background-image

نشرة أخبار

21-10-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

لمن الكلمة للميدان ام للديبلوماسية؟

ما يخدم الديبلوماسية التوافق الاميركي الفرنسي على الدفع باتجاه وقف اطلاق النار سواء في غزة ام في لبنان.

ما يدفع ايضاً باتجاه التسوية بدء الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكستين محادثاته اليوم في بيروت مضافة الى زيارة الامين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط ، ثم انعقاد مؤتمر دعم لبنان في باريس الخميس المقبل

الا ان العناصر المؤيدة للميدان أكثر من ان تحصى وهي بحوذة الجانبين، الاسرائيلي وحزب الله، والاسرائيلي وحماس.

اولاً اعتماد اسرائيل وحزب الله سياسة التصعيد المتوازي، اسرائيل وصلت الى جونية في اصطياد مسؤولي الحزب، والحزب وصل الى منزل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو وهو على قائمة بنك الاهداف للثأر من اغتيال الامين العام حسن نصرالله.

ثانياًّ اعلان نتنياهو أن لا شيء سيوقفه قاصداً الضغوط الاميركية  عليه، وتمدد استهدافات حزب الله في العمق الاسرائيلي.

ثالثاً محاولة اسرائيل السيطرة على المواقع الاستراتيجية داخل الاراضي اللبنانية بعمق ثلاثة كيلومترات ، وابقاء هذه المنطقة تحت سيطرتها لفترة تجريبية يصار خلالها الى التأكد من حسن تطبيق ال ١٧٠١ المعدل في السبعة كلمترات الباقية وصولاً الى الاولي.

وعملياً تستهدف العمليات الإسرائيلية في الجنوب تدمير المرتفعات الحدودية تمهيداً للسيطرة عليها. ويدور القتال بشكل أساسي على محورين: أولهما الملاصق لإصبع الجليل قرب كفركلا والعديسة، وثانيهما في القطاع الغربي، حيث تدور معارك على أطراف عيتا الشعب، والقوزح، ورامية.

والهدف السيطرة على مرتفعات القوزح واللبونة في القطاع الغربي، ومحيبيب وميس الجبل وتلة العويضة المحاذية للعديسة في القطاع الشرقي»، بغرض ضبط الحركة على مختلف الجبهات ومنع الإطلالة على بلدات ومستعمرات الجليل،

 

رابعاً أمر حزبي صادر عن المرشد الاعلى بانتقال نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الى ايران خشية من اغتياله، وهو غادر بيروت على متن الطائرة الإيرانية التي أقلت وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ما يعني بحسب المعلومات أن الخطاب الثاني والثالث الذي ظهر فيهما قاسم بعد اغتيال أمين عام حزب الله حصل من محل إقامته في العاصمة طهران بينما كان الأول من بيروت، بحسب موقع “إرم نيوز” الإماراتي،

 

خامساً  عدم اغلاق اسرائيل حسابها مع حماس رغم اغتيال رئيس الحركة يحيى السنوار لامتلاك حماس ورقة الرهائن الاسرائيليين.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

لمن الكلمة للميدان ام للديبلوماسية؟

ما يخدم الديبلوماسية التوافق الاميركي الفرنسي على الدفع باتجاه وقف اطلاق النار سواء في غزة ام في لبنان.

ما يدفع ايضاً باتجاه التسوية بدء الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكستين محادثاته اليوم في بيروت مضافة الى زيارة الامين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط ، ثم انعقاد مؤتمر دعم لبنان في باريس الخميس المقبل

الا ان العناصر المؤيدة للميدان أكثر من ان تحصى وهي بحوذة الجانبين، الاسرائيلي وحزب الله، والاسرائيلي وحماس.

اولاً اعتماد اسرائيل وحزب الله سياسة التصعيد المتوازي، اسرائيل وصلت الى جونية في اصطياد مسؤولي الحزب، والحزب وصل الى منزل رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو وهو على قائمة بنك الاهداف للثأر من اغتيال الامين العام حسن نصرالله.

ثانياًّ اعلان نتنياهو أن لا شيء سيوقفه قاصداً الضغوط الاميركية  عليه، وتمدد استهدافات حزب الله في العمق الاسرائيلي.

ثالثاً محاولة اسرائيل السيطرة على المواقع الاستراتيجية داخل الاراضي اللبنانية بعمق ثلاثة كيلومترات ، وابقاء هذه المنطقة تحت سيطرتها لفترة تجريبية يصار خلالها الى التأكد من حسن تطبيق ال ١٧٠١ المعدل في السبعة كلمترات الباقية وصولاً الى الاولي.

