إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
موريتانيا انتخبت، ايران تنتخب، فرنسا تنتخب، الولايات المتحدة تنتخب ولبنان ينتحب. إنها قصة لبنان الحزينة.
رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اكد انه مطمئن الى اننا سنصل الى حل في الايام المقبلة، من دون اي تحديد اضافي.
هل هو حل لمسألة الحرب؟ واذا كانت الدولة غائبة عن قرار الحرب والسلم، فكيف تكون مطمئنة وواثقة من وجود حل؟
هل هو حل سياسي بانتخاب رئيس للجمهورية ؟ وكيف يكون رئيس الحكومة واثقاً ومفاتيح مجلس النواب ليست بمتناوله؟
هل هو حل مالي؟ وكيف تكون الحكومة واثقة وهي لم تتقدم إنشاً واحداً على طريق صندوق النقد رغم مرور اربع سنوات على الانهيار؟
كلام الرئيس ميقاتي التحفيزي والضروري جداً وسط هذه الازمة، ولو قاله من القلب لا من العقل، جاء خلال حفل إطلاق حملة “مشوار رايحين مشوار” للموسم الصيفي 2024 من واجهة بيروت البحرية.
نعم، يستحق لبنان المشوار بعدما دفشوه الى المهوار كل من ناحيته، الى المهوار السياسي، الى المهوار المالي، الى المهوار الاقتصادي، الى المهوار التربوي،
يصلي اللبنانيون مع رئيس حكومتهم كي لا يكون المشوار الى المهوار وينعم لبنان بصيف هادىء أنعشه المغتربون اللبنانيون باصرارهم على زيارة الوطن مهما كانت المخاطر
موريتانيا انتخبت، ايران تنتخب، فرنسا تنتخب، الولايات المتحدة تنتخب ولبنان ينتحب. إنها قصة لبنان الحزينة.
رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اكد انه مطمئن الى اننا سنصل الى حل في الايام المقبلة، من دون اي تحديد اضافي.
هل هو حل لمسألة الحرب؟ واذا كانت الدولة غائبة عن قرار الحرب والسلم، فكيف تكون مطمئنة وواثقة من وجود حل؟
هل هو حل سياسي بانتخاب رئيس للجمهورية ؟ وكيف يكون رئيس الحكومة واثقاً ومفاتيح مجلس النواب ليست بمتناوله؟
هل هو حل مالي؟ وكيف تكون الحكومة واثقة وهي لم تتقدم إنشاً واحداً على طريق صندوق النقد رغم مرور اربع سنوات على الانهيار؟
كلام الرئيس ميقاتي التحفيزي والضروري جداً وسط هذه الازمة، ولو قاله من القلب لا من العقل، جاء خلال حفل إطلاق حملة “مشوار رايحين مشوار” للموسم الصيفي 2024 من واجهة بيروت البحرية.
نعم، يستحق لبنان المشوار بعدما دفشوه الى المهوار كل من ناحيته، الى المهوار السياسي، الى المهوار المالي، الى المهوار الاقتصادي، الى المهوار التربوي،
يصلي اللبنانيون مع رئيس حكومتهم كي لا يكون المشوار الى المهوار وينعم لبنان بصيف هادىء أنعشه المغتربون اللبنانيون باصرارهم على زيارة الوطن مهما كانت المخاطر
رجل في بور المفاوضات ومساعي التهدئة وأخرى في فلاحة القذائف والصواريخ، وغير واضح حتى الآن الى ما ستؤول اليه الأمور. ولعل الموقف الايراني يلخص الوضع أفضل تلخيص. فقد أكد مستشار الشؤون الخارجية للمرشد الإيراني علي خامنئي، لصحيفة “فايننشال تايمز”، أنه “إذا شنّت إسرائيل هجوماً شاملاً ضد “حزب الله”، فإنها ستخاطر بإشعال حرب إقليمية لدعم محور المقاومة بكل الوسائل.
لكن مستشار الشؤون الخارجية لخامنئي إستدرك قائلا إنّ إيران “غير مهتمة” بحرب إقليمية وتوسيع الحرب ليس في مصلحة أحد.
بدأت حسابات الحرب المتمددة خارج غزة وجنوب لبنان تطفو على سطح المعالجات التي تسابق التصعيد. فقد جاء في تقرير لموقع “غلوبس” الإسرائيلي، أنّ تدفقات الغاز الإسرائيلية إلى مصر قد تتوقف تماما، إذا تطوّر التصعيد بين “حزب الله” وإسرائيل إلى حرب شاملة تكون فيها منصات الغاز هدفا للضربات العسكرية.
ونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي لشركة “إيكو” والمحاضر في جامعة رايخمان الدكتور أميت مور قوله إنه على عكس البنى التحتية الحيوية الأخرى، فإن إغلاق منصات الغاز، إذا حدث، لن يلحق الضرر بإسرائيل فحسب، بل بمصر أيضا”.
مستشار الشؤون الخارجية للمرشد الإيراني علي خامنئي، قال لصحيفة “فايننشال تايمز” إنه “إذا شنّت إسرائيل هجوماً شاملاً ضد “حزب الله”، فإن ايران ستخاطر بإشعال حرب إقليمية لدعم محور المقاومة بكل الوسائل.
لكن مستشار الشؤون الخارجية لخامنئي إستدرك قائلا إنّ إيران “غير مهتمة” بحرب إقليمية وتوسيع الحرب ليس في مصلحة أحد.
الخطان المتوازيان الاميركي والفرنسي سيلتقيان في باريس غدا ولا حول ولا قوة الا بالله الذي يدعوه المؤمنون ليجنّب لبنان مخاطر حرب لحساب قوى إقليمية ودولية. فالمبعوثان الاميركي عاموس هوكستين والفرنسي جان ايف لودريان سيتناولان الطبق اللبناني الحار الذي يهدد بمزيد من الاشتعال ليشعل المنطقة بكاملها.
موقع “epoch” الإسرائيليّ، أورد أنّ “الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، انتقل من مكان اقامته بعد تحذير من المخابرات الإيرانية
وأشار الموقع الإسرائيليّ إلى أنّ “نصرالله رفض عرضا إيرانيا بالانتقال مؤقتا إلى طهران، حتى نهاية الحرب”.
وأضاف أنّ القيادة الإسرائيليّة لم تعد تخشى اغتيال نصرالله، حتى لو تم استبداله بشخصية أكثر تطرفا”
مستشار الشؤون الخارجية للمرشد الإيراني علي خامنئي، قال لصحيفة “فايننشال تايمز”، إنه “إذا شنّت إسرائيل هجوماً شاملاً ضد “حزب الله”، فإنها ستخاطر بإشعال حرب إقليمية لدعم محور المقاومة بكل الوسائل.
لكن مستشار الشؤون الخارجية لخامنئي إستدرك قائلا إنّ إيران “غير مهتمة” بحرب إقليمية وتوسيع الحرب ليس في مصلحة أحد.