background-image

نشرة أخبار

24-04-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

 

الأبرز كان العنوان الذي توخى رئيس المجلس نبيه بري اصداره خلال لقائه سفراء الخماسية وفيه تقصده وضع اطار زمني للانتخاب بعد الحوار:

هذا الكلام يعني نظرياً :

اولاً ان جلسات الحوار لن تكون مفتوحة في الزمان.

ثانياً انها لن تكون مقفلة على اسم واحد.

ثالثاً انها لن تكون سوى مقدمة لاجراء الانتخابات الرئاسية في جلسة مفتوحة ودورات متتالية.

لكن هذا الكلام يساوي عملياً قشرة موز رماها رئيس المجلس في البهو الذي سار عليه السفراء الاربعة والقائمة بالاعمال الاميركية لوجود السفيرة ليزا جونسون خارج لبنان لأنه

اولاً  شعار أبقى الاطار الزمني سواء للحوار او للانتخاب مجهولاً من دون تحديد المدة بدايةً وانتهاءً، بحيث لم يحدد متى ينتهي الحوار ومتى يبدأ الانتخاب.

ثانياً كلام أُعلن استهلاكاً وامتصاصاً وحياءً كواقي صدمات قبل يومين من جلسة التمديد للمجالس البلدية والاختيارية للمرة الثالثة.

ثالثاً كلام أُعلن لصرف النطر موقتاً عن دولة تعمل بالشغور والتمديد والانابة والتكليف.

رابعاً كلام لا يصرف في اي مكان وقد يُسأل عنه نبيه بري بصفته البرلمانية وليس نبيه بري بصفته واحداً من الثنائي الشيعي. فالصح الذي قاله بري رئيساً للمجلس يصبح خطأً ضمن الثنائي.

في اي حال لا تحليل في معرض الكلام، والكلام قاله رئيس المجلس بلسانه

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

 

الأبرز كان العنوان الذي توخى رئيس المجلس نبيه بري اصداره خلال لقائه سفراء الخماسية وفيه تقصده وضع اطار زمني للانتخاب بعد الحوار:

هذا الكلام يعني نظرياً :

اولاً ان جلسات الحوار لن تكون مفتوحة في الزمان.

ثانياً انها لن تكون مقفلة على اسم واحد.

ثالثاً انها لن تكون سوى مقدمة لاجراء الانتخابات الرئاسية في جلسة مفتوحة ودورات متتالية.

لكن هذا الكلام يساوي عملياً قشرة موز رماها رئيس المجلس في البهو الذي سار عليه السفراء الاربعة والقائمة بالاعمال الاميركية لوجود السفيرة ليزا جونسون خارج لبنان لأنه

اولاً  شعار أبقى الاطار الزمني سواء للحوار او للانتخاب مجهولاً من دون تحديد المدة بدايةً وانتهاءً، بحيث لم يحدد متى ينتهي الحوار ومتى يبدأ الانتخاب.

ثانياً كلام أُعلن استهلاكاً وامتصاصاً وحياءً كواقي صدمات قبل يومين من جلسة التمديد للمجالس البلدية والاختيارية للمرة الثالثة.

ثالثاً كلام أُعلن لصرف النطر موقتاً عن دولة تعمل بالشغور والتمديد والانابة والتكليف.

رابعاً كلام لا يصرف في اي مكان وقد يُسأل عنه نبيه بري بصفته البرلمانية وليس نبيه بري بصفته واحداً من الثنائي الشيعي. فالصح الذي قاله بري رئيساً للمجلس يصبح خطأً ضمن الثنائي.

في اي حال لا تحليل في معرض الكلام، والكلام قاله رئيس المجلس بلسانه

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

غداً التمديد للمرة الثالثة والنواب خمس فئات وثلاثة ألوان أبيض وأسود ورمادي:

فئة قررت عدم حضور جلسة المجلس المخصصة للتمديد للمجالس البلدية والاختيارية وتطالب باحترام قاعدة تداول السلطة ودورية الانتخاب، وهي تضم نواب الكتائب والقوات وتجدد وتحالف التغيير ونواباً معارضين ومستقلين آخرين، وعدد هؤلاء غير حاجب للنصاب القانوني للجلسة المحدد بـ 65 نائباً.

فئة قررت الحضور والتصويت مع التمديد قوامها الثنائي الشيعي والتيار الوطني وبعض النواب المستقلين.

فئة قررت الحضور والتصويت ضد التمديد وهذه حال النواب عماد الحوت ونبيل بدر وحليمة قعقور.

فئة رمادية تدخل مع أم العريس وتخرج مع أم العروس.

وفئة قررت الحضور والتقدم باقتراح بتقصير التمديد الى الحدود الدنيا وهي حال اللقاء الديمقراطي كما أعلن لصوت لبنان النائب هادي أبوالحسن

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

كان من المفترض ان يزور رئيس المجلس نبيه بري باريس تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، فصار من المرجح ان يوفد ماكرون وزير خارجيته ستيفان سيجورنيه الذي قد يصل الى بيروت في نهاية الاسبوع.

الزيارة اذا صدقت المعلومات بشأنها ، تأتي بعد سلسلة أحداث ذات صلة:

الاول انتهاء الخماسية من جولتها على القيادات وختامها بجلسة تقييم في عين التينة أمس.

الثاني التوغل بعيداً في نمط الشغور كما حدث في رئاسة الجمهورية، وتصريف الاعمال كما حال الحكومة، واعتماد الانابة كما حدث في مصرف لبنان والامن العام، واللجوء الى التمديد كما في قيادة الجيش ماضياً والبلديات غداً.

الثالث المؤشرات الامنية الخطيرة سواء على جبهة النازحين او على جبهة الجنوب.

زيارة الفرنسي وهي الثانية تزامنت مع ارجاء زيارة الوسيط الاميركي اموس هوكستين، وقد تكون الاولى مسهّلة للثانية.

محادثات الوزير الفرنسي تشمل الرئيسين بري وميقاتي وقائد الجيش، ما يجعل طابعها مزدوجاً، رئاسي من جهة، وأمني جنوبي من جهة ثانية.

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

كان من المفترض ان يزور رئيس المجلس نبيه بري باريس تلبية لدعوة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، فصار من المرجح ان يوفد ماكرون وزير خارجيته ستيفان سيجورنيه الذي قد يصل الى بيروت في نهاية الاسبوع.

الزيارة اذا صدقت المعلومات بشأنها ، تأتي بعد سلسلة أحداث ذات صلة:

الاول انتهاء الخماسية من جولتها على القيادات وختامها بجلسة تقييم في عين التينة أمس.

الثاني التوغل بعيداً في نمط الشغور كما حدث في رئاسة الجمهورية، وتصريف الاعمال كما حال الحكومة، واعتماد الانابة كما حدث في مصرف لبنان والامن العام، واللجوء الى التمديد كما في قيادة الجيش ماضياً والبلديات غداً.

الثالث المؤشرات الامنية الخطيرة سواء على جبهة النازحين او على جبهة الجنوب.

زيارة الفرنسي وهي الثانية تزامنت مع ارجاء زيارة الوسيط الاميركي اموس هوكستين، وقد تكون الاولى مسهّلة للثانية.

محادثات الوزير الفرنسي تشمل الرئيسين بري وميقاتي وقائد الجيش، ما يجعل طابعها مزدوجاً، رئاسي من جهة، وأمني جنوبي من جهة ثانية.

نشرة الأخبار

play icon pause icon