background-image

نشرة أخبار

06-05-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

لاءات عدة تبقي المشهدين الامني والسياسي على حالهما في لبنان ابرزها ان لا استراحة للآلة العسكرية وبالتالي استمرار الغارات الاسرائيلية والتراشق على الحدود ، وايضاً لا جديد رئاسياً يمكن البناء عليه ما يعني ان الامور مؤجلة الى وقت غير محدد لمزيد من المشاورات.

وفي غزة ، لا هدنة حتى الآن ، والامور مرهونة بما يمكن ان يستجد في مفاوضات القاهرة  ، في وقت برز كلام لوزير الدفاع الاسرائيلي اكد فيه ان عدم التوصل الى اتفاق سينتج عملاً عسكرياً قوياً في رفح في القريب العاجل

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

لاءات عدة تبقي المشهدين الامني والسياسي على حالهما في لبنان ابرزها ان لا استراحة للآلة العسكرية وبالتالي استمرار الغارات الاسرائيلية والتراشق على الحدود ، وايضاً لا جديد رئاسياً يمكن البناء عليه ما يعني ان الامور مؤجلة الى وقت غير محدد لمزيد من المشاورات.

وفي غزة ، لا هدنة حتى الآن ، والامور مرهونة بما يمكن ان يستجد في مفاوضات القاهرة  ، في وقت برز كلام لوزير الدفاع الاسرائيلي اكد فيه ان عدم التوصل الى اتفاق سينتج عملاً عسكرياً قوياً في رفح في القريب العاجل

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

البدء باخلاء رفح من اسرائيل وقصف معبر كرم ابو سالم من حماس، خطوتان تصعيديتان كتبتا تعثر المفاوضات بين اسرائيل وحماس، وفرملة مساعي وقف اطلاق النار وتبادل الاسرى. وعاد المشهد ليستنسخ معركة شمال القطاع، وتهجير سكانه الى جنوبه، وسط ارباك دولي.

الجنوب يجري وراء الايقاع العسكري الغزاوي، أكثر من اللحاق بالحراك الديبلوماسي الفرنسي او الاميركي سعياً لاحتواء الميدان الذاهب في اتجاه تصعيدي.

مخاطر الامن الجنوبي، لم تفرج عن الجواب اللبناني بعد على الورقة الفرنسية، ومخاطر النزوح السوري تزداد انعكاساتها في ارتفاع عدد الحوادث وغياب المعالجة والمحاسبة.

 

 

 

 

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

وسط الخلاف بين اسرائيل وحماس على بند انهاء الحرب، الذي شكل سبباً لفشل الوساطات من مصرية واميركية، اندفعت الحرب مجدداً من بوابة رفح، في محاولة اسرائيلية للضغط عبر الاعلان عن بدء اخلائها. فارتسم في الاذهان مشهد اخلاء شمال القطاع باتجاه الجنوب في بداية المعارك، والاثمان الكبيرة التي جعلت قطاع غزة غير قابل للحياة.

هو التفاوض بالنار، لفرض معادلات جديدة، تريد منها اسرائيل الافراج عن كل الاسرى، وتعويم حكومتها، فيما تسعى حماس الى تأمين استمراريتها كعنصر غير قابل للتبديل، امام مسار متأزم اميركياً ودولياً.

حزب الله في الجنوب يجري وراء الايقاع العسكري الغزاوي، لم تكن مساندته منذ بداية حرب غزة، لتمنع التوغلات الاسرائيلية، حتى بلغت رفح، وما استمراره  اليوم، الا ورقة يمسك بها، غير فاعلة الا في الحاق المزيد من الخسائر بالجنوبيين، فيما ان الجواب على الورقة الفرنسية لم يتبلور بعد.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يطبق الاسرائيليون مبدأ الضغط العسكري لتحقيق المكاسب السياسية. وقد قالها علنا مسؤولون اسرائيليون بتأكيدهم الاستعداد لوقف النار اذا خضعت حماس لضغوطهم. كل هذا والولايات المتحدة تغطي الهجوم الجديد ولو خجلاً. فالناطق باسم البنتاغون بات رايدر قال لست على علم بأي تغيير بسياستنا بخصوص مد إسرائيل بالأسلحة. وأضاف اطلعنا على تقارير بشأن إبلاغ إسرائيل السكان في رفح بالإخلاء ومستمرون في مراقبة الوضع.

الطلب الاميركي الوحيد من اسرائيل جاء على لسان بايدن الذي  طلب من نتنياهو إعادة فتح معبر كرم أبو سالم لإدخال المساعدات “فورا بحسب موقع اكسيوس. هذه هي الجزرة، أما العصا فجاءت على لسان عضو الكابينت بيني غانتس الذي قال: رفض حماس لأي اتفاق يسمح بعودة المختطفين يدفعنا لبدء عملية في رفح.

نشرة الأخبار

play icon pause icon