إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
في الحلقة المفرغة يدور الاستحقاق الرئاسي، وساعة الجّد لم تَحُّل.
ويقف الثنائي الشيعي تحت سحر كلمة الحوار التي يكرّرها في المجالس الرئاسية، لتقطيع الوقت، او كمخرج تبقى أسسه مجهولة، وليس واضحاً الى أين سيؤدي مقصده.
فرنسا يَسحَرُها أيضاً الحوار، تشّق طريقه مع خماسية الدول، وتعّد دفتر شروطه مع ايران، لتؤمن كل المصالح بعناوينها السياسية والاقتصادية، وليس واضحاً ايضاً بما سيعود به لودريان.
في الانتظار، زادت كثافة الغبار المحيط بملف التدقيق الجنائي، وما يتسّرب من خروقات يكفي لاتساع دائرة الشكوك، بما يفي غرض السلطة في استغلال الوقت لتمييع التحقيق والهروب من المحاسبة، شأنها في كل القضايا.
الى ان ينجلي غبار المعركتين الرئاسية والمالية، لن يكون مرحباً إلا بالشغور، وما الهندسات الحكومية القائمة في التعيينات العسكرية او غيرها، الا بمثابة إشغال في الوقت الضائع
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
في الحلقة المفرغة يدور الاستحقاق الرئاسي، وساعة الجّد لم تَحُّل.
ويقف الثنائي الشيعي تحت سحر كلمة الحوار التي يكرّرها في المجالس الرئاسية، لتقطيع الوقت، او كمخرج تبقى أسسه مجهولة، وليس واضحاً الى أين سيؤدي مقصده.
فرنسا يَسحَرُها أيضاً الحوار، تشّق طريقه مع خماسية الدول، وتعّد دفتر شروطه مع ايران، لتؤمن كل المصالح بعناوينها السياسية والاقتصادية، وليس واضحاً ايضاً بما سيعود به لودريان.
في الانتظار، زادت كثافة الغبار المحيط بملف التدقيق الجنائي، وما يتسّرب من خروقات يكفي لاتساع دائرة الشكوك، بما يفي غرض السلطة في استغلال الوقت لتمييع التحقيق والهروب من المحاسبة، شأنها في كل القضايا.
الى ان ينجلي غبار المعركتين الرئاسية والمالية، لن يكون مرحباً إلا بالشغور، وما الهندسات الحكومية القائمة في التعيينات العسكرية او غيرها، الا بمثابة إشغال في الوقت الضائع
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
من أساسيات عملِ المجرمين إخفاءُ معالمِ الجريمة لمنعِ العدالة من الوصول الى المرتكبين ومعاقبتِهم والاقتصاص منهم وإعادةِ الحق لأصحابه.
ومن أسسِ علمِ الجريمة الكشف عن مرتكبيها وعكس مسارِ المظلمة وإحقاق الحق. لكن ما يجري هو عكسُ مسارِ العدالة. فلماذا التعتيم على التدقيقِ الجنائي وعدم مراعاةِ الحق بالوصولِ الى المعلومات، ومساعي إخفاء التقرير مستمرة تحت مسمَّيات عدة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
من أساسيات عملِ المجرمين إخفاءُ معالمِ الجريمة لمنعِ العدالة من الوصول الى المرتكبين ومعاقبتِهم والاقتصاص منهم وإعادةِ الحق لأصحابه.
ومن أسسِ علمِ الجريمة الكشف عن مرتكبيها وعكس مسارِ المظلمة وإحقاق الحق. لكن ما يجري هو عكسُ مسارِ العدالة. فلماذا التعتيم على التدقيقِ الجنائي وعدم مراعاةِ الحق بالوصولِ الى المعلومات، ومساعي إخفاء التقرير مستمرة تحت مسمَّيات عدة.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
يريد الناس أكل العنب وقتل الناطور أيضاً. فاستعادة المال المسروق لا يشفي الغليل، وقتل الناطور ضرورة لردع من يمكن أن تسوّل له نفسه تكرار تجربة الرزق السائب الذي يعلّم الناس الحرام. فسياسة الإفلات من العقاب تشجّع دائما المرتكب على تكرار ارتكاباته، وتشجّع صغار اللصوص على النمو في السرقة والفساد. فلماذا مساعي إخفاء التقرير الجنائي مستمرة ولماذا التعتيم وعدم مراعاةِ الحق بالوصولِ الى المعلومات؟
نشرة الأخبار