background-image

نشرة أخبار

24-02-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 10:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

على قاعدة العصا والجزرة، لا يفوت ميقاتي اي فرصة لتذكير اللبنانيين، بانه محكوم بتصريف الأعمال، وبالسقوف المالية التي تصبح فجأة غير قابلة للاختراق، ولا يفوت اللبنانيون ان يُذكروا الحكومة بسياسة التحايل وانتزاع حتى ما في فمهم بالف طريقة.

لم يتسن للحكومة ان تجتمع، بسبب ضغط الشارع، ما يبرر التأجيل، إلى جلسة اخرى سيدعو اليها ميقاتي في الأسبوع المقبل، في محاولة لسحب فتيل القضايا المطلبية.

باريس ٢ ملتقى التفاوض بشأن تحقيق هدنة قبل رمضان، تتقلب على اجواء من مرونة ديبلوماسية، قابلة للتوسيع، لو لم تَحّد خطة نتانياهو لما بعد الحرب من الافراط في الايجابية.

وبين باريس ونيويورك، ملتقى الجبهة الجنوبية اللبنانية، التي لم تَنْح إلى التبريد، فلا تهديدات إسرائيل غابت، ولا المواجهات الميدانية انحسرت، ولا دخلت اي ترتيبات حل فرنسية كانت ام أميركية اطار التنفيذ، ولو انها تلتقي جميعها على التزام القرار  ١٧٠١

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

على قاعدة العصا والجزرة، لا يفوت ميقاتي اي فرصة لتذكير اللبنانيين، بانه محكوم بتصريف الأعمال، وبالسقوف المالية التي تصبح فجأة غير قابلة للاختراق، ولا يفوت اللبنانيون ان يُذكروا الحكومة بسياسة التحايل وانتزاع حتى ما في فمهم بالف طريقة.

لم يتسن للحكومة ان تجتمع، بسبب ضغط الشارع، ما يبرر التأجيل، إلى جلسة اخرى سيدعو اليها ميقاتي في الأسبوع المقبل، في محاولة لسحب فتيل القضايا المطلبية.

باريس ٢ ملتقى التفاوض بشأن تحقيق هدنة قبل رمضان، تتقلب على اجواء من مرونة ديبلوماسية، قابلة للتوسيع، لو لم تَحّد خطة نتانياهو لما بعد الحرب من الافراط في الايجابية.

وبين باريس ونيويورك، ملتقى الجبهة الجنوبية اللبنانية، التي لم تَنْح إلى التبريد، فلا تهديدات إسرائيل غابت، ولا المواجهات الميدانية انحسرت، ولا دخلت اي ترتيبات حل فرنسية كانت ام أميركية اطار التنفيذ، ولو انها تلتقي جميعها على التزام القرار  ١٧٠١

النشرة كاملة

play icon pause icon

على قاعدة العصا والجزرة، لا يفوت ميقاتي اي فرصة لتذكير اللبنانيين، بانه محكوم بتصريف الأعمال، وبالسقوف المالية التي تصبح فجأة غير قابلة للاختراق، ولا يفوت اللبنانيون ان يُذكروا الحكومة بسياسة التحايل وانتزاع حتى ما في فمهم بالف طريقة.

لم يتسن للحكومة ان تجتمع، بسبب ضغط الشارع، ما يبرر التأجيل، إلى جلسة اخرى سيدعو اليها ميقاتي في الأسبوع المقبل، في محاولة لسحب فتيل القضايا المطلبية.

باريس ٢ ملتقى التفاوض بشأن تحقيق هدنة قبل رمضان، تتقلب على اجواء من مرونة ديبلوماسية، قابلة للتوسيع، لو لم تَحّد خطة نتانياهو لما بعد الحرب من الافراط في الايجابية.

وبين باريس ونيويورك، ملتقى الجبهة الجنوبية اللبنانية، التي لم تَنْح إلى التبريد، فلا تهديدات إسرائيل غابت، ولا المواجهات الميدانية انحسرت، ولا دخلت اي ترتيبات حل فرنسية كانت ام أميركية اطار التنفيذ، ولو انها تلتقي جميعها على التزام القرار  ١٧٠١

مقدمة النشرة

play icon pause icon

الملف اللبناني امام مجموعة استحقاقات الاسبوع المقبل لعل من ابرزها الرد على المطالبة الاسرائيلية بضرورة تنفيذ القرار 1701 تحت طائلة تطبيقه عسكرياً، الى انجاز الردين الاول على المذكرة الفرنسية الرسمية التي تتضمن مقترحات لتبريد التصعيد جنوبا واعتبار ان حزب الله لم يرفض اقتراحاتها والثاني على رسالة الاحتجاج السورية التي اعترضت ولو بعد سنوات على ابراج المراقبة البريطانية

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

بعيدا عن السياسة ، فسحة امل بيضاء مصدرها بلدة كفردبيان التي اعادت للبنان اليوم  بعض بريقه السياحي بين الدول  مع اعلانها رسميا عاصمة المصايف العربية الشتوية للعام 2024

لمعان لبنان السياحي يواجهه قتامة الملف اللبناني الذي سيكون امام مجموعة استحقاقات الاسبوع المقبل لعل من ابرزها الرد على المطالبة الاسرائيلية بضرورة تنفيذ القرار 1701 تحت طائلة تطبيقه عسكرياً، الى انجاز الردين الاول على المذكرة الفرنسية الرسمية التي تتضمن مقترحات لتبريد التصعيد جنوبا والثاني على رسالة الاحتجاج السورية التي اعترضت ولو بعد سنوات على ابراج المراقبة البريطانية.

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

بعيدا عن السياسة ، فسحة امل بيضاء مصدرها بلدة كفردبيان التي اعادت للبنان اليوم  بعض بريقه السياحي بين الدول  مع اعلانها رسميا عاصمة المصايف العربية الشتوية للعام 2024

لمعان لبنان السياحي يواجهه قتامة الملف اللبناني الذي سيكون امام مجموعة استحقاقات الاسبوع المقبل لعل من ابرزها الرد على المطالبة الاسرائيلية بضرورة تنفيذ القرار 1701 تحت طائلة تطبيقه عسكرياً، الى انجاز الردين الاول على المذكرة الفرنسية الرسمية التي تتضمن مقترحات لتبريد التصعيد جنوبا والثاني على رسالة الاحتجاج السورية التي اعترضت ولو بعد سنوات على ابراج المراقبة البريطانية.

نشرة الأخبار

play icon pause icon