إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
ترتدي فرنسا ألوان الأولمبياد التي تفتتح اليوم وتستمر حتى الحادي عشر من آب، بما قد يعوض الخيبات السياسية بصورة رياضية تبحث ايضاً عن تحقيق انجازات، كما تطمح المشاركة اللبنانية إلى تسجيل نتائج ترفع من صورة لبنان حيث فشل افرقاء السلطة، في تقديم اي رؤية تفيد طموح شباب وشابات لبنان
هو آب رياضي استثنائي لفرنسا يتكرر للمرة الثالثة، وحربي في غزة والجنوب، قبل خطاب نتانياهو وما بعده، غير مضمون ان يبقى ضمن الوتيرة القائمة، وسط رفع اسرائيل نبرة تهديداتها، ومعقد رئاسياً من غير المضمون الفوز فيه برئيس قبل الانخراط الاميركي الكامل بالانتخابات الرئاسية.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
ترتدي فرنسا ألوان الأولمبياد التي تفتتح اليوم وتستمر حتى الحادي عشر من آب، بما قد يعوض الخيبات السياسية بصورة رياضية تبحث ايضاً عن تحقيق انجازات، كما تطمح المشاركة اللبنانية إلى تسجيل نتائج ترفع من صورة لبنان حيث فشل افرقاء السلطة، في تقديم اي رؤية تفيد طموح شباب وشابات لبنان
هو آب رياضي استثنائي لفرنسا يتكرر للمرة الثالثة، وحربي في غزة والجنوب، قبل خطاب نتانياهو وما بعده، غير مضمون ان يبقى ضمن الوتيرة القائمة، وسط رفع اسرائيل نبرة تهديداتها، ومعقد رئاسياً من غير المضمون الفوز فيه برئيس قبل الانخراط الاميركي الكامل بالانتخابات الرئاسية.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
قبل ساعات من إفتتاح أولمبياد باريس 2024، إنتكس الجو الاحتفالي الذي كانت فرنسا تتحضر له لاستقبال العالم، بتسجيل أول تحدِّ للاختبار الامني الذي أعدت له السلطات الفرنسية كل الحسابات الممكنة، بعد تعرض قطاع النقل لهجوم كبير ومنسق ومتعمد شلّ حركة القطارات، وستمتد آثاره حتى نهاية الاسبوع.
حدث رياضي تزنره تحولات داخلية فرنسية ضاغطة على الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، والحروب من اوكرانيا الى حرب غزة وجنوب لبنان، التي تهيمن بتداعياتها على السياسات الخارجية.
ولم تنته زيارة نتانياهو لواشنطن بنتائج حاسمة، فاجتهاد الرئيس بايدن في آخر ولايته، لتحقيق وقف اطلاق النار في حرب غزة، لم يتطابق كثيراً مع اهداف نتانياهو، وان أبقى قنوات التفاوض مفتوحة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بعيدا عن السياسة وتعقيداتها ، انظار العالم شاخصة نحو فرنسا التي تستضيف بعد ساعات قليلة حفل افتتاح الاولمبياد في باريس في استعراض لحوالى سبعة آلاف رياضي من الدول المشاركة على عبارات وقوارب في نهر السين ، اضافة الى مشاركة حشد من الفنانيين العالميين ،
الا انه وعلى الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة للغاية وقبل ساعات من الافتتاح تعرض قطاع النقل الفرنسي لهجوم كبير ومنسق شلّ حركة القطارات .
لبنان لن يكون بعيدا عن هذا الحدث الرياضي وسيشارك فيه شبان وشابات املين ان يرفعوا اسم بلدهم عاليا بعدما فشلت السلطة السياسية في ذلك
النائب سامي الجميل تمنى للابطال التسعة المشاركين في الألعاب الأولمبية، ان يرفعوا علم لبنان ويظهروا وجهه الحقيقي الجميل الطموح، ويحملوا آمال الشباب “اللي بيحلموا بالحياة”.
وختم قائلا : “كلنا معكن وفخورين فيكن”
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
بعيدا عن السياسة وتعقيداتها ، انظار العالم شاخصة نحو فرنسا التي تستضيف بعد ساعات قليلة حفل افتتاح الاولمبياد في باريس في استعراض لحوالى سبعة آلاف رياضي من الدول المشاركة على عبارات وقوارب في نهر السين ، اضافة الى مشاركة حشد من الفنانيين العالميين ،
الا انه وعلى الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة للغاية وقبل ساعات من الافتتاح تعرض قطاع النقل الفرنسي لهجوم كبير ومنسق شلّ حركة القطارات .
لبنان لن يكون بعيدا عن هذا الحدث الرياضي وسيشارك فيه شبان وشابات املين ان يرفعوا اسم بلدهم عاليا بعدما فشلت السلطة السياسية في ذلك
النائب سامي الجميل تمنى للابطال التسعة المشاركين في الألعاب الأولمبية، ان يرفعوا علم لبنان ويظهروا وجهه الحقيقي الجميل الطموح، ويحملوا آمال الشباب “اللي بيحلموا بالحياة”.
وختم قائلا : “كلنا معكن وفخورين فيكن”
النشرة كاملة