إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
فتحت مفاوضات الدوحة، الوقت في يومها الاول للنقاش في اتفاق اطار الحل المطروح أميركياً، وسط حذر في التقييم، سرعان ما سينكشف بين التشاؤم والتفاؤل، لكنها لم تقفل باب التهديدات الإيرانية بالرد على اسرائيل، في اعتراف جون كيربي ان إيران لم تتخل عن تهديدها بمهاجمة اسرائيل
مفاوضات بيروت في مقلبيها الاميركي السابق والفرنسي الحاضر، فتحت التمديد لليونيفيل والقرار ١٧٠١، ولم تقفل تهديد حزب الله بالرد، في نتيجة ضبابية، كان ميقاتي واضحاً في تظهيرها في قوله: لا يمكن إلا ان نتحلى بالصمت والصبر والصلاة، علماً ان لا الصمت يوصل المطالب، ولا الصبر يغني المتاعب، اما لجوء السياسيين إلى الصلاة فعادة ما يعني انه حتى الفرصة الأخيرة قد تضيع
لكن لا يمكن الركون للاتجاهات الداخلية، ففي حين يؤكد بري الالتزام بقواعد الاشتباك والقرار 1701، يؤكد نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان هوكستين لا يحمل شيئاً واصفاً زيارته بالاستعراضية، بما يزيد من غموض المرحلة.
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
فتحت مفاوضات الدوحة، الوقت في يومها الاول للنقاش في اتفاق اطار الحل المطروح أميركياً، وسط حذر في التقييم، سرعان ما سينكشف بين التشاؤم والتفاؤل، لكنها لم تقفل باب التهديدات الإيرانية بالرد على اسرائيل، في اعتراف جون كيربي ان إيران لم تتخل عن تهديدها بمهاجمة اسرائيل
مفاوضات بيروت في مقلبيها الاميركي السابق والفرنسي الحاضر، فتحت التمديد لليونيفيل والقرار ١٧٠١، ولم تقفل تهديد حزب الله بالرد، في نتيجة ضبابية، كان ميقاتي واضحاً في تظهيرها في قوله: لا يمكن إلا ان نتحلى بالصمت والصبر والصلاة، علماً ان لا الصمت يوصل المطالب، ولا الصبر يغني المتاعب، اما لجوء السياسيين إلى الصلاة فعادة ما يعني انه حتى الفرصة الأخيرة قد تضيع
لكن لا يمكن الركون للاتجاهات الداخلية، ففي حين يؤكد بري الالتزام بقواعد الاشتباك والقرار 1701، يؤكد نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان هوكستين لا يحمل شيئاً واصفاً زيارته بالاستعراضية، بما يزيد من غموض المرحلة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
كل الرسائل مصدرها صندوق بريد واحد في لبنان، سواء أكانت الرسائل محلية من حزب الله، او خارجية مطلوبة من ايران.
الرسالة الاولى محلية، ترقبوا عماد ٤. هكذا أنذر حزب الله اسرائيل، وهكذا لفت نظر العالم المجتمع في ثلاث عواصم: في الدوحة وبيروت، وتل أبيب.
الرسالة الثانية ايرانية لكن صادرة عن السفارة الايرانية في بيروت، وفيها ان ايران تطلق على المنشآت الصاروخية الموجودة تحت الأرض وداخل الصخور والجبال “مدن الصواريخ”.
وأكدت السفارة باللغة الفارسية أن “هذه المدن الصاروخية موجودة في كل أنحاء جغرافية إيران العزيزة، وهي تَزرع الرعب في قلوب أعداء إيران”. ويمكننا، إذا لزم الأمر، مهاجمة العدو من أي نقطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية”.
