إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
العاشر من كانون الثاني يقترب، والنتائج المسجلة الى الآن صفر تعيين وصفر تمديد لقائد الجيش بعدما كان التمديد قد قطع شوطاً محترماً وكاد أن يبصر النور في الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء لولا الخدمات السياسية بين وزراء حاضرين ووزراء مقاطعين.
آخر المواقف أربعة، اثنان منها غير معلنين واثنان معلنان.
الموقف الاول لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي لن يدعو على ما يبدو الى جلسة قريبة للحكومة مخصصة لهذا الملف لا تعييناً ولا تمديداً في ما يشبه مَسك العصا من الوسط.
الموقف الثاني لحزب الله الذي لا يعارض لا التمديد ولا التعيين، وفي الحالة الثانية يطرح اسم مدير المخابرات العميد طوني قهوجي. لكنّ الحزب يتحفظ على التعيين بمرسوم جوّال كما يطرحه رئيس التيار جبران باسيل ويقترح مشاركة وزير الدفاع موريس سليم بمن يمثل في جلسة مجلس الوزراء والتوقيع على مرسوم التعيين.
الموقف الثالث لرئيس المجلس الذي يفضل ان يأتي الحل من مجلس الوزراء.
الموقف الرابع للبطريرك الماروني بشارة الراعي الذي دعا الى عدم المسّ بقيادة الجيش العليا حتى انتخاب رئيس للجمهورية
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
العاشر من كانون الثاني يقترب، والنتائج المسجلة الى الآن صفر تعيين وصفر تمديد لقائد الجيش بعدما كان التمديد قد قطع شوطاً محترماً وكاد أن يبصر النور في الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء لولا الخدمات السياسية بين وزراء حاضرين ووزراء مقاطعين.
آخر المواقف أربعة، اثنان منها غير معلنين واثنان معلنان.
الموقف الاول لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي لن يدعو على ما يبدو الى جلسة قريبة للحكومة مخصصة لهذا الملف لا تعييناً ولا تمديداً في ما يشبه مَسك العصا من الوسط.
الموقف الثاني لحزب الله الذي لا يعارض لا التمديد ولا التعيين، وفي الحالة الثانية يطرح اسم مدير المخابرات العميد طوني قهوجي. لكنّ الحزب يتحفظ على التعيين بمرسوم جوّال كما يطرحه رئيس التيار جبران باسيل ويقترح مشاركة وزير الدفاع موريس سليم بمن يمثل في جلسة مجلس الوزراء والتوقيع على مرسوم التعيين.
الموقف الثالث لرئيس المجلس الذي يفضل ان يأتي الحل من مجلس الوزراء.
الموقف الرابع للبطريرك الماروني بشارة الراعي الذي دعا الى عدم المسّ بقيادة الجيش العليا حتى انتخاب رئيس للجمهورية
النشرة كاملة
العاشر من كانون الثاني يقترب، والنتائج المسجلة الى الآن صفر تعيين وصفر تمديد لقائد الجيش بعدما كان التمديد قد قطع شوطاً محترماً وكاد أن يبصر النور في الجلسة الاخيرة لمجلس الوزراء لولا الخدمات السياسية بين وزراء حاضرين ووزراء مقاطعين. آخر المواقف أربعة، اثنان منها غير معلنين واثنان معلنان. الموقف الاول لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي لن يدعو على ما يبدو الى جلسة قريبة للحكومة مخصصة لهذا الملف لا تعييناً ولا تمديداً فيما يشبه مَسك العصا من الوسط. الموقف الثاني لحل “الحزب” الذي لا يعارض لا التمديد ولا التعيين، وفي الحالة الثانية يطرح اسم مدير المخابرات العميد طوني قهوجي. لكنّ الحزب يتحفظ على التعيين بمرسوم جوّال كما يطرحه رئيس التيار جبران باسيل ويقترح مشاركة وزير الدفاع موريس سليم بمن يمثل في جلسة مجلس الوزراء والتوقيع على مرسوم التعيين. الموقف الثالث لرئيس المجلس الذي يفضل ان يأتي الحل من مجلس الوزراء. الموقف الرابع للبطريرك الماروني بشارة الراعي الذي دعا الى عدم المسّ بقيادة الجيش العليا حتى انتخاب رئيس للجمهورية
مقدمة النشرة
تتلازم في حرب غزة العمليات العسكرية مع مساعي الهدنة وتبادل الاسرى، لكن التقدم المحرز في الاولى اكبر من حجم بلوغ صفقة التبادل الخواتيم المرجوة
وفي لبنان، يتلازم التصعيد الجنوبي المتدرج بين حزب الله والقوات الاسرائيلية، مع ازدياد مؤشرات القلق من مخاطر الانزلاق، الى مواجهات أوسع، وسط إشغال حكومي ونيابي غير منتج حتى الآن لحسم المخرج لملء الفراغ في قيادة الجيش.
نشرة الأخبار
تتلازم في حرب غزة العمليات العسكرية مع مساعي الهدنة وتبادل الاسرى، لكن التقدم المحرز في الاولى أكبر من حجم بلوغ صفقة التبادل الخواتيم المرجوة. وفي لبنان، يتلازم التصعيد الجنوبي المتدرج بين “الحزب” والقوات الاسرائيلية، مع ازدياد مؤشرات القلق من مخاطر الانزلاق، الى مواجهات أوسع، وسط إشغال حكومي ونيابي غير منتج حتى الآن لحسم المخرج لملء الفراغ في قيادة الجيش
مقدمة النشرة
حرب المستشفيات لا يتغير فيها الا الاسم، من الشفاء الى الاندونيسي، على إيقاع العمليات البرية الاسرائيلية، في شمال قطاع غزة وجنوبه. حرب ورقة الاسرى تراوح، مع اقرار الطرفين بحصول بعض التقدم، لكنه لا يرقى الى الانجاز، وبلورة الصيغة النهائية للصفقة.
حرب حزب الله والقوات الاسرائيلية في الجنوب، اتخذت مساراً أكثر حدة اليوم، بما عكسته العمليات التي نفذها حزب الله، كماً ونوعاً، والتي قد تكون لامست الخطوط الساخنة، التي استدعت الكشف عن وجود المبعوث الاميركي آموس هوكستين في اسرائيل سعياً لمنع توسع جبهة الحرب الجنوبية
بعيداً عن الجبهات العسكرية، الجبهة السياسية الداخلية، المشغولة بقيادة الجيش، والصراع بين التمديد او التعيين، لم تنتج أي مخرج لملء الفراغ، انما جلّ ما يحصل، اتساع حجم مخاطر الفراغ، امام تقلص المسافة الزمنية
النشرة كاملة