إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
انتهى زمن الدولار على سعر 1507 ليرات، لتبدأ مرحلة جديدة عنوانها كما قيل وقف تدهور العملة اللبنانية على أن يطبق القرار بدءاً من نهاية تشرين الأول
وتنطلق اليوم الجلسة الاولى لانتخاب رئيس للجمهورية قبل شهر من نهاية ولاية الرئيس ميشال عون ، ما يشكل “بروفا” للمرحلة المقبلة
الاكيد ان حركة اتصالات سجلت على محاور عدة ، ومن المتوقع ان تحضر اغلبية الكتل الجلسة ، في وقت اكدت السفيرة الأميركية دوروثي شيا انها تلتقي مع إصرار المجتمع الدولي على إنجاز الاستحقاق الرئاسي في موعده
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
انتهى زمن الدولار على سعر 1507 ليرات، لتبدأ مرحلة جديدة عنوانها كما قيل وقف تدهور العملة اللبنانية على أن يطبق القرار بدءاً من نهاية تشرين الأول
وتنطلق اليوم الجلسة الاولى لانتخاب رئيس للجمهورية قبل شهر من نهاية ولاية الرئيس ميشال عون ، ما يشكل “بروفا” للمرحلة المقبلة
الاكيد ان حركة اتصالات سجلت على محاور عدة ، ومن المتوقع ان تحضر اغلبية الكتل الجلسة ، في وقت اكدت السفيرة الأميركية دوروثي شيا انها تلتقي مع إصرار المجتمع الدولي على إنجاز الاستحقاق الرئاسي في موعده
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
الى اللقاء في موعد قريب. عبارة كانت متوقعة لجلسة انتخاب رئيس الجمهورية الفاقدة النصاب في الجلسة الثانية عمدا، منذ الدعوة إليها، والفاقدة المصداقية الشعبية. فالطرقات لم تخل من المارة لحضور الجلسة المتلفزة والتعرف الى رئيسهم الجديد، ولا المؤسسات أقفلت لتسمح للموظفين بالتفاؤل بالخروج من جهنم. فالداعي يعرف الهدف من الدعوة وكذلك المدعوون وكذا المواطنون. وبدا الداعي في نهابة التصويت الأول كمن ينتظر فقدان النصاب بطلبه إحصاء الحاضرين. هذا من دون أن ننسى أنه وحلفاءه رفعوا الأوراق البيضاء قبل المعركة غير المندلعة، فكانت كالحمل الكاذب، أمل بلا مولود، والأمل بالشهر المقبل، لكن بري لم يحدد موعدا.
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
جلسة خلبية لانتخاب رئيس للجمهورية كانت متوقعة بنصابها ومصداقيّتها المفقودين. فالداعي يعرف الهدف من الدعوة وكذلك المدعوون وكذا المواطنون. وبدا الداعي في نهابة التصويت الأول كمن ينتظر فقدان النصاب بطلبه إحصاء الحاضرين. هذا من دون أن ننسى أنه وحلفاءه رفعوا الأوراق البيضاء قبل المعركة غير المندلعة، فكانت كالحمل الكاذب، أمل بلا مولود، والأمل بالشهر المقبل، لكن بري لم يحدد موعدا.
نشرة الأخبار
مقدمة النشرة
تخفّت أسماء عدة وراء أبيض الورق في صندوق انتخاب الرئيس الموعود المفقود. فعدم اتفاق أصحاب الأوراق البيضاء مسح عنها أسماء لا تجمع أبناء الوطن وتفرّق هذا الفريق الخائف من انقسامه فكانت جلسة خُلَّبِيّة كانت متوقعة بنصابها ومصداقيّتها المفقودين. لكن بياض الأوراق لم يدم للجلسة الثانية فاتسخ بانسحاب معظم ناخبيها قبل بدء الجلسة الثانية لأن وحدتهم لا تتحمّل جلستين
نشرة الأخبار