إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
هو القرار الثاني دولياً بحق اسرائيل بعد عاصفة مذكرات التوقيف من الجنائية الدولية، وصدر عن محكمة العدل الدولية التي امرت اسرائيل بوقف فوري لهجوم رفح، فاعترضت اسرائيل ورحبت السلطة، وحماس وجنوب أفريقيا وتريث حلفاء اسرائيل، لكن المحكمة حققت ربحاً، وقد لا تربح آلية تنفيذه.
معضلة اسرائيل تكمن في الرّد والتجاوب مع القرار من عدمه، في خضم تشعب وتعدّد جبهاتها العسكرية، فالتكلفة السياسية عليها مرتفعة، ومسار العزلة اوسع، ولو انها لا تلتفت بالعادة إلى الالتزام بالقرارات الدولية.
بعد رفح، الإنذار الميداني في جنوب لبنان، تطلقه مزايدة بين نتانياهو ونصرالله في التوعد بالمفاجآت، على وقع وتيرة حربية مرتفعة حيناً وأقل حدة حيناً آخر ، فتحّل ذكرى التحرير، وغربة الجنوب عن الوطن تكبر، والبحث عن السيادة والارض والوطن، كالبحث عن أبرة في كومة من اللادولة.
الرئاسة انذار آخر، تطل على أسبوع طرفه الاول بيد لودربان ومربوط في آخره بالقمة الفرنسية الاميركية، التي ستجمع ماكرون وبايدن، بعدما أدى بيان الخماسية الغرض بتهيئة الأرضية، لكن الاصطدام وقع مع شروط قوى الممانعة.
هو القرار الثاني دولياً بحق اسرائيل بعد عاصفة مذكرات التوقيف من الجنائية الدولية، وصدر عن محكمة العدل الدولية التي امرت اسرائيل بوقف فوري لهجوم رفح، فاعترضت اسرائيل ورحبت السلطة، وحماس وجنوب أفريقيا وتريث حلفاء اسرائيل، لكن المحكمة حققت ربحاً، وقد لا تربح آلية تنفيذه.
معضلة اسرائيل تكمن في الرّد والتجاوب مع القرار من عدمه، في خضم تشعب وتعدّد جبهاتها العسكرية، فالتكلفة السياسية عليها مرتفعة، ومسار العزلة اوسع، ولو انها لا تلتفت بالعادة إلى الالتزام بالقرارات الدولية.
بعد رفح، الإنذار الميداني في جنوب لبنان، تطلقه مزايدة بين نتانياهو ونصرالله في التوعد بالمفاجآت، على وقع وتيرة حربية مرتفعة حيناً وأقل حدة حيناً آخر ، فتحّل ذكرى التحرير، وغربة الجنوب عن الوطن تكبر، والبحث عن السيادة والارض والوطن، كالبحث عن أبرة في كومة من اللادولة.
الرئاسة انذار آخر، تطل على أسبوع طرفه الاول بيد لودربان ومربوط في آخره بالقمة الفرنسية الاميركية، التي ستجمع ماكرون وبايدن، بعدما أدى بيان الخماسية الغرض بتهيئة الأرضية، لكن الاصطدام وقع مع شروط قوى الممانعة.
