هل يحلّ التشاور بدل الحوار كمدخل للتوافق في الملف الرئاسي؟ ومن يتحمّل مسؤولية الإهمال والتفلّت الحاصل في البلد ومؤسساته؟ مع النائب السابق الدكتور علي درويش