وعملياً تستهدف العمليات الإسرائيلية في الجنوب تدمير المرتفعات الحدودية تمهيداً للسيطرة عليها. ويدور القتال بشكل أساسي على محورين: أولهما الملاصق لإصبع الجليل قرب كفركلا والعديسة، وثانيهما في القطاع الغربي، حيث تدور معارك على أطراف عيتا الشعب، والقوزح، ورامية.

والهدف السيطرة على مرتفعات القوزح واللبونة في القطاع الغربي، ومحيبيب وميس الجبل وتلة العويضة المحاذية للعديسة في القطاع الشرقي»، بغرض ضبط الحركة على مختلف الجبهات ومنع الإطلالة على بلدات ومستعمرات الجليل،

 

رابعاً أمر حزبي صادر عن المرشد الاعلى بانتقال نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الى ايران خشية من اغتياله، وهو غادر بيروت على متن الطائرة الإيرانية التي أقلت وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ما يعني بحسب المعلومات أن الخطاب الثاني والثالث الذي ظهر فيهما قاسم بعد اغتيال أمين عام حزب الله حصل من محل إقامته في العاصمة طهران بينما كان الأول من بيروت، بحسب موقع “إرم نيوز” الإماراتي،

 

خامساً  عدم اغلاق اسرائيل حسابها مع حماس رغم اغتيال رئيس الحركة يحيى السنوار لامتلاك حماس ورقة الرهائن الاسرائيليين.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

زيارتان تجمعان حضورين أميركي وعربي، على أرض ساخنة ميدانياً. لا تشبهان في أي من الاحوال الزيارات السابقة على مدار سنة حرب طوفان الأقصى.

الاولى لهوكستين حامل مبادرة في القرار ١٧٠١ ومطالبة بأكثر من تنفيذه، بما يتجاوز الحسابات اللبنانية، والثانية لابو الغيط لاظهار نوع من الدعم المعنوي العربي لما يشهده لبنان حالياً.

وان كان ثمة ما يلتقي عليه الاميركي والعربي لجهة تنفيذ القرار ١٧٠١ وانتخاب رئيس، إلا انه لا يوجد أي شيء يَجمع حسابات الكل خصوصاً عند الإيراني الذي يتعّمد الظهورَ حيث الاميركي، ليؤكد إمساكَه بالملف اللبناني وكطرفٍ مفاوض على الطاولة.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

من دون قفازات، حمل الموفد الاميركي آموس هوكستين في آخر زيارة له قد تكون له الى بيروت قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية، استمرار الحياة للقرار 1701، من دون ادخال تعديلات، لكن مع التشديد على ايجاد صيغة لتطبيق القرار وإنهاء الصراع.

 

النتيجة الاولية، ابتعاد هوكستين عن الحديث عن تعديل القرار، وحصره التفاوض مع الحكومة اللبنانية، من دون اي اشارة الى حزب الله، وتركيز انتباه كل الافرقاء على الزامية تطبيق القرار 1701 لينتهي النزاع نهائياً

 

جولة المفاوضات التي لم تكن حاسمة، تترافق مع ميدان ساخن، يتطور يومياً، حيث ترسو الصورة على استمرار للاشتباكات البرية على الحدود مع خروقات اسرائيلية في بعض المواقع، فيما تتصاعد الغارات الاسرائيلية على مختلف المناطق اللبنانية، ويواصل حزب الله قصفه الصاروخي بما  يعكس قرار ايران الاستمرار في حرب الاستنزاف.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

من دون قفازات، حمل الموفد الاميركي آموس هوكستين في آخر زيارة له قد تكون له الى بيروت قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية، استمرار الحياة للقرار 1701، من دون ادخال تعديلات، لكن مع التشديد على ايجاد صيغة لتطبيق القرار وإنهاء الصراع.

 

النتيجة الاولية، ابتعاد هوكستين عن الحديث عن تعديل القرار، وحصره التفاوض مع الحكومة اللبنانية، من دون اي اشارة الى حزب الله، وتركيز انتباه كل الافرقاء على الزامية تطبيق القرار 1701 لينتهي النزاع نهائياً

 

جولة المفاوضات التي لم تكن حاسمة، تترافق مع ميدان ساخن، يتطور يومياً، حيث ترسو الصورة على استمرار للاشتباكات البرية على الحدود مع خروقات اسرائيلية في بعض المواقع، فيما تتصاعد الغارات الاسرائيلية على مختلف المناطق اللبنانية، ويواصل حزب الله قصفه الصاروخي بما  يعكس قرار ايران الاستمرار في حرب الاستنزاف.

النشرة كاملة

play icon pause icon