background-image

نشرة أخبار

11-10-2023

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 10:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

تَرجَح كفة الحرب على السلم، حتى الآن، والتغييرات الميدانية الحاصلة في تصاعد تدريجي، باتجاه بدء الحرب البرية في قطاع غزة، نتانياهو يتحدث عن تغيير في الخرائط، وحركة حماس تتحدث ايضاً عن فرض معادلات جديدة، ستنعكس نتائجها في السياسة.

لبنان يواجه ضغطاً دولياً لمنع انخراطه في الحرب الدائرة، لكن حزب الله يعتمد على سرديته الخاصة، الممسكة بالخيار العسكري لدعم حماس التي اطلت على الساحة الجنوبية بعدما سبقها الجهاد الاسلامي، متبنية اطلاق الصواريخ على اسرائيل، فيما أوحى حزب الله بردِّه، اتخاذه وحدة الساحات اطاراً مع الابقاء على قواعد الاشتباك القديمة، فهل سيطور ردَّه؟؟؟

الاكيد ان دفن الحكومة رأسها في الرمال، ترك لملف النزوح الفالت عبر الحدود مع سوريا، ان يتعاظم، ويتطور الى ان يشكل تهديداً وجودياً، وقد يترك ايضاً للوضع الجنوبي المساحة الكبيرة للمفاجآت التي قد يحملها حزب الله في جرِّ لبنان الى أتون الحرب، فتأتي جلسة الحكومة التي دعا اليها ميقاتي غداً متأخرة ستة ايام، كشاهدة متفرجة، استبقتها الاحداث، وتبحث عن قرار لم تعد تملكه

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

تَرجَح كفة الحرب على السلم، حتى الآن، والتغييرات الميدانية الحاصلة في تصاعد تدريجي، باتجاه بدء الحرب البرية في قطاع غزة، نتانياهو يتحدث عن تغيير في الخرائط، وحركة حماس تتحدث ايضاً عن فرض معادلات جديدة، ستنعكس نتائجها في السياسة.

لبنان يواجه ضغطاً دولياً لمنع انخراطه في الحرب الدائرة، لكن حزب الله يعتمد على سرديته الخاصة، الممسكة بالخيار العسكري لدعم حماس التي اطلت على الساحة الجنوبية بعدما سبقها الجهاد الاسلامي، متبنية اطلاق الصواريخ على اسرائيل، فيما أوحى حزب الله بردِّه، اتخاذه وحدة الساحات اطاراً مع الابقاء على قواعد الاشتباك القديمة، فهل سيطور ردَّه؟؟؟

الاكيد ان دفن الحكومة رأسها في الرمال، ترك لملف النزوح الفالت عبر الحدود مع سوريا، ان يتعاظم، ويتطور الى ان يشكل تهديداً وجودياً، وقد يترك ايضاً للوضع الجنوبي المساحة الكبيرة للمفاجآت التي قد يحملها حزب الله في جرِّ لبنان الى أتون الحرب، فتأتي جلسة الحكومة التي دعا اليها ميقاتي غداً متأخرة ستة ايام، كشاهدة متفرجة، استبقتها الاحداث، وتبحث عن قرار لم تعد تملكه

النشرة كاملة

play icon pause icon

تَرجَح كفة الحرب على السلم، حتى الآن، والتغييرات الميدانية الحاصلة في تصاعد تدريجي، باتجاه بدء الحرب البرية في قطاع غزة، نتانياهو يتحدث عن تغيير في الخرائط، وحركة حماس تتحدث ايضاً عن فرض معادلات جديدة، ستنعكس نتائجها في السياسة.

