إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
في الذكرى الرابعة لتفجير مرفأ بيروت، وهي الذكرى الرابعة ايضاً لدفن العدالة والحقيقة، فيكون القتل مرتين، لمئتين وثلاث واربعين ضحية، وآلاف المرات لاهاليهم طالبي الحقيقة وللقضاء المسؤول الاول عن تحقيق العدالة وهي معلقة
وفيما أسرت السلطة الحقيقة في ادراجها، وغيبت العدالة، لا يستكين اهالي الضحايا وينفذون مسيرتين تلتقيان في مرفأ بيروت.
هذا في ملف المرفأ، اما في الحرب، فانزلت الحكومة ستارتها، لا دور لها في المشهد المرتسم، حيث كل التقديرات يمسك بها حزب الله، وايران، اللذان يتوعدان برد سريع ومؤثر، قد يذهب بعيداً في المواجهة، ويرفع من الأثمان التي سيدفعها لبنان.
ستارة واحدة رُفعت من بكركي، عن حكاية التزام بقوة الايمان والقداسة، بما يمثله الطوباوي اسطفان الدويهي، من صلابة الرسالة اللبنانية المتجذرة.
في الذكرى الرابعة لتفجير مرفأ بيروت، وهي الذكرى الرابعة ايضاً لدفن العدالة والحقيقة، فيكون القتل مرتين، لمئتين وثلاث واربعين ضحية، وآلاف المرات لاهاليهم طالبي الحقيقة وللقضاء المسؤول الاول عن تحقيق العدالة وهي معلقة
وفيما أسرت السلطة الحقيقة في ادراجها، وغيبت العدالة، لا يستكين اهالي الضحايا وينفذون مسيرتين تلتقيان في مرفأ بيروت.
هذا في ملف المرفأ، اما في الحرب، فانزلت الحكومة ستارتها، لا دور لها في المشهد المرتسم، حيث كل التقديرات يمسك بها حزب الله، وايران، اللذان يتوعدان برد سريع ومؤثر، قد يذهب بعيداً في المواجهة، ويرفع من الأثمان التي سيدفعها لبنان.
ستارة واحدة رُفعت من بكركي، عن حكاية التزام بقوة الايمان والقداسة، بما يمثله الطوباوي اسطفان الدويهي، من صلابة الرسالة اللبنانية المتجذرة.
البلد مشرع ومفتوح ، وسط حالة من الخوف مما هوحاصل وقد يحصل ، من حرب قد تطال لبنان الذي لاناقة له ،سوى ان فريقا اراد استخدام ارض الجنوب واسماها جبهة الاسناد دعما لايران.
طبول الحرب هذه التي تقرع بقوة وسط المزيد من الدعوات لمغادرة لبنان ولو بأي تذكرة سفر، تأتي في الرابع من أب، ذكرى تفجير لن يُمحى وسيبقى راسخا في الضمير والوجدان في انتظار كشف واعلان الحقيقة وفي ظل دولة غائبة مخطوفة وعدالة عاجزة كما اكد حزب الكتائب
البلد مشرع ومفتوح ، وسط حالة من الخوف مما هوحاصل وقد يحصل ، من حرب قد تطال لبنان الذي لاناقة له ،سوى ان فريقا اراد استخدام ارض الجنوب واسماها جبهة الاسناد دعما لايران.
طبول الحرب هذه التي تقرع بقوة وسط المزيد من الدعوات لمغادرة لبنان ولو بأي تذكرة سفر، تأتي في الرابع من أب، ذكرى تفجير لن يُمحى وسيبقى راسخا في الضمير والوجدان في انتظار كشف واعلان الحقيقة وفي ظل دولة غائبة مخطوفة وعدالة عاجزة كما اكد حزب الكتائب
هل تتحقق دعوات الكشف عن الحقيقة ومحاسبة المسؤولين عن تفجير العصرالذي اودى بحياة اكثر من مئئتي شخص وتدمير نصف العاصمة ؟؟ القاضي طارق البيطار مصمم على إنهاء التحقيقات في الملف قبل نهاية العام، على أن يكون في نهاية الـ2024 قرار إتهامي امام الرأي العام وفق مصادر متابعة للتحقيق في انفجار المرفأ
في وقت يبقى البلد مشرعا ومفتوحا ،وطبول الحرب تقرع بقوة وسط المزيد من الدعوات لمغادرة لبنان