background-image

نشرة أخبار

29-04-2024

نشرة الساعة 7:15
نشرة الساعة 8:15
نشرة الساعة 14:15
نشرة الساعة 17:15
نشرة الساعة 19:15

إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها

مقدمة النشرة

play icon pause icon

هل يقرّب تغيير كلمة حزب الله واسرائيل من الحل؟ اعادة تموضع بدل انسحاب حزب الله من جنوب نهر الليطاني، وقف الانتهاكات بدل الاعتداءات الاسرائيلية، هل هذا يقنع الحزب ويرضي تل ابيب؟

الوسطاء يكتبون فرضهم، آموس هوكستين في اسرائيل وستيفان سيجورنيه في لبنان.

الوسيط الاميركي يعمل اكثر على منع حرب رفح وتسهيل اتفاق تبادل الاسرى. ووزير الخارجية الفرنسي يعمل اكثر على تهدئة جبهة الجنوب.

وباستثناء تغيير كلمة او اثنتين، بقيت سائر المفردات دون تغيير وهدفها تهدئة الوضع في جنوب لبنان وشمال اسرائيل من خلال بنود الورقة الفرنسية التي تتضمن:

اولاً وقف الأعمال العسكرية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، انفاذاً للقرار 1701،

ثانياً تأمين عودة سكان المستوطنات الشمالية وأهل الجنوب إلى قراهم،

ثالثاً انتشار 15 ألف جندي من الجيش اللبناني في جنوب الليطاني بعد تعزيزه بالتجهيزات الكافية،

رابعاً اطلاق مفاوضات تثبيت الحدود وتشكيل لجنة مواكبة لهذا الغرض.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

هل يقرّب تغيير كلمة حزب الله واسرائيل من الحل؟ اعادة تموضع بدل انسحاب حزب الله من جنوب نهر الليطاني، وقف الانتهاكات بدل الاعتداءات الاسرائيلية، هل هذا يقنع الحزب ويرضي تل ابيب؟

الوسطاء يكتبون فرضهم، آموس هوكستين في اسرائيل وستيفان سيجورنيه في لبنان.

الوسيط الاميركي يعمل اكثر على منع حرب رفح وتسهيل اتفاق تبادل الاسرى. ووزير الخارجية الفرنسي يعمل اكثر على تهدئة جبهة الجنوب.

وباستثناء تغيير كلمة او اثنتين، بقيت سائر المفردات دون تغيير وهدفها تهدئة الوضع في جنوب لبنان وشمال اسرائيل من خلال بنود الورقة الفرنسية التي تتضمن:

اولاً وقف الأعمال العسكرية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، انفاذاً للقرار 1701،

ثانياً تأمين عودة سكان المستوطنات الشمالية وأهل الجنوب إلى قراهم،

ثالثاً انتشار 15 ألف جندي من الجيش اللبناني في جنوب الليطاني بعد تعزيزه بالتجهيزات الكافية،

رابعاً اطلاق مفاوضات تثبيت الحدود وتشكيل لجنة مواكبة لهذا الغرض.

 

النشرة كاملة

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

يلتف حبل الخناق على الرئاسة كما يلتف حبل الحرب على الجنوب، حتى تكاد شروط النجاة مستعصية على التنفيذ.

فالتحذير الفرنسي من ان يكون لبنان خارج التفاوض حول السلام في غياب الرئيس، لم يحرك ساكناً، والتحذير الثاني من توسع الحرب لم يستعجل حزب الله على الرّد، الذي ينتظر هدنة غزة، والضمانات الاميركية، وتبقى الحكومة في حال الانتظار الأطول، بعدما فقدت سبل التأثير ولو انها واجهة للتفاوض.

قبل الحسم، جولة الانتظار، تبدأ من القاهرة حيث البحث في صفقة التبادل، الى الرياض حيث يتحدّد مسار الموقف العربي، وصولاً الى اسرائيل التي تستقبل غداً وزير الخارجية الاميركي انطوني بلينكن ووزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنية، وفي جدول البحث الورقة الفرنسية المعدلة، للتهدئة الجنوبية.

نشرة الأخبار

play icon pause icon

مقدمة النشرة

play icon pause icon

ثلاثة خطوط متوازية تفاعلت اليوم، أشاعت اجواء مرنة بشأن صفقة التبادل، والعلاقات السعودية الاميركية، بالتوازي مع كشف منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الاوروبي جوزيب بوريل عن توقعات بان تعترف دول أوروبية عدة بالدولة الفلسطينية بحلول نهاية أيار المقبل.

في المقلب الجنوبي، لا استكانة أمنية على الجبهة المربوطة بحرب غزة، فالوساطة الفرنسية أخذت مسافة من الوقت، الى حين تسليم ورقتها المنتظر خلال ساعات الى الجانب اللبناني، على ان يعرض سيجورنية الاقتراحات على الجانب الاسرائيلي غداً، والوساطة الاميركية قد تكون بانتظار مستجدات غزة للبناء عليها لبنانياً.

مقدمة النشرة

play icon pause icon

ضباب يحيط بالميدانين العسكري حول رفح وجنوب لبنان والسياسي في القاهرة حيث يبحث  وسطاء قطريون ومصريون في مقترح الهدنة المرحلي الذي قدمته إسرائيل. وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن حث حماس، على قبول مقترح إسرائيل “السخي جدا” بحسب وصفه.

لكن بلينكن اتهم حماس من الرياض بالوقوف بين شعب غزة ووقف إطلاق النار، آملاَ بأن تأخذ حماس القرار الصحيح بسرعة.

وأوضح بلنكن أن الولايات المتحدة والسعودية قامتا بعمل مكثف معا خلال الشهور القليلة الماضية لتطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، وإبرام اتفاقيات دفاعية وأمنية الثنائية ونووية بين واشنطن والرياض.

وقال بلينكن إن مكونات الاتفاق الأميركي والسعودي “قد تكون قريبة جدا من الاكتمال، للمضي قدما في التطبيع، وسيكون هناك أمران مطلوبان، هدوء في غزة وطريق موثوق به لإقامة دولة فلسطينية”.

وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان قال ان الاتفاقيات الثنائية بين المملكة وأميركا قريبة جداً.

نشرة الأخبار

play icon pause icon