26-05-2023

تفادى لبنان اللائحة الرمادية مع مهلة سماح سنة، لانجاز المطلوب، إشارة دولية، يُستحسن للسلطة ان تقرأ الانذار فيها قبل المرونة، حتى لا تلاقي مصير اتفاق الاطار مع صندوق النقد، الموضوع على الرّف.

الحكومة تفادت عصف دولرة مساعدات النازحين، وملف سلامة من جدول اعمالها اليوم، وأمَّن حزب الله بعد بري التغطية، فاسقط نصرالله خيار الاقالة واكد ان حكومة تصريف الاعمال لا تملك صلاحية عزله، واضعاً المسؤولية عند القضاء، المتناغم أساساً مع السلطة في تأمين الحماية لسلامة.

فتأتي جلسة الحكومة لتترك ضجيج المطاردات في الخارج، مع تجاهل تام لمذكرة نائب رئيسها سعادة الشامي التحذيرية من إبقاء سلامة بموقعه، وعدم إدراجه في الجلسة.

ما لا يمكن تفاديه، استمرار النتائج العملية لمناورات حزب الله الاحد الماضي، وتبعاً لنهجها التصعيدي تابع نصرالله على المنوال نفسه، مهدداً اسرائيل بالحرب

تفادى لبنان اللائحة الرمادية مع مهلة سماح سنة، لانجاز المطلوب، إشارة دولية، يُستحسن للسلطة ان تقرأ الانذار فيها قبل المرونة، حتى لا تلاقي مصير اتفاق الاطار مع صندوق النقد، الموضوع على الرّف.

الحكومة تفادت عصف دولرة مساعدات النازحين، وملف سلامة من جدول اعمالها اليوم، وأمَّن حزب الله بعد بري التغطية، فاسقط نصرالله خيار الاقالة واكد ان حكومة تصريف الاعمال لا تملك صلاحية عزله، واضعاً المسؤولية عند القضاء، المتناغم أساساً مع السلطة في تأمين الحماية لسلامة.

فتأتي جلسة الحكومة لتترك ضجيج المطاردات في الخارج، مع تجاهل تام لمذكرة نائب رئيسها سعادة الشامي التحذيرية من إبقاء سلامة بموقعه، وعدم إدراجه في الجلسة.

ما لا يمكن تفاديه، استمرار النتائج العملية لمناورات حزب الله الاحد الماضي، وتبعاً لنهجها التصعيدي تابع نصرالله على المنوال نفسه، مهدداً اسرائيل بالحرب

المواجهة بين رئيس الحكومة والتيار الوطني الحر تصاعدت اليوم على طاولة مجلس الوزراء، حيث هاجمَ نجيب ميقاتي التيار، من دون أن يسميه، قائلاً : إن الضربَ الحقيقي للشراكة هو في الامتناع عن انتخاب رئيس الجمهورية، لا سيما من قِبل الفريق الذي يتباكى على شغور الرئاسة، ويشارك في تعطيل الانتخاب.

واضاف:”المطلوب ممن يطرحُ السؤال: اذا كانت تجوز هكذا جلسات في غياب الرئيس، أن يُجيب اولاً على السؤال، لماذا يشارك في تعطيل انتخاب الرئيس.

وعن موضوع حاكمية مصرف لبنان قال ميقاتي إنه في يد القضاء، ولا يجوز ان نُظهر وكأن هناك طرفاً يُريد الانتقام وآخر يريد الحماية .

المواجهة بين رئيس الحكومة والتيار الوطني الحر تصاعدت اليوم على طاولة مجلس الوزراء، حيث هاجمَ نجيب ميقاتي التيار، من دون أن يسميه، قائلاً : إن الضربَ الحقيقي للشراكة هو في الامتناع عن انتخاب رئيس الجمهورية، لا سيما من قِبل الفريق الذي يتباكى على شغور الرئاسة، ويشارك في تعطيل الانتخاب.

واضاف:”المطلوب ممن يطرحُ السؤال: اذا كانت تجوز هكذا جلسات في غياب الرئيس، أن يُجيب اولاً على السؤال، لماذا يشارك في تعطيل انتخاب الرئيس.

وعن موضوع حاكمية مصرف لبنان قال ميقاتي إنه في يد القضاء، ولا يجوز ان نُظهر وكأن هناك طرفاً يُريد الانتقام وآخر يريد الحماية