background-image

نشرة أخبار

20-04-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

جولة من التدافع الناري الخشن بين ايران وإسرائيل، حققت للحَكم الاميركي، إمساكه بالورقتين، مهادناً ايران، من جهة، ومتجاوباً مع إسرائيل، من جهة أخرى، ليفتتح مرحلة، تحّد من التقاصف المباشر، بما يعيد قواعد الحرب بالوكالة إلى الأذرع، والخرائط.

جولات النار الجنوبية أعادت فرنسا الى التقاط المبادرة، للتأكيد على ان مساعيها للتهدئة مستمرة، وورقة العمل التي طرحتها في شباط الماضي مستمرّة، ولم تنتهِ ولو أدخلت عليها تعديلات. وجاء هذا الموقف الذي أبلغ إلى ميقاتي وقائد الجيش حضورياً، وهاتفياً الى رئيس مجلس النواب نبيه بري، ليعيد الكرة الى ملعب حزب الله، ومدى جهوزيته للمضي في تنفيذ القرار 1701، الذي يتطلب منه تنفيذ تراجعات ميدانية، ولتكشف عن تفاهمات فرنسية اميركية نسجها جان ايف لودريان في زيارته الاخيرة الى واشنطن، وان كان ان كلمة الفصل تبقى في يد هوكستين.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

جولة من التدافع الناري الخشن بين ايران وإسرائيل، حققت للحَكم الاميركي، إمساكه بالورقتين، مهادناً ايران، من جهة، ومتجاوباً مع إسرائيل، من جهة أخرى، ليفتتح مرحلة، تحّد من التقاصف المباشر، بما يعيد قواعد الحرب بالوكالة إلى الأذرع، والخرائط.

جولات النار الجنوبية أعادت فرنسا الى التقاط المبادرة، للتأكيد على ان مساعيها للتهدئة مستمرة، وورقة العمل التي طرحتها في شباط الماضي مستمرّة، ولم تنتهِ ولو أدخلت عليها تعديلات. وجاء هذا الموقف الذي أبلغ إلى ميقاتي وقائد الجيش حضورياً، وهاتفياً الى رئيس مجلس النواب نبيه بري، ليعيد الكرة الى ملعب حزب الله، ومدى جهوزيته للمضي في تنفيذ القرار 1701، الذي يتطلب منه تنفيذ تراجعات ميدانية، ولتكشف عن تفاهمات فرنسية اميركية نسجها جان ايف لودريان في زيارته الاخيرة الى واشنطن، وان كان ان كلمة الفصل تبقى في يد هوكستين.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

راجح الامن يؤرجح الامن في الشرق الاوسط بين تصفية شكلية للحسابات وعمليات لا يعرف أحد تداعياتها.  فأسباب الانفجار في معسكر كالسو للمليشيات التابعة لايران في  العراق، لم تعرف أسبابه بعد لكن المعروف أنه ليس هجوما جويا كما أكدت السلطات. والهجوم الذي لم يعرف أبوه على ايران أمس وصفه وزير خارجيتها عبداللهيان بلعبة اطفال لا تحتمل ردّا إيرانيا.

أما الجرائم المتلاحقة في بيروت فمعروف مرتكبها المستور. ففي الاشرفية أطلق رجلان النار على صاحب محلّ سمانة  وحاولا سرقته عند منتصف الليل في شارع جورج تابت.

و في برج حمود إشكال كبير الليلة الماضية بين لبنانيين وسوريين بالقرب من كنيسة مار يوسف طوّقه الجيش بعد سقوط جرحى.

وفي الأوزاعي  إشكال بين مناصري حركة “أمل” وعناصر بلدية الغبيري التي أكدت أنّه “بفضل حكمة العقلاء في حركة أمل وبلدية الغبيري تداركنا الانجرار وراء فتنة كان يراد منها إعادة عقارب الساعة سنوات الى الوراء، وانتصار المنتفعين من الفوضى وعدم تطبيق النظام العام.

وفي  زغرتا ضرب سوريون صاحب المنزل الذي يستأجرونه حنا معوض على رأسه وهو الان  في العناية الفائقة في مستشفى سيدة زغرتا.

 

 

 

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

راجح الامن يؤرجح الامن في الشرق الاوسط بين تصفية شكلية للحسابات وعمليات لا يعرف أحد تداعياتها.  فأسباب الانفجار في معسكر كالسو للمليشيات التابعة لايران في  العراق، لم تعرف أسبابه بعد لكن المعروف أنه ليس هجوما جويا كما أكدت السلطات. والهجوم الذي لم يعرف أبوه على ايران أمس وصفه وزير خارجيتها عبداللهيان بلعبة اطفال لا تحتمل ردّا إيرانيا.

أما الجرائم المتلاحقة في بيروت فمعروف مرتكبها المستور. ففي الاشرفية أطلق رجلان النار على صاحب محلّ سمانة  وحاولا سرقته عند منتصف الليل في شارع جورج تابت.

و في برج حمود إشكال كبير الليلة الماضية بين لبنانيين وسوريين بالقرب من كنيسة مار يوسف طوّقه الجيش بعد سقوط جرحى.

وفي الأوزاعي  إشكال بين مناصري حركة “أمل” وعناصر بلدية الغبيري التي أكدت أنّه “بفضل حكمة العقلاء في حركة أمل وبلدية الغبيري تداركنا الانجرار وراء فتنة كان يراد منها إعادة عقارب الساعة سنوات الى الوراء، وانتصار المنتفعين من الفوضى وعدم تطبيق النظام العام.

وفي  زغرتا ضرب سوريون صاحب المنزل الذي يستأجرونه حنا معوض على رأسه وهو الان  في العناية الفائقة في مستشفى سيدة زغرتا.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

بينما يزداد الوضع تدهورا جنوبا يواصل المجتمع الدولي محاولاته لمنع جر لبنان الى هاوية الصراعات الاقليمية. فالرئاسة الفرنسية اعلنت اثر زيارة ميقاتي وقائد الجيش لباريس أن ماكرون تحدث هاتفيا مع بري مؤكداغ التزام فرنسا ببذل كل ما في وسعها لمنع تصاعد العنف بين لبنان واسرائيل وفقا لقرار مجلس الامن الدولي رقم ١٧٠١. كما اعلن تصميم فرنسا على الاستمرار في تزويد القوات المسلحة اللبنانية بالدعم الذي تحتاجه، داعيا السياسيين اللبنانيين الى ايجاد مخرج للازمة المؤسساتية التي تعصف بلبنان. وأعلن قصر الايليزيه أن ماكرون عهد الى مبعوثه الشخصي جان ايف لودريان مواصلة جهوده لتحقيق هذه الاهداف.

نشرة الأخبار

play icon pause icon