إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
أنقذت حرب غزة بنيامين نتانياهو، فالحرب طويلة والاقامة في غزة غير قصيرة ولو ستكون انتقالية كما رسم المعادلة وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن الذي قال انه لا يمكن أن تبقى حماس مسيطرة على غزة ولا يمكن ان تعيد اسرائيل احتلال القطاع.
لكن السؤال من سيتولى ادارة القطاع؟ السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس أم قيادات من فتح والاسماتء الثلاثة المطروحة هي خصوم محمود عباس:
الاسم الاول محمد دحلان القيادي في فتح، الثاني سلام فياض رئيس الحكومة الفلسطينية الاسبق، والثالث مروان البرغوتي المحتجز في السجون الاسرائيلية.
في السياسة، اليوم اجتماع وزراء الخارجية العرب في الرياض لوضع جدول اعمال المناقشات لمؤتمر القمة الذي يعقد السبت للبحث في حرب غزة.
في مقلب آخر، يعمل الوسطاء على هدنة من ثلاثة أيام في مقابل إطلاق 12 رهينة نصفهم من الأميركيين. وتتم المفاوضات بوساطة قطرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
لكن المسألة لم تجد سبيلاً الى الحل بعد والسؤال باق: هدنة او لا هدنة؟ متى؟ وبأية شروط؟
اسرائيل توافق على هدنة لكن ليس قبل وصول قواتها الى منطقة مستشفى الشفاء في مدينة غزة والقضاء على قيادة حماس في المدينة، علماً ان الجيش الاسرائيلي بلغ شارع النصر القريب جداً من المستشفى.
اسرائيل تريد اذاً هدنة من يوم واحد، الولايات المتحدة مددتها الى يومين مقابل اطلاق اسرى محتجزين لدى حماس، والاخيرة لم تقبل الا بهدنة لاربعة ايام مع ادخال مساعدات انسانية
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
القطاع مشطور نصفين، والبحث بدأ دولياً في ادارة غزة ما بعد الحرب.
الى الآن لاءان: الاولى من الاردن الذي رفض أي حديث عن ادارة غزة ما بعد الحرب عبر قوات عربية أو غير عربية، كما قال وزير الخارجية أيمن الصفدي.
واللاء الثانية جاءت من مصر التي أبلغت مدير المخابرات الاميركي بأن القاهرة لا ترى حلاً للصراع الا بحل الدولتين وان مصر ترفض تواجد قوات من الناتو أو قوات أجنبية داخل القطاع تحت أي مسمى.
اذاً أنقذت حرب غزة بنيامين نتانياهو، فالحرب طويلة والاقامة في غزة غير قصيرة ولو ستكون انتقالية كما رسم المعادلة وزير الخارجية الأميركي انتوني بلينكن الذي قال انه لا يمكن أن تبقى حماس مسيطرة على غزة ولا يمكن ان تعيد اسرائيل احتلال القطاع.
لكن السؤال من سيتولى ادارة القطاع؟ السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس أم قيادات من فتح والاسماتء الثلاثة المطروحة هي خصوم محمود عباس:
الاسم الاول محمد دحلان القيادي في فتح، الثاني سلام فياض رئيس الحكومة الفلسطينية الاسبق، والثالث مروان البرغوتي المحتجز في السجون الاسرائيلية.
في السياسة، اليوم اجتماع وزراء الخارجية العرب في الرياض لوضع جدول اعمال المناقشات لمؤتمر القمة الذي يعقد السبت للبحث في حرب غزة.
في مقلب آخر، يعمل الوسطاء على هدنة من ثلاثة أيام في مقابل إطلاق 12 رهينة نصفهم من الأميركيين. وتتم المفاوضات بوساطة قطرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة.
لكن المسألة لم تجد سبيلاً الى الحل بعد والسؤال باق: هدنة او لا هدنة؟ متى؟ وبأية شروط؟
اسرائيل توافق على هدنة لكن ليس قبل وصول قواتها الى منطقة مستشفى الشفاء في مدينة غزة والقضاء على قيادة حماس في المدينة، علماً ان الجيش الاسرائيلي بلغ شارع النصر القريب جداً من المستشفى.
اسرائيل تريد اذاً هدنة من يوم واحد، الولايات المتحدة مددتها الى يومين مقابل اطلاق اسرى محتجزين لدى حماس، والاخيرة لم تقبل الا بهدنة لاربعة ايام مع ادخال مساعدات انسانية.
النشرة كاملة
القطاعُ مشطورٌ نصفين.. والبحثُ بدأ دولياً في إدارة غزة ما بعد الحرب. الى الآن لاءان: الاولى من الاردن الذي رفض أي حديث عن ادارة غزة ما بعد الحرب عبر قوات عربية أو غير عربية، كما قال وزير الخارجية أيمن الصفدي. واللاء الثانية، جاءت من مصر التي أبلغت مدير المخابرات الاميركي بأن القاهرة لا ترى حلاً للصراع الا بحل الدولتين، وان مصر ترفضُ تواجُدَ قواتٍ من الناتو أو قوات أجنبية داخل القطاع تحت أي مسمى. لكنّ السؤال مَن سيتولى ادارة القطاع؟ السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس، أم قياداتٍ من فتح؟ في مقلب آخر، يعمل الوسطاء على هدنةٍ من ثلاثة أيام في مقابل إطلاق 12 رهينة نصفهم من الأميركيين. وتتم المفاوضات بوساطةٍ قطرية بالتنسيق مع الولايات المتحدة. لكنّ المسألة لم تجد سبيلاً الى الحل بعد، والسؤالُ باقٍ: هدنة او لا هدنة؟ متى؟ وبأية شروط؟
مقدمة النشرة
هذه هي المعادلة المشتركة بين اهالي الاسرى الاسرائيليين المحتجزين لدى حماس وبين مطلب الحركة بشأن الاسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية.
فهل تنجح قطر في بلوغ هذه النتيجة على هامش المحادثات التي يجريها مدير وكالة المخابرات الأميركية في الدوحة بشأن هدنة انسانية في غزة؟
مصر والاردن كانا أبلغا المسؤول الامني الاميركي رفضهما اي قوات للناتو او حتى قوات عربية لادارة القطاع خلال مرحلة انتقالية بعد حرب غزة.
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
فيما لا تزال مفاوضات الوصول الى هدنة مستمرة على نار حامية بوساطة قطرية وتنسيق اميركي وتدخل مصري مترافقة مع مناشدات اممية ، جدد رئيس الوزراء الاسرائيلي التأكيد ان لاوقف للنار قبل اطلاق سراح الرهائن، في وقت تحدث الجيش الاسرائيلي عن هدنة تكتيكية لاغراض انسانية، يأتي ذلك على وقع اجتماع لوزراء الخارجية العرب في الرياض قبيل انعقاد القمة العربية الطارئة يوم السبت.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
هدنة لمدة 4 ساعات في غزة يوميا ، هذا ما اعلنه البيت الابيض الذي اكد ان إسرائيل لن تنفذّ اية عملية عسكرية أثناء الهدن التي تبدأ اعتبارا من اليوم
وقد جاءت هذه الهدنة خلاصة وساطة قطرية وتنسيق اميركي وتدخل مصري ومناشدات اممية ، قد يتمكن خلالها سكان غزة من التقاط انفاسهم
نشرة الأخبار