الأحد ١٠ آذار ٢٠١٩ - 09:26

المصدر: صوت لبنان

مشاكل جمة يعاني منها اساتذة التعليم الخاص والرسمي

“عيد وبأي حال عدت يا عيد”

ففي حين يقطع المعلم قالب الحلوى العيد في لبنان، يشعر بقلق على مصير التعليم وحقوقه التي يشهد الشارع عليها.

ففي التعليم الخاص غضب من محاولات إتحاد المؤسسات التربوية تعديل أو إلغاء القانون 46.

وفي التعليم الرسمي، غضب نتيجة عدم تثبيت النتعاقدين في الثانوي والأساسي رغم الإعتصامات والإضرابات.

وهذا ما لخصّه نقيب المعلمين في المدارس الخاصة رودولف عبود عبر صوت لبنان بقوله “لا القطاع الرسمي بخير، ولا القطاع الخاص بخير”.

هذا وأكد عبود أن العودة الى الشارع حتمية في حال المس بتطبيق القانون 46.