الأثنين ٢٨ شباط ٢٠٢٢ - 13:29
المصدر: صوت لبنان
نَرسيسيّة…مع أسبابٍ تخفيفيّة
من مطارفِ الجمالِ
ومن حَشاياهُ
طَيفٌ من رعاياهُ
بياني..
فعلى الآدابِ
أسحبُ النّصَّ
وأختالُ!
ولي
من عطاياهُ
رؤايا والمزايا
غنايا..
زادَ المَعادِ
ليوميَ والآخرة!
فإنّهُ
والحبُّ رسولُهُ
أوراقُ اعتمادِهِ
لدى الخَلقِ واللهِ،
أَوَانيَّ المُستطرَقةُ
بين ضميري ووجداني
وما في غالبِ الظّنﱢ
في حدودِ الشّكﱢ
أو حدودِ اليقينِ!
الجمال؟!
يا للتّماهي
يَعفو الفضاءُ على أبعادِهِ
ولا يعفو عليه
في صُلبي وجيناتي!
المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها