هل من تشابه بين تاريخي ١٣ نيسان ١٩٧٥ و2024؟
هل من يريد العبث بالامن الوطن؟ وهل ينزلق الشارع إلى فتنة؟ وما هي سبل المواجهة؟
بالاول يستضيف رئيس حزب الوطنيين الاحرار النائب كميل شمعون
وفي القسم الثاني ماذا يقول المرشح المستقل لمنصب نقيب المهندسين بيار جعارة عن استحقاق الاحد وما هو مشروعه الانتخابي؟
هل من تشابه بين تاريخي ١٣ نيسان ١٩٧٥ و2024؟
بالأول
13 أبريل 2024
هل من تشابه بين تاريخي ١٣ نيسان ١٩٧٥ و2024؟