الأربعاء ١١ أيلول ٢٠١٩ - 14:55
المصدر: صوت لبنان
نشرة أخبار الثانية والربع: الملفان السيادي والإقتصادي في أزمة
الملف السيادي والملف الاقتصادي في أزمة.
قرار الحرب والسلم ليس في يد الدولة، بل في يد حزب الله الذي يعلن أمينه العام ولاءه المطلق لمرشد الجمهورية الايرانية علي خامنئي ويقرر ان لا خطوط حمرا في الدفاع عن لبنان. أما الدولة فعاجزة وصامتة.
اقتصاديا، لبنان في فترة سماح من مانحي مؤتمر سيدر. ولكن السؤال هل يستفيد من هذه الفترة لاجراء الاصلاحات أم ان التجارب لا تشجع؟
في هذا الوقت صدر توقع في الساعات الماضية عن وكالة بلومبيرغ يفيد بأن السندات السيادية التي ينوي لبنان اصدارها ستكون الأعلى من حيث العوائد المسجلة في التاريخ مع ارتفاع الفوائد بسبب قلق المستثمرين من تدهور الوضع المالي.