وتولى الجيش المسؤولية الأمنية في المدينة الجمعة، لكن المرسوم الرئاسي ما زال بحاجة إلى موافقة البرلمان.
ووافق مجلس النواب على المرسوم في وقت مبكر من الثلاثاء، ومن المقرر مناقشته بمجلس الشيوخ في وقت متأخر من اليوم.

وحسب أسوتشيدبرس، انتشر الليلة الماضية عناصر من الجيش والشرطة في أحد الأحياء الفقيرة بشمال ريو، في أول عملية كبرى منذ تغيير القيادة.

وجابت سيارات مدرعة شوارع حي غوانابارا باي، فيما مشطت قوارب دورية مياه المنطقة.

وأقام جنود من الجيش والشرطة نقاط تفتيش، وقاموا بتفتيش كل من تنقل خلال الساعات الأولى من الصباح.