محلية
الأربعاء ٤ نيسان ٢٠١٨ - 07:42

المصدر: الشرق الأوسط

ما بعد مؤتمر الاستدانة… هو الأهمّ!

شددت مصادر فرنسية لصحيفة “الشرق الأوسط” على أن “المهم ليس ما سيحصل داخل اجتماع مؤتمر الاستدانة الملقب بسيدر بل بعده، بمعنى أن الجهات المانحة ستكون بالغة التشدد في متابعة الأداء اللبناني وكيفية التعامل مع هذه الخطط التمويلية التي ستمتد إلى ست سنوات منها سنتان مخصصتان لدراسة المشاريع المقدمة وهي بالمئات وأربع سنوات للتنفيذ”.

وكشفت المناقشات التي جرت في ​باريس​ عن وجود مطلب رئيسي يبدو أن البلدان والمؤسسات الفاعلة تتمسك به، وهو قيام آلية متابعة للتأكد من جدية ​الحكومة​ في تنفيذ أمرين متكاملين هما الإصلاحات و​محاربة الفساد​.