إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
.
الصورة الاكثر تداولاً لم تعد للسيدة الاميركية الجميلة لوحدها بل وبرفقتها صاروخ كان في أحد المخازن.
اذاً ، نشرت المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس Morgan Ortagus صورة لها وهي تحمل صاروخاً، على حسابها على منصّة “X”، وأرفقت الصورة بتعليق: “كل هذا في يوم عمل”.
ووفق موقع مختص بالأسلحة والمتفجرات، فإن الصاروخ الذي تحمله أورتاغوس إيراني الصنع يدعى “حسيب فجر 1”.
الصورة تحمل بعدين:
الاول ان الموفدة الاميركية حذت حذو رئيسها دونالد ترامب الذي سبق وأن نشر صوراً لهذه الصواريخ خلال ولايته الأولى، حينما استهدفت جماعات إيرانية في العراق السفارة الأميركية في بغداد.
الثاني أن أورتاغوس أرادت القول ان الصاروخ من المضبوطات الممنوعة التي وجدت في مخازن حزب الله.
والموقف المتداول لم يعد موقف الرئيس الاميركي الذي اعلن عن خطة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، بل موقف رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي دعا الى تهجير الشعب الفلسطيني وإقامة دولة لهم في المملكة العربية السعودية.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
الصورة الاكثر تداولاً لم تعد للسيدة الاميركية الجميلة لوحدها بل وبرفقتها صاروخ كان في أحد المخازن.
اذاً ، نشرت المبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس Morgan Ortagus صورة لها وهي تحمل صاروخاً، على حسابها على منصّة “X”، وأرفقت الصورة بتعليق: “كل هذا في يوم عمل”.
ووفق موقع مختص بالأسلحة والمتفجرات، فإن الصاروخ الذي تحمله أورتاغوس إيراني الصنع يدعى “حسيب فجر 1”.
الصورة تحمل بعدين:
الاول ان الموفدة الاميركية حذت حذو رئيسها دونالد ترامب الذي سبق وأن نشر صوراً لهذه الصواريخ خلال ولايته الأولى، حينما استهدفت جماعات إيرانية في العراق السفارة الأميركية في بغداد.
الثاني أن أورتاغوس أرادت القول ان الصاروخ من المضبوطات الممنوعة التي وجدت في مخازن حزب الله.
والموقف المتداول لم يعد موقف الرئيس الاميركي الذي اعلن عن خطة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، بل موقف رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو الذي دعا الى تهجير الشعب الفلسطيني وإقامة دولة لهم في المملكة العربية السعودية.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بتعابير مشجعة لتوزع المسؤوليات السياسية كماً ونوعاً، يبدأ دولاب الحكومة بالدوران، لتكريس المحتوى المسموع والمكتوب الذي أحاط بولادتها، في البيان الوزاري بعد تشكيل اللجنة في الجلسة الاولى التي تعقدها غداً، على ان تبدأ عمليات التسليم والتسلم في الوزارات اعتبارًا من الأربعاء.
تباشير التطلعات من الحكومة الجديدة اقتصادية ضخّها صندوق النقد ببدء المشاورات لمساعدة لبنان، وارتفاع سندات لبنان الدولية.
التحدي الآخر يتمثل بتحديد الاولويات بين الاعمار والسلاح وإيجاد البديل عن الثلاثية المعروفة، ولن يكون تاريخ الثامن عشر من شباط، وما بعده الا بمثابة امتحان للالتزام الاميركي بتأمين الانسحاب الاسرائيلي من الجنوب.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بدءاً من الغد، تنفتح فرصة الحكومة في مداها الواسع، لوضع أولويات عملها، التي تسابقها مهلة الثامن عشر من شباط في الجنوب، والرياح الساخنة الحدودية الآتية من الحدود اللبنانية السورية، بعد المعارك بين العشائر وقوات هيئة تحرير الشام.
على الورق أيضاً، الالتزامات بالاصلاح والاعمار، لاقت اول صدى دولي، اعلن فيه صندوق النقد الدولي عن دعمه للبنان وحكومته، فهل ستُترجم عملياً؟.
وقبل الاعمار، يحضر بند السلاح وإيجاد البديل عن الثلاثية المعروفة، خصوصاً وان القسم وبيان رئيس الحكومة لا يتلاءمان مع مفردات المرحلة الماضية، فهل سيقتنع الثنائي الشيعي؟.
الضغط يتمدّد الى المشهد الفلسطيني، حيث ان الفرصة الحالية عربية، في رفض المشاريع الاميركية والاسرائيلية لتهجير شعب غزة وافشالها، وهو ما سيتظهر في القمة العربية الموعودة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بينما كانت حكومة نتنياهو تنجو من تصويت بحجب الثقة في الكنيست كان أبو عبيدة يعلن تأجيل الإفراج عن الأسرى لحين التزام اسرائيل بالاتفاق وتعويض استحقاق الأسابيع الماضية وبأثر رجعي
نتانياهو قال أنا من أعدت أغلبية المخطوفين ولم أرضخ لمطالب حركة حماس
وزير الأمن الإسرائيلي قال إن إعلان حماس التوقف عن إطلاق سراح الرهائن خرق كاملا لاتفاق وقف إطلاق النار وأمر لجيش بالاستعداد لكل السيناريوهات الممكنة
أكسيوس نقلت عن مسؤول فلسطيني قوله إن السلطة أبلغت إدارة ترامب مسبقا بخطوة إلغاء تحويل المخصصات لعائلات الأسرى والشهداء والخيار العسكري على الطاولة
أما عن لبنان فقال رئيس الحكومة الإسرائيليّة بنيامين نتنياهو “حققنا إنجازات كبيرة في لبنان وسوريا وإيران، كانت أحلاماَ لإسرائيل وسنُواصل العمل لكسر المحور الإيرانيّ بالكامل. ولفت نتنياهو إلى أنّه لم يُبلغ واشنطن بتفجير أجهزة “البيجر” واغتيال نصرالله. وأضاف أن الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب لا يريد قيام “دولة للإرهاب” في غزة ورؤيته لغزة جديدة ومتقدمة، وتمنع حماس من العودة إلى الحكم.
النشرة كاملة