هل صحيح ان البلاد متروكة على ابواب المتغيرات الاقليمية والدولية المتسارعة وهل افتقد المسؤولون كل اشكال المبادرة اثباتا للعجز المتمادي والى متى يحتفظون بدور المتفرج على ابواب الانهيارات الكبرى وما الذي يلجمها