background-image

نشرة أخبار

10-02-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 10:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يحاصر التصعيد المشهد من رفح، إلى الجولان بعد المرور بالجبهة الجنوبية، بالتوازي مع فرملة قد تكون طرأت على عملية التفاوض في القاهرة بعد رفض نتانياهو شروط حماس التي غادر وفدها.

الجنوب، في السياق ذاته، فالاحتفاظ بقواعد الاشتباك يواجه صعوبة، مع تنفيذ إسرائيل غارات لليوم الثاني على التوالي في منطقة النبطية، وإعلان حزب الله للمرة الاولى عن قصف ثكنة كيلع التابعة للجيش الإسرائيلي في الجولان السوري، في توسيع لإطار الردّ، تزامناً مع زيارة عبد اللهيان لبيروت، التي اكد فيها ان أمن ايران من أمن لبنان.

في الرئاسة، مواقف بكركي التصاعدية، بلغت ذروة الانذار من اقصاء الموارنة والخوف على عدم انتخاب رئيس، على ايقاع سجال بين الحوار المطلوب اولاً من بري، والتمسك بترشيح فرنجية او الانتخاب اولاً الذي تؤكد عليه قوى المعارضة.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يحاصر التصعيد المشهد من رفح، إلى الجولان بعد المرور بالجبهة الجنوبية، بالتوازي مع فرملة قد تكون طرأت على عملية التفاوض في القاهرة بعد رفض نتانياهو شروط حماس التي غادر وفدها.

الجنوب، في السياق ذاته، فالاحتفاظ بقواعد الاشتباك يواجه صعوبة، مع تنفيذ إسرائيل غارات لليوم الثاني على التوالي في منطقة النبطية، وإعلان حزب الله للمرة الاولى عن قصف ثكنة كيلع التابعة للجيش الإسرائيلي في الجولان السوري، في توسيع لإطار الردّ، تزامناً مع زيارة عبد اللهيان لبيروت، التي اكد فيها ان أمن ايران من أمن لبنان.

في الرئاسة، مواقف بكركي التصاعدية، بلغت ذروة الانذار من اقصاء الموارنة والخوف على عدم انتخاب رئيس، على ايقاع سجال بين الحوار المطلوب اولاً من بري، والتمسك بترشيح فرنجية او الانتخاب اولاً الذي تؤكد عليه قوى المعارضة.

النشرة كاملة

play icon pause icon

يحاصر التصعيد المشهد من رفح، إلى الجولان بعد المرور بالجبهة الجنوبية، بالتوازي مع فرملة قد تكون طرأت على عملية التفاوض في القاهرة بعد رفض نتانياهو شروط حماس التي غادر وفدها.

الجنوب، في السياق ذاته، فالاحتفاظ بقواعد الاشتباك يواجه صعوبة، مع تنفيذ إسرائيل غارات لليوم الثاني على التوالي في منطقة النبطية، وإعلان حزب الله للمرة الاولى عن قصف ثكنة كيلع التابعة للجيش الإسرائيلي في الجولان السوري، في توسيع لإطار الردّ، تزامناً مع زيارة عبد اللهيان لبيروت، التي اكد فيها ان أمن ايران من أمن لبنان.

في الرئاسة، مواقف بكركي التصاعدية، بلغت ذروة الانذار من اقصاء الموارنة والخوف على عدم انتخاب رئيس، على ايقاع سجال بين الحوار المطلوب اولاً من بري، والتمسك بترشيح فرنجية او الانتخاب اولاً الذي تؤكد عليه قوى المعارضة.

مقدمة النشرة

play icon pause icon

اخذ الوزراء نفسهم بعدما اعطاهم المتقاعدون فترة سماح لن تكون طويلة على الأرجح استغلوها لعقد جلسة بعيدة عن ضغط الشارع ولقمة العيش وقالوا انهم سيعملون على اعادة دراسة الأرقام ومراجعتها مرة جديدة قبل استكمال ملف التعويضات للقطاع العام لكن مجلس الوزراء اعتمد عن رفع بدل النقل للقطاع الخاص الى 450 الف ليرة مع كل ما يحمله ذلك من تبعات على اكثر من صعيد.

في هذا الوقت هناك من يتشاور بالنيابة عن المسؤولين بالسيادة ووحدة الساحات والمحاور، فوزير الخارجية الايراني  حسين أمير عبد اللهيان افهم مستقبليه جهاراً من المطار وقبل لقائهم ان امن لبنان من امن ايران والمنطقة

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان اختتم جولته على المسؤولين في الدولة بعد أن كان قد اجتمع أولاً بسيد الدويلة. وبلسان ايران ولبنان قال إن الحرب ليست الحل وأننا لم نكن نتطلع الى توسيع نطاقها. وبينما كان الوزير الايراني يفرض مبدأ وحدة الساحات والمحاور، كان الجنوب اللبناني وأهله يشهدون توسع العمليات العسكرية الاسرائيلية التي فشلت اليوم في استهداف أحد مسؤولي حماس في لبنان

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

وزيرُ الخارجيةِ الايراني حسين أمير عبد اللهيان يقول بعد اللقاءات التي أجراها في لبنان إن العلاقات اللبنانية الايرانية في أفضلِ حالاتِها. إلى هنا انتهى تصريحُ الوزير الزائر، لكن لبنان نفسَه ليس في افضل حال.

لبنان من دون رئيسٍ للجمهورية، وطهران سببٌ في الشغور.

لبنان مخطوفٌ وطهران مسبّبٌ في حالة الخطف.

لبنان في حالةِ حربٍ وطهران صاحبةُ قرارِ الحرب اليوم والسلمِ غداً والبين بين امس واليوم وغداً.

لبنان في حالةِ انهيارٍ اقتصادي ومالي وطهران أحدُ الاسباب الرئيسة.

في مقلب آخر، أجّل مجلس الوزراء الذي انعقد اليوم، البتَّ في مطالب القطاع العام، باستثناءِ رفعِ بدل النقل في القطاع الخاص من 250 إلى 450 الف ليرة، فاستمر موظفو الادارة بالاضراب بدءاً من المساعدين القضائيين.

نشرة الأخبار

play icon pause icon