إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
أربعة اسئلة في بداية هذا الاسبوع:
_الاول والأخطر هل انتقل اصطياد المدنيين من غزة الى عيترون عيناتا حيث ادى قصف إسرائيلي الى مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، هم شقيقة الصحافي سمير أيوب، وأحفادها الثلاثة الذي كانوا في سيارة واحدة تقودها الوالدة التي اصيبت بجروح ، كما أصيب ايوب الذي كان يقود سيارة اخرى.
مدرسة راهبات القلبين الاقدسين في عين ابل أعلنت الحداد ونعت تلامذتها الأخوات الثلاث ريماس ١٤ سنة، وتالين ١٢ سنة وليان محمود شور ١٠ سنوات بعد استهدافهم من قبل جيش الاحتلال. حدث مشؤوم ومستنكر بكل معاجم اللغة كما جاء في بيان المدرسة.
وامس ايضاً استهدفت اسرائيل سيارتي اسعاف تابعتين لجمعية كشافة الرسالة الاسلامية ما ادى الى اصابة أربعة مسعفين.
_السؤال الثاني هل استخدمت اسرائيل نوعاً من النووي في حرب غزة ؟ احد الوزراء في الحكومة الاسرائيلية عميحاي الياهو اعترف بذلك او على الاقل دعا الى ذلك حسب القناة ١٢ الاسرائيلية فعوقب بمنعه من حضور الجلسات حتى اشعار آخر.
وجاء الرد من السعودية التي استغربت تجميد عضوية الوزير بدل اقالته واعتبرت أن هذه التصريحات تُظهر تغلغل التطرف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.
_السؤال الثالث هل تنجح التظاهرات في اسرائيل باقالة رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو المسؤول امامها مرتين : مرة لانتهاك حماس الجبروت الاسرائيلي ومرة لتعريض الاسرى الذين اقتادتهم حماس كرهائن.
وتحاكي هنا رابطة ذوي الاسرى الاسرائيليين رابطة اهالي ضحايا انفجار المرفأ بحيث استعارت شعاراتها لجهة محاسبة كل مسؤول، واداءها لجهة طرق ابواب بيوت المسؤولين والنزول الى الشارع والتخييم احتجاجاً.
_السؤال الرابع اين تتقاطع الوساطة القطرية واجتماع مجلس جامعة الدول العربية المقرر هذا الاسبوع والمخصص لمعالجة حرب غزة ؟
_والسؤال الخامس بدء التخطيط لمن سيحل مكان حماس في قطاع غرة والجواب جاء من رئيس السلطة التنفيذية محمود عباس الذي اشترط الحل السياسيٍ الشامل باقامة دولة فلسطينية تشمل الضفة الغربية وقطاع عزة والقدس الشرقية.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
أربعة اسئلة في بداية هذا الاسبوع:
_الاول والأخطر هل انتقل اصطياد المدنيين من غزة الى عيترون عيناتا حيث ادى قصف إسرائيلي الى مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، هم شقيقة الصحافي سمير أيوب، وأحفادها الثلاثة الذي كانوا في سيارة واحدة تقودها الوالدة التي اصيبت بجروح ، كما أصيب ايوب الذي كان يقود سيارة اخرى.
مدرسة راهبات القلبين الاقدسين في عين ابل أعلنت الحداد ونعت تلامذتها الأخوات الثلاث ريماس ١٤ سنة، وتالين ١٢ سنة وليان محمود شور ١٠ سنوات بعد استهدافهم من قبل جيش الاحتلال. حدث مشؤوم ومستنكر بكل معاجم اللغة كما جاء في بيان المدرسة.
وامس ايضاً استهدفت اسرائيل سيارتي اسعاف تابعتين لجمعية كشافة الرسالة الاسلامية ما ادى الى اصابة أربعة مسعفين.
_السؤال الثاني هل استخدمت اسرائيل نوعاً من النووي في حرب غزة ؟ احد الوزراء في الحكومة الاسرائيلية عميحاي الياهو اعترف بذلك او على الاقل دعا الى ذلك حسب القناة ١٢ الاسرائيلية فعوقب بمنعه من حضور الجلسات حتى اشعار آخر.
وجاء الرد من السعودية التي استغربت تجميد عضوية الوزير بدل اقالته واعتبرت أن هذه التصريحات تُظهر تغلغل التطرف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.
_السؤال الثالث هل تنجح التظاهرات في اسرائيل باقالة رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو المسؤول امامها مرتين : مرة لانتهاك حماس الجبروت الاسرائيلي ومرة لتعريض الاسرى الذين اقتادتهم حماس كرهائن.
وتحاكي هنا رابطة ذوي الاسرى الاسرائيليين رابطة اهالي ضحايا انفجار المرفأ بحيث استعارت شعاراتها لجهة محاسبة كل مسؤول، واداءها لجهة طرق ابواب بيوت المسؤولين والنزول الى الشارع والتخييم احتجاجاً.
_السؤال الرابع اين تتقاطع الوساطة القطرية واجتماع مجلس جامعة الدول العربية المقرر هذا الاسبوع والمخصص لمعالجة حرب غزة ؟
_والسؤال الخامس بدء التخطيط لمن سيحل مكان حماس في قطاع غرة والجواب جاء من رئيس السلطة التنفيذية محمود عباس الذي اشترط الحل السياسيٍ الشامل باقامة دولة فلسطينية تشمل الضفة الغربية وقطاع عزة والقدس الشرقية.
