background-image

نشرة أخبار

07-02-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 10:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يترّبع لبنان على قوس محكمة العدل الدولية بشخص القاضي نواف سلام، فأوصل الى العالم صورة للبنان الفاعل دولياً الناشط أممياً، الذي يتوق اليه ابناؤه، وليس لبنان الذي تشوهت عدالته، وتآكلت سيادته، ووضع على منصة المحاور والساحات، وهو اليوم معرض للحرب يتهافت اليه الموفدون سعياً للاستقرار.

حدّ المناورة في الخيارات المتاحة لايجاد ترتيبات أمنية للتهدئة الجنوبية يتقلص، وجهد الوساطات من أميركية وفرنسية ومصرية، يتكثف، ناصحاً وجاهداً لاحتواء التصعيد، لكأنه يسير في الخطوات ما قبل الاخيرة، حيث كانت اشارة وزير الخارجية عبد الله بو حبيب لافتة، في قوله: ان وزير الخارجية الفرنسي ابلغ بيروت ان اسرائيل يمكن ان تشن حرباً على لبنان لاعادة سكان المستوطنات الى منازلهم.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يترّبع لبنان على قوس محكمة العدل الدولية بشخص القاضي نواف سلام، فأوصل الى العالم صورة للبنان الفاعل دولياً الناشط أممياً، الذي يتوق اليه ابناؤه، وليس لبنان الذي تشوهت عدالته، وتآكلت سيادته، ووضع على منصة المحاور والساحات، وهو اليوم معرض للحرب يتهافت اليه الموفدون سعياً للاستقرار.

حدّ المناورة في الخيارات المتاحة لايجاد ترتيبات أمنية للتهدئة الجنوبية يتقلص، وجهد الوساطات من أميركية وفرنسية ومصرية، يتكثف، ناصحاً وجاهداً لاحتواء التصعيد، لكأنه يسير في الخطوات ما قبل الاخيرة، حيث كانت اشارة وزير الخارجية عبد الله بو حبيب لافتة، في قوله: ان وزير الخارجية الفرنسي ابلغ بيروت ان اسرائيل يمكن ان تشن حرباً على لبنان لاعادة سكان المستوطنات الى منازلهم.

النشرة كاملة

play icon pause icon

يترّبع لبنان على قوس محكمة العدل الدولية بشخص القاضي نواف سلام، فأوصل الى العالم صورة للبنان الفاعل دولياً الناشط أممياً، الذي يتوق اليه ابناؤه، وليس لبنان الذي تشوهت عدالته، وتآكلت سيادته، ووضع على منصة المحاور والساحات، وهو اليوم معرض للحرب يتهافت اليه الموفدون سعياً للاستقرار.

حدّ المناورة في الخيارات المتاحة لايجاد ترتيبات أمنية للتهدئة الجنوبية يتقلص، وجهد الوساطات من أميركية وفرنسية ومصرية، يتكثف، ناصحاً وجاهداً لاحتواء التصعيد، لكأنه يسير في الخطوات ما قبل الاخيرة، حيث كانت اشارة وزير الخارجية عبد الله بو حبيب لافتة، في قوله: ان وزير الخارجية الفرنسي ابلغ بيروت ان اسرائيل يمكن ان تشن حرباً على لبنان لاعادة سكان المستوطنات الى منازلهم.

مقدمة النشرة

play icon pause icon

الدبلوماسية “شغالة ”  في اطار المساعي  والوساطات لاحتواء التصعيد  ومنع الانزلاق الى حرب اوسع في المنطقة لاسيما على الجبهة الجنوبية ،فما ان اقلعت طائرة وزيرالخارجية الفرنسي الذي حمل تحذيرا اسرائيليا للبنان من تصعيد محتمل ، حتى تحط  طائرة وزير الخارجية المصري في مهمة مماثلة  على ضوء المخاوف من مخاطر امنية جدية،الا ان الرّد اللبناني اخذ بشروط حزب الله الرا فض التراجع إلى شمال الليطاني

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

بات من الواضح جدا ان ملف الرئاسة اللبنانية بات تفصيلا من ضمن سلة التسوية التي تلوح تفاصيلها في الافق القريب/ والغاء زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري الى بيروت تأتي في الاطار عينه.

وفي تقييم بسيط على الخط اللبناني تحديدا/ فقد بدأ الثنائي برفع سقف الرفض والطلبات بغية الحصول في النهاية على جائزة الترضية الا وهي رئاسة الجمهورية وتسلم لبنان كما المح رئيس الكتائب في كلامه التلفزيوني بداية هذا الاسبوع .

كما أن وزير خارجية حكومة الحزب عبدالله بو حبيب كان واضحا عندما قال : “لن تكون هناك أي موافقة بإعادة حزب الله إلى ما وراء الليطاني ما يعني ان بو حبيبب يرفض ان يمسك جيش بلاده الشرعي بزمام الامور على الحدود كما ينص ال1701ويقبل بابقاء ورقة الامن بيد الحزب.

 

سامح شكري ليس وجده من أرجأ الزيارة فهناك كلام عن ان المبعوث الاميركي عاموس هوكستين عدل عن زيارة كان يفترض ان تتم للبنان بعدما تبلغ موقفا لبنانيا رسميا يطالب بالعودة الى اتفاق الهدنة الموقع عام 1949 وليس تطبيق ال1701.

 

أما في ما خص الخماسية فقد أصبح واضحا انها فشلت باقناع الحزب بوجوب فصل الاستحقاق الرئاسي عن ازمات المنطقة وحروبها، خصوصا ان الحزب ومن ورائه ايران يرفض خسارة ورقة المساومة الاخيرة وهي الرئاسة اللبنانية  حتى لو كلف ذلك شن حرب على لبنان وتدمير ما تبقى من مقومات دولة .

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

بات من الواضح جدا ان ملف الرئاسة اللبنانية بات تفصيلا من ضمن سلة التسوية التي تلوح تفاصيلها في الافق القريب/ والغاء زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري الى بيروت تأتي في الاطار عينه.

وفي تقييم بسيط على الخط اللبناني تحديدا/ فقد بدأ الثنائي برفع سقف الرفض والطلبات بغية الحصول في النهاية على جائزة الترضية الا وهي رئاسة الجمهورية وتسلم لبنان كما المح رئيس الكتائب في كلامه التلفزيوني بداية هذا الاسبوع .

كما أن وزير خارجية حكومة الحزب عبدالله بو حبيب كان واضحا عندما قال : “لن تكون هناك أي موافقة بإعادة حزب الله إلى ما وراء الليطاني ما يعني ان بو حبيبب يرفض ان يمسك جيش بلاده الشرعي بزمام الامور على الحدود كما ينص ال1701ويقبل بابقاء ورقة الامن بيد الحزب.

 

سامح شكري ليس وجده من أرجأ الزيارة فهناك كلام عن ان المبعوث الاميركي عاموس هوكستين عدل عن زيارة كان يفترض ان تتم للبنان بعدما تبلغ موقفا لبنانيا رسميا يطالب بالعودة الى اتفاق الهدنة الموقع عام 1949 وليس تطبيق ال1701.

 

أما في ما خص الخماسية فقد أصبح واضحا انها فشلت باقناع الحزب بوجوب فصل الاستحقاق الرئاسي عن ازمات المنطقة وحروبها، خصوصا ان الحزب ومن ورائه ايران يرفض خسارة ورقة المساومة الاخيرة وهي الرئاسة اللبنانية  حتى لو كلف ذلك شن حرب على لبنان وتدمير ما تبقى من مقومات دولة .

نشرة الأخبار

play icon pause icon