هل تنجح حملة السلطة السياسية في اقصاء المحقق العدلي القاضي طارق البيطار؟ هل يكون هذا الملف بداية المناكفات السياسية في حكومة معا للإنقاذ؟ وهل تكون مجموعات الثورة والمعارضة بالمرصاد وصولاً إلى الإنتخابات؟