إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
شهدت أحياء في الضاحية الجنوبية ومحيط بيروت الليلة الماضية توتراً و استقدمت قوى الأمن والجيش تعزيزات الى طريق المطار فيما اشعلت الاطارات قرب مخفر المريجة وتجمع عدد من سائقي الدراجات النارية احتجاجا على مصادرة دراجات. كما قطع طريق سليم سلام وأشعلت النيران في مستوعبات النفايات والاطارات في أحياء عدة من بيروت وضاحيتها الجنوبية.
شهدت أحياء في الضاحية الجنوبية ومحيط بيروت الليلة الماضية توتراً و استقدمت قوى الأمن والجيش تعزيزات الى طريق المطار فيما اشعلت الاطارات قرب مخفر المريجة وتجمع عدد من سائقي الدراجات النارية احتجاجا على مصادرة دراجات. كما قطع طريق سليم سلام وأشعلت النيران في مستوعبات النفايات والاطارات في أحياء عدة من بيروت وضاحيتها الجنوبية.
وسط أنباء عن سباق بين تقدم الخماسية في عملها للدفع نحو انتخاب رئيس للجمهورية والتحذير من انفجار الوضع جنوبا بما يخرج الوضع من قواعد الاشتباك الحالية، شدد البطريرك بشارة الراعي على أن لا مبرر لعدم انتخاب رئيس الجمهورية الذي يقسم على المحافظة على الدستور وبغيابه يسعى النافذون الى مصالحهم
أعلن التلفزيون الإيراني هبوط المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني ابراهيم رئيسي اضطراريا بينما كان مسافرا إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران.
وتحدثت وسائل إعلام إيرانية عن إرسال سرب من الطائرات المسيرة وفرق الهلال الأحمر إلى موقع الحادث لكنها لم تصل بعد بسبب سوء الاحوال الجوية.
كما أفادت بعض الانباء بأن فرق البحث لم تعثر بعد على الطائرة
وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي قال إن طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تعرضت لهبوط “صعب”.
وأضاف: “تواصلنا مع فريق الرئيس ونحن بانتظار وصول فريق الإنقاذ والاتصالات صعبة بالمنطقة”.
وتابع: “فرق الإنقاذ لم تصل بعد إلى مكان حادث الطائرة بسبب سوء الأحوال الجوية والضباب”.
وكان رئيسي في أذربيجان لافتتاح سد مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.
رئيسي البالغ من العمر ثلاثة وستين عاما يُنظر إليه على أنه أحد تلاميذ المرشد الإيراني علي خامنئي، و يمكن أن يخلفه.
جدير بالذكر أن العقوبات الدولية على ايران تجعل من الصعب صيانة طائراتها التي يعود معظمها إلى سبعينات القرن الماضي.
تستمر أعمال البحث عن الطائرة التي كانت تقل الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين امير عبد اللاهيان في ظروف مناخية وجغرافية صعبة. وكان التلفزيون الإيراني قد أعلن أن رئيسي كان مسافرا إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران.
وكان رئيسي في أذربيجان لافتتاح سد مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف.
رئيسي البالغ من العمر ثلاثة وستين عاما يُنظر إليه على أنه أحد تلاميذ المرشد الإيراني علي خامنئي، و يمكن أن يخلفه.
جدير بالذكر أن العقوبات الدولية على ايران تجعل من الصعب صيانة طائراتها التي يعود معظمها إلى سبعينات القرن الماضي.