ما أعلنته السفارة الايرانية لدى لبنان مسألة غير مألوفة في العلاقات الدولية، وهو في اي حال من اختصاص الحرس الثوري وليس السفارة الايرانية في بيروت، ما يقتضي من وزير الخارجية استدعاء السفير الايراني وتوجيه اللوم اليه وطلب سحب بيانه ومنعه من إصدار تحذيرات عسكرية ايرانية من داخل الاراضي اللبنانية ،
كل هذا الجو المأزوم، تقابله حركة ديبلوماسية مثلثة الاضلع:
في الدوحة، لمفاوضات الهدنة في غزة ملاحق من خلال المفاوضات الجانبية التي يُجريها الوسيط القطري مع وفد حماس الذي رفض المشاركة في اللقاء وقبل البحث في النتائج بلقاءات منفردة مع الجانب القطري.
وفي بيروت حركة ديبلوماسية ناشطة بدأت مع الوسيط الاميركي آموس هوكستين، تلتها زيارة وزير الخارجية الفرنسي، واليوم وزير الخارجية المصري، اضافة الى الاتصالات التي تلقاها رئيس الحكومة ومن أبرزها اتصال وزير الخارجية البريطاني، وتصب كلها في اطار التهدئة.
وفي تل أبيب محادثات يجريها وزيرا الخارجية البريطاني والفرنسي.
يبقى عماد ٤، او منشأة عماد حديث الساعة وما تشكله من حجم ومدى تحت الارض، وما تحويه من منظومة راجمات صواريخ وتجهيزات عسكرية، وما توجهه من رسالة واضحة الى اسرائيل مفادها ان الحزب جاهز لكلّ الاحتمالات.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
كل الرسائل مصدرها صندوق بريد واحد في لبنان، سواء أكانت الرسائل محلية من حزب الله، او خارجية مطلوبة من ايران.
الرسالة الاولى محلية، ترقبوا عماد ٤. هكذا أنذر حزب الله اسرائيل، وهكذا لفت نظر العالم المجتمع في ثلاث عواصم: في الدوحة وبيروت، وتل أبيب.
الرسالة الثانية ايرانية لكن صادرة عن السفارة الايرانية في بيروت، وفيها ان ايران تطلق على المنشآت الصاروخية الموجودة تحت الأرض وداخل الصخور والجبال “مدن الصواريخ”.
وأكدت السفارة باللغة الفارسية أن “هذه المدن الصاروخية موجودة في كل أنحاء جغرافية إيران العزيزة، وهي تَزرع الرعب في قلوب أعداء إيران”. ويمكننا، إذا لزم الأمر، مهاجمة العدو من أي نقطة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية”.
ما أعلنته السفارة الايرانية لدى لبنان مسألة غير مألوفة في العلاقات الدولية، وهو في اي حال من اختصاص الحرس الثوري وليس السفارة الايرانية في بيروت، ما يقتضي من وزير الخارجية استدعاء السفير الايراني وتوجيه اللوم اليه وطلب سحب بيانه ومنعه من إصدار تحذيرات عسكرية ايرانية من داخل الاراضي اللبنانية ،
كل هذا الجو المأزوم، تقابله حركة ديبلوماسية مثلثة الاضلع:
في الدوحة، لمفاوضات الهدنة في غزة ملاحق من خلال المفاوضات الجانبية التي يُجريها الوسيط القطري مع وفد حماس الذي رفض المشاركة في اللقاء وقبل البحث في النتائج بلقاءات منفردة مع الجانب القطري.
وفي بيروت حركة ديبلوماسية ناشطة بدأت مع الوسيط الاميركي آموس هوكستين، تلتها زيارة وزير الخارجية الفرنسي، واليوم وزير الخارجية المصري، اضافة الى الاتصالات التي تلقاها رئيس الحكومة ومن أبرزها اتصال وزير الخارجية البريطاني، وتصب كلها في اطار التهدئة.
وفي تل أبيب محادثات يجريها وزيرا الخارجية البريطاني والفرنسي.
يبقى عماد ٤، او منشأة عماد حديث الساعة وما تشكله من حجم ومدى تحت الارض، وما تحويه من منظومة راجمات صواريخ وتجهيزات عسكرية، وما توجهه من رسالة واضحة الى اسرائيل مفادها ان الحزب جاهز لكلّ الاحتمالات.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة