وفي حال كان ثمة من يعاني فقدانا للوزن أو آلاما في البطن أو إرهاقا، بشكل لافت، فإن بوسعه طبيبه العام في بريطانيا أن يحوله إلى واحد من مراكز التشخيص السريعة.

ومن ميزة هذه المراكز، أنها تستطيع عرض النتيجة على من يرتاد عليها، في اليوم نفسه، بينما يجري التوصل بالنتائج خلال أسبوعين، داخل المستشفيات والمختبرات الكبرى.

وما يزال نظام الكشف المبكر لأمراض السرطان، في طور الاختبار، حاليا، ويقتصر على عشر مناطق فقط، وفق ما نقلت سكاي نيوز.

وتمت المبادرة بشراكة بين كل من خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا، وهيئة أبحاث السرطان ومجموعة “ماكميلان” لدعم مرضى السرطان.