إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
قد تفوت الجيل الناشئ تفاصيل ذكرى الحرب، وتقتصر معرفته على ما جاء في كتب التاريخ وفي تدوينات المؤرخين، لكن لن تفوته ان ما يعيشه اليوم نسخة منقحة من تلك الحرب التي كُتبت نهايتها ورقياً في العام ١٩٩٠، لكنها استمرت في النفوس ولم يسترجع الشعب لا سلامه ولا استقراره.
في ذكرى الثالث عشر من نيسان، التاسعة والأربعين، لم تكن العبر على مستوى الشهادة التي كتبت بالدم، والشهداء، لا بل جاءت أقسى، امام دولة منهارة وتهديد وجودي، بفوضى السلاح والفلتان والسلاح غير الشرعي، بما يسمح للنزف ان يستمر، ولضريبة الدم ان تنال بالقتل جوائز شبابية عدة، آخرهم منسق القوات باسكال سليمان، الذي ودعته جبيل ولبنان امس.
ليس عابراً ان تحل ذكرى الحرب، ومفاعيل مقولة “تنذكر وما تنعاد” تتقلص، واللبنانيون يسألون هل لبنان على ابواب حرب جديدة؟ كيف لا والجبهة الجنوبية فتحها حزب الله لمساندة غزة، والرّد الإيراني على إسرائيل المباشر او بالوكلاء، من بينهم حزب الله، قد لا يلتفت إلى المصلحة اللبنانية، لا بل يعرض لبنان للانزلاق مجدداً إلى الدمار.
في الثالث عشر من نيسان، البحث عن العبر من رابع المستحيلات، لانها لم تُعلِّم عند المنظومة، التي تمارس حفلة صراعات على السلطة، ولا تملك النية لإنقاذ ما تبقى، والا لتم انتخاب رئيس، وفُتح المجلس النيابي، وانتظمت المؤسسات الدستورية.
قد تفوت الجيل الناشئ تفاصيل ذكرى الحرب، وتقتصر معرفته على ما جاء في كتب التاريخ وفي تدوينات المؤرخين، لكن لن تفوته ان ما يعيشه اليوم نسخة منقحة من تلك الحرب التي كُتبت نهايتها ورقياً في العام ١٩٩٠، لكنها استمرت في النفوس ولم يسترجع الشعب لا سلامه ولا استقراره.
في ذكرى الثالث عشر من نيسان، التاسعة والأربعين، لم تكن العبر على مستوى الشهادة التي كتبت بالدم، والشهداء، لا بل جاءت أقسى، امام دولة منهارة وتهديد وجودي، بفوضى السلاح والفلتان والسلاح غير الشرعي، بما يسمح للنزف ان يستمر، ولضريبة الدم ان تنال بالقتل جوائز شبابية عدة، آخرهم منسق القوات باسكال سليمان، الذي ودعته جبيل ولبنان امس.
ليس عابراً ان تحل ذكرى الحرب، ومفاعيل مقولة “تنذكر وما تنعاد” تتقلص، واللبنانيون يسألون هل لبنان على ابواب حرب جديدة؟ كيف لا والجبهة الجنوبية فتحها حزب الله لمساندة غزة، والرّد الإيراني على إسرائيل المباشر او بالوكلاء، من بينهم حزب الله، قد لا يلتفت إلى المصلحة اللبنانية، لا بل يعرض لبنان للانزلاق مجدداً إلى الدمار.
في الثالث عشر من نيسان، البحث عن العبر من رابع المستحيلات، لانها لم تُعلِّم عند المنظومة، التي تمارس حفلة صراعات على السلطة، ولا تملك النية لإنقاذ ما تبقى، والا لتم انتخاب رئيس، وفُتح المجلس النيابي، وانتظمت المؤسسات الدستورية.
هل بدأ الردّ الايراني غير المباشر على استهداف القنصلية الايرانية في دمشق؟
المعطى الجديد ما أعلنه وزير دفاع في الاقليم طلب عدم الكشف عن هويته ان طهران تقف وراء غارة بطائرة مروحية على سفينة بالقرب من مضيق هرمز، بخسب ما نقلت وكالة الاسوشيتد برس.
الجو الارهابي حطّ في سيدني حيث أسفر هجوم في مركز تجاري عن مقتل خمسة أشخاص طعنًا، ولم يستبعد مسؤول في الشرطة فرضية “الإرهاب”.
في السياسة كانت لافتة الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لبكركي
هل بدأ الردّ الايراني غير المباشر على استهداف القنصلية الايرانية في دمشق؟
المعطى الجديد ما أعلنه الحرس الثوري الايراني عن السيطرة على سفينة بالقرب من مضيق هرمز.
الجو الارهابي حطّ في سيدني حيث أسفر هجوم في مركز تجاري عن مقتل خمسة أشخاص طعنًا، ولم يستبعد مسؤول في الشرطة فرضية “الإرهاب”.
في السياسة كانت لافتة الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لبكركي
الدبلوماسية تسابق طبول الحرب التي تقرع بقوة في منطقة تترقب وترصد كل تحرك عسكري للقوات الايرانية ،فهل بدأ العد العكسي للردّ الايراني على قصف اسرائيل لقنصليتها في دمشق ؟ ام سيبقى خط السير الايراني -الاسرائيلي على حافة الهاوية دون الوقوع في المحظور.
لبنان يستذكر طبول الحرب التي قرعت على اراضيه في ذكرى 13 نيسان ويتخوف الا تكون عبرة لمن لم يعتبر