22-09-2022

مدّدت المصارف قرار الاقفال حتى الاثنين المقبل، بذريعة المطالبة بتطمينات أمنية، تحفظت عليها وزارة الداخلية، وفي ذلك خطوة تصيب مباشرة المودعين، وتحيي الخلاف بشأن خطة التعافي وتوزيع الخسائر، واعادة هيكلة المصارف، وتذكّر بتداعيات الاقفال بعد ١٧ تشرين

بالتوازي، أنهى وفد صندوق النقد الدولي محادثاته كما في المرات السابقة، ولبنان متأخر جداً عن نيل شهادة حسن سلوك في الاصلاح، ولن يستطيع في فترة الاسبوعين المتبقية قبل انعقاد اجتماع مجلس مديري الصندوق في مطلع تشرين الأوّل تنفيذ الشروط المطلوبة

هي جردة سريعة في ملفين، تعكس دوامة الضياع، فيما تسعى السلطة حالياً الى ركوب موجتي تشكيل الحكومة والترسيم، لضرب عصفورين بحجر واحد، اللهم اذا صدقت النوايا

مدّدت المصارف قرار الاقفال حتى الاثنين المقبل، بذريعة المطالبة بتطمينات أمنية، تحفظت عليها وزارة الداخلية، وفي ذلك خطوة تصيب مباشرة المودعين، وتحيي الخلاف بشأن خطة التعافي وتوزيع الخسائر، واعادة هيكلة المصارف، وتذكّر بتداعيات الاقفال بعد ١٧ تشرين

بالتوازي، أنهى وفد صندوق النقد الدولي محادثاته كما في المرات السابقة، ولبنان متأخر جداً عن نيل شهادة حسن سلوك في الاصلاح، ولن يستطيع في فترة الاسبوعين المتبقية قبل انعقاد اجتماع مجلس مديري الصندوق في مطلع تشرين الأوّل تنفيذ الشروط المطلوبة

هي جردة سريعة في ملفين، تعكس دوامة الضياع، فيما تسعى السلطة حالياً الى ركوب موجتي تشكيل الحكومة والترسيم، لضرب عصفورين بحجر واحد، اللهم اذا صدقت النوايا

زجل دولي بموضوع دعم سيادة لبنان وأمنه واستقراره تغنّى به وزراء خارجية السعودية والولايات المتحدة وفرنسا عقب اجتماعهم على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة .
كما وضع الوزراء المذكورون مواصفات الرئيس الذي يجب انتخابُه في الموعد المحدد، فيكون قادرا على توحيد الشعب اللبناني والعمل مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية لتجاوز الأزمة الحالية.
ودعا البيان إلى تشكيل حكومة قادرة على تطبيق الإصلاحات الضرورية للوصول إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي.
وأكد الوزراء المجتمعون على دور القوى الامنية من جيش وقوى امن داخلي في حفظ سيادة لبنان واستقراره، وعلى ضرورة تنفيذ الحكومة أحكام قرارات مجلس الأمن والالتزام باتفاق الطائف المؤتمن على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي في لبنان