إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
حرارة آب اللهاب قد تنسحبُ سياسياً على ايلول حيثُ المِلفُ الرئاسي ابرز ما هو مسجّل على اجندتِه، الا ان الايامَ الفاصلة ستشهدُ جولاتٍ من المشاورات والاتصالات بين محاور عدة. في هذا الوقت، تتجهُ الانظار الى الأسبوعِ الطالع حيث الجلسةُ التشريعية للمجلسِ النيابي، من دون اغفالِ ترددات حادثةِ الكحالة على الاجواء.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
حرارة آب اللهاب قد تنسحبُ سياسياً على ايلول حيثُ المِلفُ الرئاسي ابرز ما هو مسجّل على اجندتِه، الا ان الايامَ الفاصلة ستشهدُ جولاتٍ من المشاورات والاتصالات بين محاور عدة. في هذا الوقت، تتجهُ الانظار الى الأسبوعِ الطالع حيث الجلسةُ التشريعية للمجلسِ النيابي، من دون اغفالِ ترددات حادثةِ الكحالة على الاجواء.
النشرة كاملة
حرارة آب اللهاب قد تنسحبُ سياسياً على ايلول حيثُ المِلفُ الرئاسي ابرز ما هو مسجّل على اجندتِه، الا ان الايامَ الفاصلة ستشهدُ جولاتٍ من المشاورات والاتصالات بين محاور عدة. في هذا الوقت، تتجهُ الانظار الى الأسبوعِ الطالع حيث الجلسةُ التشريعية للمجلسِ النيابي، من دون اغفالِ ترددات حادثةِ الكحالة على الاجواء.
مقدمة النشرة
لن نخرج عن منطق الدولة ولن ننزلق الى العيش من دونها والى الاحتكام لغيرها وفي الوقت عينه نطالب مكوّنات البلاد والأحزاب أن ينتظموا تحت لواء الدولة وخصوصاً بشأن استعمال السلاح”. ولا يمكن العيش على أرض واحدة فيها أكثر من دولة وأكثر من جيش وأكثر من سلطة وأكثر من سيادة لذا يجب تطبيق اتفاق الطائف. كلام واضح وصريح للبطريرك الراعي الذي يلاقي الى حد كبير جدا كلام رئيس الكتائب في الكحالة وبالتالي فان الامور باتت واضحة امام الراي العام واللبناني وليس المسيحي وبالتالي المشكلة ليست بين المسيحيين و”الحزب” انما باتت بين الاكثرية الساحقة من اللبنانيين وسلاح غيلا الشرعي يستبيح قرانا وبلداتنا ويعرض اهلنا للخطر ولازال تفجير الرابع من اب ماثلا أمامنا. وفي مقابل الكلام المنطقي لا بل الطبيعي للبطريرك الراعي سأل رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد أين كانت الكحالة يوم كان الاسرائيلي في قصر بعبدا وبالتالي لا بد من تذكير رعد أين كانت الكحالة. فمنذ الستينيات كانت الكحالة تقاوم وترفض تحويل لبنان الى أرض بديلة يوم سرتم بركب التوطين والوطن البديل ودفعت خيرة شبابها من ذلك الحين وللتذكير فقط فان الكحالة لم تستقبل الاسرائيلي بالارز والورود وان صور الارشيف لا زالت ماثلة في أذهان اللبنانيين. ولم يسجل لجوء أي من أبنائها الى اسرائيل كما حصل في بيئة كان من المفترض أن تكون حاضنة لكم ولمقاومتكم . فكفى نكأ لجراح الماضي الذي لن ينفعكم بشيئ في عز هذه الحشرة. هذا في السلاح اما في الرئاسة الضبابية لا زالت تلف المشهد بانتظار أيلول والى حينه تخوف وحذر وترقب للاتي.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
