إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
يوم النفير الحمساوي مسنود من حزب الله بتنظيم وقفات تضامنية، وحضور الكوفية الفلسطينية على طاولة الحكومة، التي لم يكن صوت إدانتها ليُسمع، بعد مضي ستة ايام على بدء الحرب، وكان مكتوماً بعدما أظهر ميقاتي انه لا يملك اجابة حاسمة عن دخول حزب الله في الحرب ام لا، ووقَفَ مع الجمهور، الذي ينتظر القرار من مكان آخر، لكنه أعاد الالتزام بالقرار ١٧٠١، وطلب ضبط النفس، بما يشكل ضمناً رفضاً للحرب.
المشهد الاخر الخارجي، على ضفتي التناقض، بدأه حضور بلينكن في اسرائيل مدججاً بالحشد العسكري، محذراً من دخول لبنان في الحرب، ويكمله وصول عبد اللهيان الى بيروت لتسجيل حضوره السياسي في الازمة، حيث أحاطه مسؤولون من حزب الله والجهاد وحماس، مؤكداً وقوف محور الممانعة مع حماس.
فتبدو بيروت وقد وصلتها التحذيرات الاميركية، لا تملك تطمينات، بانتظار ما سيتوضح من لقاءات عبد اللهيان، وما اذا كان سيبقى على تقديره ان كل الاحتمالات ممكنة بشأن تمدّد الجبهات.
اما حرب اسرائيل وحماس بالمباشر، فلا هوادة فيها، قصف وغارات وتوعد قيادات حماس والكنيست الاسرائيلي يقّر تشكيل حكومة طوارىء ستقود مرحلة الحرب.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
يوم النفير الحمساوي مسنود من حزب الله بتنظيم وقفات تضامنية، وحضور الكوفية الفلسطينية على طاولة الحكومة، التي لم يكن صوت إدانتها ليُسمع، بعد مضي ستة ايام على بدء الحرب، وكان مكتوماً بعدما أظهر ميقاتي انه لا يملك اجابة حاسمة عن دخول حزب الله في الحرب ام لا، ووقَفَ مع الجمهور، الذي ينتظر القرار من مكان آخر، لكنه أعاد الالتزام بالقرار ١٧٠١، وطلب ضبط النفس، بما يشكل ضمناً رفضاً للحرب.
المشهد الاخر الخارجي، على ضفتي التناقض، بدأه حضور بلينكن في اسرائيل مدججاً بالحشد العسكري، محذراً من دخول لبنان في الحرب، ويكمله وصول عبد اللهيان الى بيروت لتسجيل حضوره السياسي في الازمة، حيث أحاطه مسؤولون من حزب الله والجهاد وحماس، مؤكداً وقوف محور الممانعة مع حماس.
فتبدو بيروت وقد وصلتها التحذيرات الاميركية، لا تملك تطمينات، بانتظار ما سيتوضح من لقاءات عبد اللهيان، وما اذا كان سيبقى على تقديره ان كل الاحتمالات ممكنة بشأن تمدّد الجبهات.
اما حرب اسرائيل وحماس بالمباشر، فلا هوادة فيها، قصف وغارات وتوعد قيادات حماس والكنيست الاسرائيلي يقّر تشكيل حكومة طوارىء ستقود مرحلة الحرب.
النشرة كاملة
يوم النفير الحمساوي مسنود من “الحزب” بتنظيم وقفات تضامنية، وحضور الكوفية الفلسطينية على طاولة الحكومة، التي لم يكن صوت إدانتها ليُسمع، بعد مضي ستة ايام على بدء الحرب، وكان مكتوماً بعدما أظهر ميقاتي انه لا يملك اجابة حاسمة عن دخول “الحزب” في الحرب ام لا، ووقَفَ مع الجمهور، الذي ينتظر القرار من مكان آخر، لكنه أعاد الالتزام بالقرار ١٧٠١، وطلب ضبط النفس، بما يشكل ضمناً رفضاً للحرب. المشهد الاخر الخارجي، على ضفتي التناقض، بدأه حضور بلينكن في اسرائيل مدججاً بالحشد العسكري، محذراً من دخول لبنان في الحرب، ويكمله وصول عبد اللهيان الى بيروت لتسجيل حضوره السياسي في الازمة، حيث أحاطه مسؤولون من “الحزب” والجهاد وحماس، مؤكداً وقوف محور الممانعة مع حماس. فتبدو بيروت وقد وصلتها التحذيرات الاميركية، لا تملك تطمينات، بانتظار ما سيتوضح من لقاءات عبد اللهيان، وما إذا كان سيبقى على تقديره ان كل الاحتمالات ممكنة بشأن تمدّد الجبهات. اما حرب اسرائيل وحماس بالمباشر، فلا هوادة فيها، قصف وغارات وتوعد قيادات حماس والكنيست الاسرائيلي يقّر تشكيل حكومة طوارئ ستقود مرحلة الحرب
مقدمة النشرة
وزّع وزير خارجية ايران حسين أمير عبد اللهيان، شهادات بالقومية على مَن التقاهم في لبنان، لكن لم يُوضح هوية هذه القومية. لكنّ الملفت أيضاً قوله إنه يزور لبنان لمنع امتداد الاحداث الجارية في غزة الى مناطق أخرى في المنطقة. لقاءاتُ التهدئة شملت رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والرئيس بري، ووزير الخارجية عبدالله بوحبيب
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
وزّع وزير خارجية ايران حسين أمير عبد اللهيان، شهادات بالقومية على مَن التقاهم في لبنان، لكن لم يُوضح هوية هذه القومية. لكنّ الملفت أيضاً قوله إنه يزور لبنان لمنع امتداد الاحداث الجارية في غزة الى مناطق أخرى في المنطقة. لقاءاتُ التهدئة شملت رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والرئيس بري، ووزير الخارجية عبدالله بوحبيب
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
تلوّن تراب علما الشعب بأحمر الإعلام عندما قصف LVO الاسرائيليون مجموعة إعلاميين ينتقلون على متن سيارتهم فسقط مصور رويترز عصام عبدالله شهيدا وثلاثة جرحى منهم الزميلة كارمن جوخدار وايلي براخيا من الجزيرة.
حزب الله قصف مواقع العباد وراميا وجل العلم ومسكاف عام.
نشرة الأخبار