إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
رئيس المجلس مددّ قراره الشخصي بمنع مجلس النواب من عقد جلسات لانتخاب رئيس للجمهورية.
رئيس المجلس ذاته يتمدد باتصالاته في محاولة لكسب نائب من هنا ونائب من هناك خاصة من فئة النواب الرماديين لبلوغ الرقم الذهبي ٦٥.
رئيس المجلس ذاته يتحين الفرص للدعوة الى جلسة تشريعية بعذر وجوب التمديد للمجالس البلدية والاختيارية، بالرغم من الايحاء باجراء الانتخابات من خلال اجتماع اللجان النيابية المشتركة غداً الأربعاء لبحث تمويل إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، من ضمن بنود اخرى.
رئيس الحكومة يمدد من جهته الدعوة الى جلسة حكومية الى حين التوصل الى تسوية معقولة لرواتب موظفي القطاع العام. وهؤلاء مددوا اضرابهم الطويل لاسبوعين اضافيين.
حتى الدولار مدد اقامته الجبرية بحدود المئة الف ليرة احتراماً لقاعدة ٦و٦ مكرر المتزامنة بين الفصح ورمضان. لكن الى متى؟ وفي وقت مدد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية اقامته في لبنان حتى يوم امس، وسط صمت رسمي، اعلن رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو ان إسرائيل ” لن تسمح لحماس بأن ترسّخ وجودها في لبنان” .
والنتيجة لا دولة ولا حتى شبه دولة.end
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
رئيس المجلس مددّ قراره الشخصي بمنع مجلس النواب من عقد جلسات لانتخاب رئيس للجمهورية.
رئيس المجلس ذاته يتمدد باتصالاته في محاولة لكسب نائب من هنا ونائب من هناك خاصة من فئة النواب الرماديين لبلوغ الرقم الذهبي ٦٥.
رئيس المجلس ذاته يتحين الفرص للدعوة الى جلسة تشريعية بعذر وجوب التمديد للمجالس البلدية والاختيارية، بالرغم من الايحاء باجراء الانتخابات من خلال اجتماع اللجان النيابية المشتركة غداً الأربعاء لبحث تمويل إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، من ضمن بنود اخرى.
رئيس الحكومة يمدد من جهته الدعوة الى جلسة حكومية الى حين التوصل الى تسوية معقولة لرواتب موظفي القطاع العام. وهؤلاء مددوا اضرابهم الطويل لاسبوعين اضافيين.
حتى الدولار مدد اقامته الجبرية بحدود المئة الف ليرة احتراماً لقاعدة ٦و٦ مكرر المتزامنة بين الفصح ورمضان. لكن الى متى؟ وفي وقت مدد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية اقامته في لبنان حتى يوم امس، وسط صمت رسمي، اعلن رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو ان إسرائيل ” لن تسمح لحماس بأن ترسّخ وجودها في لبنان” .
والنتيجة لا دولة ولا حتى شبه دولة.end
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
أهم من أي أمر آخر، أهم من وصول رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية الى لبنان ومغادرته، وكيفية دخوله وخروجه، ونوعية لقاءاته،
وأهم من الاتصالات الفارغة بشأن رئاسة الجمهورية،
وأبعد من المبادرة الفرنسية وتقاطعها أو تعارضها مع الحراك القطري،
وأبعد من احتساب أصوات الخمسة، من يؤيد باريس ومن يؤيد الدوحة في المسعى اللبناني،
وأبعد من اجتماع السراي الذي خصصه رئيس الحكومة للبحث مع وزير الداخلية بسام مولوي والمدير العام للأحوال الشخصية العميد الياس الخوري في الانتخابات البلدية والاختيارية،
أبعد وأهم من كل ذلك التعميم الذي أصدرته تعاونية موظفي الدولة والذي قضى برفع التعرفة المعتمدة لجلسة غسيل الكلى الى خمسة ملايين و240 الف ليرة وأتعاب الطبيب الى مليون و40 الف ليرة ، علماً أن حق اللبناني يفترض أن يكون حقاً مكتسباً في الحياة والأمان والصحة والتعليم.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
أهم من أي أمر آخر، أهم من وصولِ رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية الى لبنان ومغادرتِه، وكيفية دخولهِ وخروجهِ، ونوعية لقاءاته، وأهم من الاتصالات الفارغة بشأن رئاسة الجمهورية،
وأبعد من المبادرة الفرنسية وتقاطعها أو تعارضها مع الحراك القطري، وأبعد من احتساب أصوات الخمسة، من يؤيد باريس ومن يؤيد الدوحة في المسعى اللبناني، وأبعد من اجتماع السراي الذي خصصه رئيس الحكومة للبحث مع وزير الداخلية بسام مولوي والمدير العام للأحوال الشخصية العميد الياس الخوري في الانتخابات البلدية والاختيارية،
أبعد وأهم من كل ذلك التعميم الذي أصدرته تعاونية موظفي الدولة والذي قضى برفع التعرفة المعتمدة لجلسة غسيل الكلى الى خمسة ملايين و240 الف ليرة وأتعاب الطبيب الى مليون و40 الف ليرة ، علماً أن حق اللبناني يفترض أن يكون حقاً مكتسباً في الحياة والأمان والصحة والتعليم.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
الانتخابات البلدية والاختيارية إلى الواجهة السياسية في لبنان مع ترقب لما ستحمله الساعات المقبلة من سيناريوهات: هل سيفضي اجتماع ميقاتي الذي عقده مع وزير الداخلية بسام مولوي والمدير العام للأحوال الشخصية العميد الياس الخوري إلى إنجاز الاستحقاق؟ هل ستثمر جلسة اللجان الأربعاء في المجلس النيابي مخرجاً لتمويلها؟ أم ان السلطة تستخدم مجدداً سياسة تضييع الوقت للوصول إلى لحظة الحسم وتحقيق رغبتها بإرجاء الانتخابات البلدية والاختيارية خوفاً من المحاسبة الشعبية؟
وعلى أهمية هذا الموضوع إلا أن التعميم الذي أصدرته تعاونية موظفي الدولة والذي قضى برفع التعرفة المعتمدة لجلسة غسيل الكلى الى خمسة ملايين و240 الف ليرة وأتعاب الطبيب الى مليون و40 الف ليرة يبقى الأهم في وطنٍ تمعن السلطة الحاكمة بحُرمان شعبها من أبسط حقوقه في الحياة والأمان والصحة والتعليم.
النشرة كاملة