ونشرت الحكومة الإرشادات التي يجب اتباعها من أجل تقليص قيود الاغلاق التا،  وتضمنت الخطوة الثانية من العملية “السماح بإقامة الأنشطة الثقافية والرياضية خلف أبواب موصدة، مع الحرص الشديد على تجنب مخاطر التواصل الاجتماعي”.

ولن يُسمح باقامة الأحداث إلا إذا تم إحراز تقدم كاف في الحد من انتشار الفيروس، من الآن وحتى ذلك الحين، بحسب رويترز.

ويبدو أنه سيكون على المشجعين في المملكة المتحدة الانتظار كثيرا قبل العودة لحضور المباريات، رغم أن التوجيهات لفتت إلى أنه “لا عودة إلى الرياضة امام الجماهير إلا في وقت لاحق بحسب انخفاض أعداد الإصابات”.

وقد تتأثر الأحداث الرياضية التي تنطوي على السفر خارج حدود البلاد، مثل المسابقات الأوروبية لكرة القدم وجولات الكريكيت وفورمولا واحد، لأن الحكومة ستخضع الوافدين للبلاد لفترة حجر صحي قسري مدتها 14 يوما، باستثناء القادمين من بلدان “على قائمة قصيرة من الإعفاءات”.

وتعقد أندية الدوري الإنكليزي الممتاز، يوم الاثنين، اجتماعا جديدا لبحث سبل استكمال الموسم المعلق منذ منتصف آذار بسبب “كوفيد-19″، وسط تزايد الانقسامات حول خطة “مشروع الاستئناف”.

في غضون ذلك، تسعى رابطة الأندية للعودة الى الملاعب في حزيران بعد التوقف الاضطراري من جراء الجائحة العالمية.