في انتظار اجتماع السادس من حزيران او ما يعرف باجتماع النورماندي الذي سيجمع الرئيسين الفرنسي والاميريكي والذي سيطرح الملف اللبناني اضافة الى ملف غزة وفي انتظار زيارة المبعوث الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت والتي كما بات معلوما سيطرح فكرة عقد لقاء في باريس من أجل إخراج ملف الرئاسة من عنق زجاجة التعطيل. يبقى المشهد اللبناني على رتابته المعهودة والتي خرقتها اليوم بعض المواقف في ذكرى المقاومة والتحرير والتي تحاكي قصة نضال جزء من اللبنانيين في وجه اسرائيل ولا تعترف بمقاومة الجزء الاخر الذي قاوم الاحتلال السوري والتوطين الفلسطيني ودفع عشرات الالاف من الشهداء حفاظا على لبنان الكيان . وحتى اليوم تتناسى بقايا الدولة اللبنانية التي تخصص حصة في المدارس للحديث عن هذا اليوم تتناسى المقاومة الاخرى وهل بامكانها ان تقنع ابن الحدث والاشرفية وقنات وعين الرمانة وزحلة والعيشية والدامور بما ستقوله وهل تعتقد ان هؤلاء لا يعرفون تاريخ مقاومة مناطقهم بوجه الاحتلال السوري الذي أمطرنا لعشرات السنين بالنار والحديد.كفى تزويرا للتاريخ وحان الوقت للاعتراف بكل التضحيات والا لا مجال لبناء وطن تكون ركيزته الاساسية المصارحة والاعتراف بالاخر
في انتظار اجتماع السادس من حزيران او ما يعرف باجتماع النورماندي الذي سيجمع الرئيسين الفرنسي والاميريكي والذي سيطرح الملف اللبناني اضافة الى ملف غزة وفي انتظار زيارة المبعوث الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت والتي كما بات معلوما سيطرح فكرة عقد لقاء في باريس من أجل إخراج ملف الرئاسة من عنق زجاجة التعطيل. يبقى المشهد اللبناني على رتابته المعهودة والتي خرقتها اليوم بعض المواقف في ذكرى المقاومة والتحرير والتي تحاكي قصة نضال جزء من اللبنانيين في وجه اسرائيل ولا تعترف بمقاومة الجزء الاخر الذي قاوم الاحتلال السوري والتوطين الفلسطيني ودفع عشرات الالاف من الشهداء حفاظا على لبنان الكيان . وحتى اليوم تتناسى بقايا الدولة اللبنانية التي تخصص حصة في المدارس للحديث عن هذا اليوم تتناسى المقاومة الاخرى وهل بامكانها ان تقنع ابن الحدث والاشرفية وقنات وعين الرمانة وزحلة والعيشية والدامور بما ستقوله وهل تعتقد ان هؤلاء لا يعرفون تاريخ مقاومة مناطقهم بوجه الاحتلال السوري الذي أمطرنا لعشرات السنين بالنار والحديد.كفى تزويرا للتاريخ وحان الوقت للاعتراف بكل التضحيات والا لا مجال لبناء وطن تكون ركيزته الاساسية المصارحة والاعتراف بالاخر .
في انتظار اجتماع السادس من حزيران او ما يعرف باجتماع النورماندي الذي سيجمع الرئيسين الفرنسي والاميريكي والذي سيطرح الملف اللبناني اضافة الى ملف غزة وفي انتظار زيارة المبعوث الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت والتي كما بات معلوما سيطرح فكرة عقد لقاء في باريس من أجل إخراج ملف الرئاسة من عنق زجاجة التعطيل. يبقى المشهد اللبناني على رتابته المعهودة والتي خرقتها اليوم بعض المواقف في ذكرى المقاومة والتحرير والتي تحاكي قصة نضال جزء من اللبنانيين في وجه اسرائيل ولا تعترف بمقاومة الجزء الاخر الذي قاوم الاحتلال السوري والتوطين الفلسطيني ودفع عشرات الالاف من الشهداء حفاظا على لبنان الكيان . وحتى اليوم تتناسى بقايا الدولة اللبنانية التي تخصص حصة في المدارس للحديث عن هذا اليوم تتناسى المقاومة الاخرى وهل بامكانها ان تقنع ابن الحدث والاشرفية وقنات وعين الرمانة وزحلة والعيشية والدامور بما ستقوله وهل تعتقد ان هؤلاء لا يعرفون تاريخ مقاومة مناطقهم بوجه الاحتلال السوري الذي أمطرنا لعشرات السنين بالنار والحديد.كفى تزويرا للتاريخ وحان الوقت للاعتراف بكل التضحيات والا لا مجال لبناء وطن تكون ركيزته الاساسية المصارحة والاعتراف بالاخر .