جمعيات ذوي الإعاقة تلفظ أنفاسها الأخيرة فمن سيتحمل مسؤولية تحركها في الشارع للمطالبة بالرعاية والتداعيات ؟
ولماذا تراجع مصرف لبنان عن الوعود التي قطعها لمساعدتها؟
وماذا عن التضييق الذي يمارس من البنك الدولي على الفقراء؟
جمعيات ذوي الإعاقة تلفظ أنفاسها الأخيرة فمن سيتحمل مسؤولية تحركها في الشارع للمطالبة بالرعاية والتداعيات ؟
ولماذا تراجع مصرف لبنان عن الوعود التي قطعها لمساعدتها؟
وماذا عن التضييق الذي يمارس من البنك الدولي على الفقراء؟