إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
ليس من انذار مبكر بهدنة، في حرب غزة، في جولتها الجارية في رفح حالياً، بعدما أصبحت الوساطات من أميركية ومصرية وقطرية أسيرةَ افعال اسرائيل وحماس على الارض، وغياب خطوط الوسط.
وليس من ثقة مطلقة بالتوجهات العسكرية على الجبهة الجنوبية، في دلالة على ابقاء الجهود ديبلوماسية، وعلى الاخص الفرنسية في وضعية الانتظار السلبي، بعد رد الثنائي على الورقة الفرنسية، غير المشجع، وعلى تحفز إسرائيل للاستمرار في هجماتها، بما اكده وزير الدفاع يوآف غالانت والمأزق الاميركي في المقلبين الغزاوي والجنوبي.
في ملف النازحين، ليس من مداهمة في الوقت، لتجذر هذه الأزمة العائدة لسنوات خلت، انما أصبح المشهد تنافسياً، يتوغل أكثر فأكثر في الخلافات بين افرقاء السلطة، تشتد الأنظار إلى جلسة مجلس النواب الاربعاء المقبل، في حركة اسناد من بري لميقاتي، ومع اقرار ضمني انها قد لا تجترع الحلول، طالما ان الجدية مفقودة.
ومعلوم ان الجلسة ستشهد نصاباً مكتملاً، ربما سيكون كافياً للتذكير بان الشغور الرئاسي ايضاً يحتاج إلى مثل هذا النصاب، عله وعسى
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
ليس من انذار مبكر بهدنة، في حرب غزة، في جولتها الجارية في رفح حالياً، بعدما أصبحت الوساطات من أميركية ومصرية وقطرية أسيرةَ افعال اسرائيل وحماس على الارض، وغياب خطوط الوسط.
وليس من ثقة مطلقة بالتوجهات العسكرية على الجبهة الجنوبية، في دلالة على ابقاء الجهود ديبلوماسية، وعلى الاخص الفرنسية في وضعية الانتظار السلبي، بعد رد الثنائي على الورقة الفرنسية، غير المشجع، وعلى تحفز إسرائيل للاستمرار في هجماتها، بما اكده وزير الدفاع يوآف غالانت والمأزق الاميركي في المقلبين الغزاوي والجنوبي.
في ملف النازحين، ليس من مداهمة في الوقت، لتجذر هذه الأزمة العائدة لسنوات خلت، انما أصبح المشهد تنافسياً، يتوغل أكثر فأكثر في الخلافات بين افرقاء السلطة، تشتد الأنظار إلى جلسة مجلس النواب الاربعاء المقبل، في حركة اسناد من بري لميقاتي، ومع اقرار ضمني انها قد لا تجترع الحلول، طالما ان الجدية مفقودة.
ومعلوم ان الجلسة ستشهد نصاباً مكتملاً، ربما سيكون كافياً للتذكير بان الشغور الرئاسي ايضاً يحتاج إلى مثل هذا النصاب، عله وعسى
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بين الحليفين الاميركي والاسرائيلي، لم تعد الاجواء صافية، وباتت أقرب الى مواجهة تتسّع شيئاً فشيئاً، وفجرتها بوضوح الكيلومترات الاخيرة من قطاع غزة المسماة “رفح”. واذا ما تم الركون الى المواقف المعبرة، فالخلاف يتمحور بين اتجاه اميركي الى عدم توسيع الحرب، على مشارف المعارك الانتخابية الداخلية، ونية حكومة نتانياهو بالسيطرة سعياً لتظهير ورقة حسم، غير موجودة حتى الآن، وليس واضحاً ما اذا كانت الفرصة مفتوحة لرأب هذا الصدع.
في لبنان، الاجواء ملبدة، في الجبهة الجنوبية التي تمّر بتحولات عسكرية نوعية، وفي ملف النزوح السوري، الذي استنفر كل الحركة الداخلية، قبل محطتي بروكسيل والجلسة النيابية في الاسبوع المقبل، مع دخول بكركي الواسع للتحذير من الخطر الوجودي الذي يمثله هذا النزوح.
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
سخونة الجنوب المرتفعة والمترافقة مع تصعيد ميداني خطير ، في ظل المخاوف من توسع الحرب وانزلاق لبنان الى صيف ساخن حسب تحذير وزير الدفاع الاسرائيلي ، لم يحجب ملف النزوح المتقدم والضاغط على مستقبل الكيان ،ومن هذا الملف الذي استنفر حركة داخلية واسعة قبل مؤتمر بروكسل والجلسة النيابية الاربعاء المقبل
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
سخونة الجنوب المرتفعة والمترافقة مع تصعيد ميداني خطير ، في ظل المخاوف من توسع الحرب وانزلاق لبنان الى صيف ساخن حسب تحذير وزير الدفاع الاسرائيلي ، لم يحجب ملف النزوح المتقدم والضاغط على مستقبل الكيان ،ومن هذا الملف الذي استنفر حركة داخلية واسعة قبل مؤتمر بروكسل والجلسة النيابية الاربعاء المقبل
نشرة الأخبار