لبنان يواجه ضغطاً دولياً لمنع انخراطه في الحرب الدائرة، لكن حزب الله يعتمد على سرديته الخاصة، الممسكة بالخيار العسكري لدعم حماس التي اطلت على الساحة الجنوبية بعدما سبقها الجهاد الاسلامي، متبنية اطلاق الصواريخ على اسرائيل، فيما أوحى حزب الله بردِّه، اتخاذه وحدة الساحات اطاراً مع الابقاء على قواعد الاشتباك القديمة، فهل سيطور ردَّه؟؟؟

الاكيد ان دفن الحكومة رأسها في الرمال، ترك لملف النزوح الفالت عبر الحدود مع سوريا، ان يتعاظم، ويتطور الى ان يشكل تهديداً وجودياً، وقد يترك ايضاً للوضع الجنوبي المساحة الكبيرة للمفاجآت التي قد يحملها حزب الله في جرِّ لبنان الى أتون الحرب، فتأتي جلسة الحكومة التي دعا اليها ميقاتي غداً متأخرة ستة ايام، كشاهدة متفرجة، استبقتها الاحداث، وتبحث عن قرار لم تعد تملكه

مقدمة النشرة

play icon pause icon

الانزلاق.. هو عنوانُ المرحلة لبنانياً. والخطورة ان الجنوب بات النافذةَ المفتوحة على اكثر من سيناريو، واكثر من جهة، وكلها تقود لبنان الى الشراكة العسكرية مع قطاع غزة وتذكية المشروع الذي يضعُ لبنان في المحور الاقليمي، الذي تملك طهران قراره والذي تعمل على توحيد ساحاته، بدءاً بغزة وانتقالاً الى جنوب لبنان.
التصعيد الجنوبي اليوم، يسبق انعقاد الحكومة اللبنانية غداً، علماً ان الجلسة تندرج في اطار حفظ ماء الوجه وسيترأسها رئيس الحكومة نظرياً ووزراء حزب الله عملياً وفعلياً. ويلي التصعيد القرارَ الاسرائيلي الوطني بتشكيل حكومة طوارىء تقتضيها ظروف الحرب، بعد الاتفاق بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزعيم حزب الوحدة الوطنية الإسرائيليّ المعارِض بيني غانتس.

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

الانزلاق.. هو عنوانُ المرحلة لبنانياً. والخطورة ان الجنوب بات النافذةَ المفتوحة على اكثر من سيناريو، واكثر من جهة، وكلها تقود لبنان الى الشراكة العسكرية مع قطاع غزة وتذكية المشروع الذي يضعُ لبنان في المحور الاقليمي، الذي تملك طهران قراره والذي تعمل على توحيد ساحاته، بدءاً بغزة وانتقالاً الى جنوب لبنان.
التصعيد الجنوبي اليوم، يسبق انعقاد الحكومة اللبنانية غداً، علماً ان الجلسة تندرج في اطار حفظ ماء الوجه وسيترأسها رئيس الحكومة نظرياً ووزراء حزب الله عملياً وفعلياً. ويلي التصعيد القرارَ الاسرائيلي الوطني بتشكيل حكومة طوارىء تقتضيها ظروف الحرب، بعد الاتفاق بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وزعيم حزب الوحدة الوطنية الإسرائيليّ المعارِض بيني غانتس.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

تصعيد بين اسرائيل وغزة واستمهال في جبهة الجنوب بانتظار تحديد وجهة السير: التهديد او التحييد.
وسط هذه المعادلة، جدد رئيس الكتائب تحذيره من انزلاق لبنان داعياً الى وقف تعريض لبنان للخطر على يد منظومة حزب الله ومتوجها الى الحكومة بأن تكون حاسمة وتنشر الجيش بشكل واسع مع الالتزام الكامل بالقرار 1701.
اذاً الانزلاق.. هو عنوانُ المرحلة لبنانياً. والخطورة ان الجنوب بات النافذةَ المفتوحة على اكثر من سيناريو، واكثر من جهة، وكلها تقود لبنان الى الشراكة العسكرية مع قطاع غزة وتذكية المشروع الذي يضعُ لبنان في المحور الاقليمي، الذي تملك طهران قراره والذي تعمل على توحيد ساحاته، بدءاً بغزة وانتقالاً الى جنوب لبنان.

نشرة الأخبار

play icon pause icon