وأدى 86 بحارا من 45 سفينة، المراسم التي اعتادت أفواج من وحدات النخبة في الجيش البريطاني، تأديتها على مدار قرون.

وقال قائد ضباط الضبط إيدي ويرينغ، إنه “يحمل عبء مهمة بالغة المشقة”، لكنه يشعر بالإثارة لنيله الفرصة للمشاركة في المراسم التي تعود لعام 1660، حسب ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس.

ولطالما كانت مراسم تغيير الحرس واحدة من أشهر الفعاليات التي تجتذب السائحين للعاصمة البريطانية.