إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
الرئيس السوري بشار الاسد قد يصبح متعاوناً ايجاباً مع اسرائيل بعدما كان طوال الحقبة الماضية في وضع المتعاون سلباً.
سلباً ماضياً وحاضراً، كان يمنع اي اعمال عدائية ضد اسرائيل انطلاقاً من اراضيه. ايجاباً مستقبلاً، صار مطلوباً منه منع انتقال الاسلحة والمقاتلين عبر اراضيه الى حزب الله.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
الرئيس السوري بشار الاسد قد يصبح متعاوناً ايجاباً مع اسرائيل بعدما كان طوال الحقبة الماضية في وضع المتعاون سلباً.
سلباً ماضياً وحاضراً، كان يمنع اي اعمال عدائية ضد اسرائيل انطلاقاً من اراضيه. ايجاباً مستقبلاً، صار مطلوباً منه منع انتقال الاسلحة والمقاتلين عبر اراضيه الى حزب الله.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
في الوقت المستقطع الاميركي، تحضر الفرصة العربية، فيأخذ العرب زمام المبادرة، في الحديث عن السلام في غزة ولبنان، والمستقبل وحاجة اللبنانيين الى الامن والاستقرار.
وتنطلق الفرصة العربية من توحدّ الكلمات التي ألقيت على وقف الحرب، قيتلقفها لبنان الرسمي الحاضر في الرياض، باعطاء انطباع عن التحضير للدخول في مرحلة جديدة.
واذ تواصل إسرائيل ضخّ أجواء ايجابية بالنسبة للتوصل الى اتفاق مع لبنان، إلا ان إخراج الجبهة المفتوحة ليس بالمتيّسر لدى ايران، وهو الذي عكسه نفي حزب الله، وتأكيده انه لم تصل الى لبنان أي مقترحات محددة بشأن وقف الحرب، مؤكداً على خلاف الايام السابقة، على متانة الروابط مع الجيش اللبناني
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
تموضعت القمة العربية الاسلامية التي انعقدت في الرياض، بين تظهير رغبات العرب وتقاربها في وقف الحروب في لبنان وغزة وحل الدولتين، وبين مؤشرات لافتة لا تشبه سابقاتها، أتت في مكانين: الاول، الدفاع العربي الاسلامي الى اعلاء القضية الفلسطينية بالمطالبة بوقف الحرب، وحل الدوليتن، لكن من دون توضيح أي آلية تنفيذية، فيما اصدر وزير المالية الإسرائيلي تعليمات للتحضير لبسط السيادة على الضفة الغربية.
والثاني، على لسان رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي غمز من قناة ايران، في الدعوة الى الامتناع عن التدخل بالشؤون الداخلية للبنان، لاقاها موقف لرئيس البرلمان الايراني يؤكد دعم ايران لتنفيذ القرار 1701
ولم تكن كلمة الرئيس السوري بشار الاسد في منطق الاجابة على الكثير من الاسئلة، بما يختص ملفات ساخنة من أبرزها ازمة النازحين السوريين.
في المقابل، الجبهة الجنوبية على سخونتها، يعلو ضجيج تسوية سربتها اسرائيل، ينفيها حزب الله ويؤكد انه لم تصل الى لبنان أي مقترحات محددة بشأن وقف الحرب، الا ان اللافت، تلك المهادنة مع الجيش اللبناني، التي عكسها تشديده على متانة الروابط بعد مواقف سابقة مشككة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
دعا العرب والمسلمون في قمتهم السعودية الى تنفيذ اتفاق الطائف، ما يعني التذكير ببند حل المليشيات، كما أكدوا “دعم الجيش اللبناني باعتباره الضامن لوحدة البلاد، واللافت ملاقاة ايران للمسودة البيان إسرائيل مسؤولية فشل مفاوضات وقف النار في لبنان وغزة”، ودعوا “للاسراع بانتخاب رئيس للجمهورية في لبنان وتشكيل حكومة استنادا للدستور ، بحسب مسودة البيان بتأكيد رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف لنبيه بري “وقوف ايران الى جانب لبنان ومؤازرته بتنفيذ القرار الاممي رقم 1701”.
النشرة كاملة