النشرة كاملة
أربعة اسئلة في بداية هذا الاسبوع:
الاول والأخطر هل انتقل اصطياد المدنيين من غزة الى عيترون عيناتا حيث ادى قصف إسرائيلي الى مقتل أربعة أفراد من عائلة واحدة، هم شقيقة الصحافي سمير أيوب، وأحفادها الثلاثة الذي كانوا في سيارة واحدة تقودها الوالدة التي اصيبت بجروح، كما أصيب ايوب الذي كان يقود سيارة اخرى. مدرسة راهبات القلبين الاقدسين في عين ابل أعلنت الحداد ونعت تلامذتها الأخوات الثلاث ريماس ١٤ سنة، وتالين ١٢ سنة وليان محمود شور ١٠ سنوات بعد استهدافهم من قبل جيش الاحتلال. حدث مشؤوم ومستنكر بكل معاجم اللغة كما جاء في بيان المدرسة. وأمس ايضاً استهدفت اسرائيل سيارتي اسعاف تابعتين لجمعية كشافة الرسالة الاسلامية ما ادى الى اصابة أربعة مسعفين.
السؤال الثاني هل استخدمت اسرائيل نوعاً من النووي في حرب غزة؟ أحد الوزراء في الحكومة الاسرائيلية عميحاي الياهو اعترف بذلك او على الاقل دعا الى ذلك حسب القناة ١٢ الاسرائيلية فعوقب بمنعه من حضور الجلسات حتى اشعار آخر. وجاء الرد من السعودية التي استغربت تجميد عضوية الوزير بدل اقالته واعتبرت أن هذه التصريحات تُظهر تغلغل التطرف والوحشية لدى أعضاء في الحكومة الإسرائيلية.
السؤال الثالث هل تنجح التظاهرات في اسرائيل بإقالة رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو المسؤول امامها مرتين: مرة لانتهاك حماس الجبروت الاسرائيلي ومرة لتعريض الاسرى الذين اقتادتهم حماس كرهائن. وتحاكي هنا رابطة ذوي الاسرى الاسرائيليين رابطة اهالي ضحايا انفجار المرفأ بحيث استعارت شعاراتها لجهة محاسبة كل مسؤول، واداءها لجهة طرق ابواب بيوت المسؤولين والنزول الى الشارع والتخييم احتجاجاً
السؤال الرابع اين تتقاطع الوساطة القطرية واجتماع مجلس جامعة الدول العربية المقرر هذا الاسبوع والمخصص لمعالجة حرب غزة؟
والسؤال الخامس بدء التخطيط لمن سيحل مكان حماس في قطاع غرة والجواب جاء من رئيس السلطة التنفيذية محمود عباس الذي اشترط الحل السياسيٍ الشامل بإقامة دولة فلسطينية تشمل الضفة الغربية وقطاع عزة والقدس الشرقية
مقدمة النشرة
حرب غزة واقعة بين حدود الهدنة الانسانية المطلوبة دولياً ووقف اطلاق النار المطلوب عربياً المرفوض اميركياً، والخيط الرفيع الرابط تستغله اسرائيل في تصعيد عملياتها
حلقة السخونة الزائدة تلتف اكثر فاكثر على عنق لبنان، حزب الله وضع جنوب لبنان بين حدّي السكين، وعلبة بريد متبادلة بالصواريخ مع إسرائيل، ترتفع معها الاثمان التي يدفعها الجنوبيون بالارواح والممتلكات، أسوة بالاثمان الكبرى الملقاة على لبنان ككل، والذي أدرجه نصرالله في خطابه الاخير كورقة في الحسابات الايرانية
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
تدخل حرب غزة في شهرها الثاني، على واقع عسكري يتغيّر بحكم العمليات الاسرائيلية المستمرة، التي تبدو في سباق مع تسارع الحركة الاميركية سعياً لهدنة انسانية موقتة تسمح بادخال المزيد من المساعدات، فيما لا تجد المطالبة العربية والتركية بوقف اطلاق النار صدى لدى الاميركيين والاوروبيين والاسرائيليين.
ما بعد الحرب، الصورة ضبابية، والاقتراح المتقدم على غيره، جاء على لسان المفوضية الاوروبية التي كشفت عن السعي الى سلطة فلسطينية واحدة، بينما التحدي يتمثل في موقف حماس، وفي مدى القدرة على بناء وحدة فلسطينية، علماً ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس اشترط للقبول بادارة غزة بالتوصل الى الحل الشامل.
حلقة السخونة الزائدة تلتف اكثر فاكثر على عنق لبنان، حزب الله وضع جنوب لبنان بين حدّي السكين، وعلبة بريد متبادلة بالصواريخ مع إسرائيل، ترتفع معها الاثمان التي يدفعها الجنوبيون بالارواح والممتلكات، أسوة بالاثمان الكبرى الملقاة على لبنان ككل، والذي أدرجه نصرالله في خطابه الاخير كورقة في الحسابات الإيرانية
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
الصواريخ المنطلقة من لبنان وصلت الى ما وراء حيفا وينتظر من أطلقها الرد الاسرائيلي، بينما تقف غزة قاب قوسين أو أدنى من كارثة جديدة بعد إطلاق اسرائيل قذيفتين تحذيريّتين ثم غارة عنيفة على مستشفى الشفاء بحجة أن حماس حفرت تحته أنفاقا تأوي مقاتليها ومقر قيادة. في هذا الوقت يستمر القتال في غزة وسط المساعي الانسانية الساعية الى التخفيف من معاناة الفلسطينيين
نشرة الأخبار