إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
عاشت اجواء لبنان امس على وقع اختراقات جدار الصوت، ويعيش اللبنانيون ومعهم حكومتهم يومياتهم من دون معرفة ما تخبئه اللحظة القادمة لأن الشيفرة العسكرية اما بالعبرية او بالفارسية، والحكومة مثل الأطرش في الزفة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
الردّ أكيد، لكن السؤال ردّ واحد او ردّان او ردود من الجهات الخمس، لبنان وسوريا والعراق واليمن وايران؟
في هذا الالتباس يعيش اللبنانيون ومعهم حكومتهم من دون معرفة ما تخبئه اللحظة القادمة لأن الشيفرة العسكرية اما بالعبرية او بالفارسية، والحكومة مثل الأطرش في الزفة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
هل بدأ حزب الله بالردّ، من منطلق ان القيادي العسكري فؤاد شكر قضى قبل اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية بساعات؟ على ان يأتي لاحقاً الرد الايراني؟ ام ان ما حصل من هجوم بالمسيرات يندرج في اطار جبهة الاسناد رغم بلوغه العمق الاسرائيلي وسقوط قتيل واصابات جراءها؟
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
هز جدارالصوت العاصمة بيروت ناشرا الرعب والخوف خصوصا ان بيروت لم تنسى بعد اصوات التفجيرات والحروب التي ادخلنا فيها حزب الله في السنوات الماضية وعلى ما يبدو فان الحزب ماضي في خياراته الحربية جاعلا من اللبنانيين دروعا بشرية وفي هذا الاطار خرج الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ليخبر اللبنانيين ان اسرائيل لم تعد تملك قوة الردع وعليهم ان يفهموا ابعاد المعركة الحالية .
وشدد على ان هدف المعركة هو منع اسرائيل من الانتصار
نصرالله قال انه ليس مطلوباً من إيران وسوريا الدّخول بقتال دائم ولكن المطلوب الدّعم المعنوي والسياسي والمادي والعسكري والتسهيلات وبالتالي على اللبنانيين ان يموتوا عنهم .
في المقلب الاخر اكد وزير دفاع إسرائيل رفع درجة الاستعداد للدفاع والهجوم.
النشرة كاملة