لن نخرج عن منطق الدولة، ولن ننزلق الى العيش من دونها والى الاحتكام لغيرها، وفي الوقت عينه نطالبُ مكوّنات البلاد والأحزاب أن ينتظموا تحت لواء الدولة وخصوصاً بشأن استعمال السلاح”. هذه المواقف للبطريرك الراعي تعليقاً على حادثة الكحالة، أتبعها بتحذيرٍمفاده أنه “لا يمكن العيش على أرضٍ واحدة فيها أكثر من دولة، وأكثر من جيش وأكثر من سلطة وأكثر من سيادة، مشدداً على تطبيق اتفاق الطائف. هذا الكلام الواضح والصريح للبطريرك الماروني، يلاقي كلامَ رئيس الكتائب في الكحالة، وبالتالي فان الامور باتت واضحة أمام الراي العام اللبناني، بأن المشكلة ليست بين المسيحيين و”الحزب” انما باتت بين الاكثرية الساحقة من اللبنانيين، والسلاح غير الشرعي الذي يستبيح قرانا وبلداتنا ويُعرّض اللبنانيين للخطر.. وتفجيرُ الرابع من اب خير دليل كم قال المتروبوليت الياس عودة. الرد الاول على البطريرك الراعي جاء من المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الذي قال لا يوجد في هذا البلد أكثر من جيش ودولة وسلطة وسلاح، فقط توجد دولة لبنانية عانت وتعاني من أخطر ترسانة صهيونية استباحتها، فكان لا بد من قوة تحرير وضمانة دفاع وطني. رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد سأل: أين كانت الكحالة يوم كان الاسرائيلي في قصر بعبدا.. ولتذكير رعد، منذ الستينيات كانت الكحالة تقاوم وترفض تحويل لبنان الى أرض بديلة يوم سرتم بركب الوطن البديل.. الكحالة لم تُسجّل في تاريخها لجوء أيٍّ من ابنائها الى اسرائيل، كما حصل في بيئةٍ كان من المفترض أن تكون حاضنة لكم ولمقاومتكم. فكفى نكأ لجراح الماضي الذي لن ينفعكم بشيئ في عز هذه الحشرة. هذا في السلاح اما في الرئاسة.. الضبابية لا زالت تلف المشهد بانتظار أيلول والى حينه تخوف وحذر وترقب للاتي.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
لن نخرج عن منطق الدولة، ولن ننزلق الى العيش من دونها والى الاحتكام لغيرها، وفي الوقت عينه نطالبُ مكوّنات البلاد والأحزاب أن ينتظموا تحت لواء الدولة وخصوصاً بشأن استعمال السلاح”. هذه المواقف للبطريرك الراعي تعليقاً على حادثة الكحالة، أتبعها بتحذيرٍمفاده أنه “لا يمكن العيش على أرضٍ واحدة فيها أكثر من دولة، وأكثر من جيش وأكثر من سلطة وأكثر من سيادة، مشدداً على تطبيق اتفاق الطائف. هذا الكلام الواضح والصريح للبطريرك الماروني، يلاقي كلامَ رئيس الكتائب في الكحالة، وبالتالي فان الامور باتت واضحة أمام الراي العام اللبناني، بأن المشكلة ليست بين المسيحيين و”الحزب” انما باتت بين الاكثرية الساحقة من اللبنانيين، والسلاح غير الشرعي الذي يستبيح قرانا وبلداتنا ويُعرّض اللبنانيين للخطر.. وتفجيرُ الرابع من اب خير دليل كم قال المتروبوليت الياس عودة. الرد الاول على البطريرك الراعي جاء من المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الذي قال لا يوجد في هذا البلد أكثر من جيش ودولة وسلطة وسلاح، فقط توجد دولة لبنانية عانت وتعاني من أخطر ترسانة صهيونية استباحتها، فكان لا بد من قوة تحرير وضمانة دفاع وطني. رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد سأل: أين كانت الكحالة يوم كان الاسرائيلي في قصر بعبدا.. ولتذكير رعد، منذ الستينيات كانت الكحالة تقاوم وترفض تحويل لبنان الى أرض بديلة يوم سرتم بركب الوطن البديل.. الكحالة لم تُسجّل في تاريخها لجوء أيٍّ من ابنائها الى اسرائيل، كما حصل في بيئةٍ كان من المفترض أن تكون حاضنة لكم ولمقاومتكم. فكفى نكأ لجراح الماضي الذي لن ينفعكم بشيئ في عز هذه الحشرة. هذا في السلاح اما في الرئاسة.. الضبابية لا زالت تلف المشهد بانتظار أيلول والى حينه تخوف وحذر وترقب للاتي.
نشرة الأخبار