إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
لم تعد الملاحقة الاسرائيلية العسكرية للقادة الميدانيين الايرانيين او من حزب الله امراً عابراً، انما اصبحت دورية تتنقل بين لبنان وسوريا، على إيقاع ساخن على الجبهة الجنوببة، لا تغيب عنه ملامح الاتجاهات الاسرائيلية الذاهبة في شكل تصاعدي.
في مقاربة التهدئة في الجنوب، او في البحث عن مخارج للاستحقاق الرئاسي، فإشكالية الربط مع حرب غزة، من الحكومة والثنائي الشيعي، تقف مانعاً امام تحديد أفق الحرب، او انتخاب رئيس.
ولم يخرج عن تحرك سفراء اللجنة الخماسية إلا دعوة ملحة لانتخاب رئيس، ولو حرص السفير المصري على التأكيد على إنه ليس بالضرورة أن يكون هنا ربط مباشر بين ما يحدث في غزة ولبنان، في تمايز عن موقف ميقاتي، وتكاد مبادرة تكتل الاعتدال ان تقع في المراوحة بعد اصطدامها بأول مطّب عند بري، قبل ان يُستتبع الاثنين بمطّب آخر عند حزب الله
لم تعد الملاحقة الاسرائيلية العسكرية للقادة الميدانيين الايرانيين او من حزب الله امراً عابراً، انما اصبحت دورية تتنقل بين لبنان وسوريا، على إيقاع ساخن على الجبهة الجنوببة، لا تغيب عنه ملامح الاتجاهات الاسرائيلية الذاهبة في شكل تصاعدي.
في مقاربة التهدئة في الجنوب، او في البحث عن مخارج للاستحقاق الرئاسي، فإشكالية الربط مع حرب غزة، من الحكومة والثنائي الشيعي، تقف مانعاً امام تحديد أفق الحرب، او انتخاب رئيس.
ولم يخرج عن تحرك سفراء اللجنة الخماسية إلا دعوة ملحة لانتخاب رئيس، ولو حرص السفير المصري على التأكيد على إنه ليس بالضرورة أن يكون هنا ربط مباشر بين ما يحدث في غزة ولبنان، في تمايز عن موقف ميقاتي، وتكاد مبادرة تكتل الاعتدال ان تقع في المراوحة بعد اصطدامها بأول مطّب عند بري، قبل ان يُستتبع الاثنين بمطّب آخر عند حزب الله
لم تعد الملاحقة الاسرائيلية العسكرية للقادة الميدانيين الايرانيين او من حزب الله امراً عابراً، انما اصبحت دورية تتنقل بين لبنان وسوريا، على إيقاع ساخن على الجبهة الجنوببة، لا تغيب عنه ملامح الاتجاهات الاسرائيلية الذاهبة في شكل تصاعدي.
في مقاربة التهدئة في الجنوب، او في البحث عن مخارج للاستحقاق الرئاسي، فإشكالية الربط مع حرب غزة، من الحكومة والثنائي الشيعي، تقف مانعاً امام تحديد أفق الحرب، او انتخاب رئيس.
ولم يخرج عن تحرك سفراء اللجنة الخماسية إلا دعوة ملحة لانتخاب رئيس، ولو حرص السفير المصري على التأكيد على إنه ليس بالضرورة أن يكون هنا ربط مباشر بين ما يحدث في غزة ولبنان، في تمايز عن موقف ميقاتي، وتكاد مبادرة تكتل الاعتدال ان تقع في المراوحة بعد اصطدامها بأول مطّب عند بري، قبل ان يُستتبع الاثنين بمطّب آخر عند حزب الله
أقفل الاسبوع على الرتابة المعتادة في ظل الدعوات الى انتخاب رئيس لانقاذ ما تبقى من دولة ومؤسسات .أما في الجنوب فاسرائيل مستمرة في استهداف قيادات من حزب الله واخر هذه الاستهدافات غارة اسرائيلية في الناقورة نجم عنها 3 قتلى للحزب بينهم قيادي عسكري.ولكن قبل الدخول في التفاصيل نشير الى احتجاجات عديدة وردت الى صوت لبنان من قبل مواطنين يشكون الفوضى العارمة في مطار رفيق الحريري الدولي.وسنكون في تفاصيل في يجري في المطار في سياق النشرة
مقدمة
مع كل زيادة تُعطى لموظفي القطاع العام، تَستذكرُ الادارة آلات البصم، للتأكد من حركة دخول وخروج الموظفين.. ومع كل زيارةِ سفير، يَستذكرُ المسؤولونَ الشغور الرئاسي وينظروّن في وجوب التئام مجلس النواب لانتخاب رئيس للبلاد، فكيف اذا اجتمعَ سفراء الخماسية معاً، والتقوا اليوم رئيس الحكومة بعدما استهلوا دورتهم بلقاءٍ مع رئيس مجلس النواب.
فهل يكون لقاء السراي هو الأخير، كما كان لقاء عين التينة الأول قبل الانتقال الى المرحلة الثانية؟ حتى الساعة، يمكنُ القول ان سياسة البصم الرسمي سائدة حيث القرار في الحرب في الجنوب، أو السلم في لبنان ليس بيد الدولة، وسياسة التنظير سائدة في مسألة الشغور، وكأن العقل اللبناني وُجد لاختراع الاشكاليات وآخرها الخلاف على شكل الطاولة، التي دعا اليها تكتل الاعتدال ومَن يرأسها، والخلاف على جلسات الانتخاب بين المتتالية والمفتوحة.
وقبل الدخول في التفاصيل نشير الى أن موظفي وزارة المال يتوجهون إلى العودة عن قرارهم رفض إعداد رواتب ومعاشات موظفي القطاع العام والعسكريين والمتقاعدين. وهناك توجٌه إلى البدء بإعداد الجداول بهذه الرواتب والمعاشات اعتباراً من الإثنين المقبل، وذلك “تحسساً منهم بظروف زملائهم في القطاع العام ومدى حاجتهم الى مستحقاتهم المالية، من جهة. ومن جهة أخرى بسبب حلول شهر رمضان” بحسب مصادر متابعة. end
أقفلَ الاسبوع على الرتابة المعتادة في ظل الدعوات الى انتخاب رئيس لانقاذ ما تبقى من دولة ومؤسسات وفي هذا الاطار يصلُ المبعوثُ الاميريكي عاموس هوكستين الى بيروت الاثنين لاجراء سلسلة لقاءات يستهلُها بلقاء رئيس المجلس نبيه بري.وفي المواقف الداخلية وبعدما كان وزيرُ الخارجية عبد الله بو حبيب قد شمَّرَ عن ساعديه في الساعات الماضية مبديا استعدادَه للحرب يبدو انه جاءتهُ التعليمات وغيَّرَ رأيه اليوم وابدى استعدادَه للتفاوض غير المباشر لان عكس ذلك سيؤدي الى توسع رقعة الحرب.
أما في الجنوب فاسرائيل مستمرة في استهداف قيادات من حزب الله واخر هذه الاستهدافات غارة اسرائيلية في الناقورة نجم عنها 3 قتلى للحزب بينهم قيادي عسكري.ولكن قبل الدخول في التفاصيل نشير الى احتجاجات عديدة وردت الى صوت لبنان من قبل مواطنين يشكون الفوضى العارمة في مطار رفيق الحريري الدولي.وسنكون في تفاصيل في يجري في المطار في سياق النشرةEND