إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
رئيس مجلس الشورى الايراني محمد باقر قاليباف حلّق فوق لبنان ومصالحه تحت المراقبة الاسرائيلية ووقف على مدافن الركام في بيروت مؤكدا وقوف ايران الى جانب لبنان الذي دعاه لزيارته نبيه بري الاخ الأكبر لحزب الله ورئيس مجلس نوابه.
في هذا الوقت يتواصل الضغط الاسرائيلي على القوات الدولية لنقل ساحة عملها خمسة 5 كيلومترات شمالاً والضغط على حزب الله لسحب مقاتليه شمالا أيضا. وبينما تسعى الحكومة علنا وحزب الله سرا للعودة الى القرار 1701، تبدو اسرائيل وكأنها لم تعد ترضى به.
وليد جنبلاط قال: الهجوم على اليونيفيل علامة سيئة في هذه اللحظة من تاريخ لبنان
أما رئيس الحكومة نجيب ميقاتي فبقي في اتصاله الهاتفي بالموفد الرئاسي الاميركي اموس هوكشتاين على موجة العودة الى القرار 1701 والبحث في حل سياسي متكامل على أساسه.
وكان هوكشتاين اكد أن الولايات المتحدة لم تعط أي ضوء أخضر لأي عمليات عسكرية في لبنان، مشددا على أن الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز الجيش اللبناني ونشره في الجنوب.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
من البسطة بسط رئيس مجلس الشورى الإيرانيّ محمد باقر قاليباف الكرم الايراني الواقف الى جانب الحكومة والمقاومة في لبنان. فالموقف الايراني الايراني الداعم للحكومة لفظا ولحزب الله أمرا لم يمنع نجيب ميقاتي من تحديد اولويات الحكومة بالعمل على وقف اطلاق النار مشددا على التزام لبنان بتطبيق القرار الدولي رقم 1701 وتعزيز وجود الجيش في الجنوب، واجراء الاتصالات اللازمة مع دول القرار والامم المتحدة للضغط على اسرائيل لتنفيذ القرار كاملا”.
كلمة تعزيز وجود الجيش في الجنوب تحمل سر الموقف الحقيقي الذي لم يبلغ بعد حد نشر الجيش في الجنوب الذي لا يوافق عليه حزب الله.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
المساعي الدولية مستمرة لوقف النار في لبنان وسط تأكيد نبيه بري للرئيس الفرنسي على الموقف الرسمي اللبناني الذي تبنته الحكومة اللبنانية المُطالب بوقف فوري لإطلاق النار ونشر الجيش اللبناني حتى الحدود الدولية تطبيقاً للقرار الأممي 1701 و تطرق الاتصال بين الرجلين للجهود التي تبذلها فرنسا لعقد مؤتمر دولي لدعم لبنان لتجاوز الازمة الانسانية الناجمة عن نزوح أكثر من مليون و200 الف لبناني وكيفية مساعدة لبنان على إغاثتهم .
بري جدد شكره لفرنسا ورئيسها على الجهود التي تبذلها على مختلف الأصعدة لدعم لبنان وشعبه في هذه المحنة.
على الجانب الآخر من الجبهة وللمرة الأولى منذ 51 عاماً، تحتفل إسرائيل بيوم الغفران، وهو أقدس أيام اليهود، تحت النار. رئيس اركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي تعهد بمواصلة القتال على كل الجبهات وعدم ايقاف العمليات العسكرية حتى التأكد من القدرة على إعادة السكان إلى مناطقهم بأمان سواء على الحدود مع لبنان أو قطاع غزة ليس في الوقت الحاضر فقط بل مستقبلاً أيضاً.
وأضاف هاليفي: «لدينا حالياً 7 فرق تعمل على الأرض: 3 في قطاع غزة، في جنوب ووسط وشمال القطاع و4 فرق تعمل في الشمال.
ومن البسطة بسط رئيس مجلس الشورى الإيرانيّ محمد باقر قاليباف الكرم الايراني الواقف الى جانب الحكومة والمقاومة في لبنان. فالموقف الايراني الايراني الداعم للحكومة لفظا ولحزب الله أمرا لم يمنع نجيب ميقاتي من تحديد اولويات الحكومة بالعمل على وقف اطلاق النار مشددا على التزام لبنان بتطبيق القرار الدولي رقم 1701 وتعزيز وجود الجيش في الجنوب، واجراء الاتصالات اللازمة مع دول القرار والامم المتحدة للضغط على اسرائيل لتنفيذ القرار كاملا”.
كلمة تعزيز وجود الجيش في الجنوب تحمل سر الموقف الحقيقي الذي لم يبلغ بعد حد نشر الجيش في الجنوب الذي لا يوافق عليه حزب الله.
النشرة كاملة