إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
حدد الجيش الاسرائيلي بنك الاهداف الممكنة وقاسمها المشترك توجيه ضربة مزدوجة لحزب الله وللحكومة اللبنانية.
الاهداف التي تبحث على المستوى القيادي تتوزع على ثلاثة مستويات:
الاول تنفيذ عمليات اغتيال نوعية قد تنتقل اذا اتيح لها من الكادرات العسكرية الى السياسية لدى حزب الله.
الثاني ضرب مستودعات اسلحة حزب الله في الحنوب والبقاع.
الثالث ضرب بنى تحتية مدنية تشكل أساساً لوجستياً لحزب الله بينها مرافق بحرية وجوية وجسور ومحطات توليد الطاقة
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
حدد الجيش الاسرائيلي بنك الاهداف الممكنة وقاسمها المشترك توجيه ضربة مزدوجة لحزب الله وللحكومة اللبنانية.
الاهداف التي تبحث على المستوى القيادي تتوزع على ثلاثة مستويات:
الاول تنفيذ عمليات اغتيال نوعية قد تنتقل اذا اتيح لها من الكادرات العسكرية الى السياسية لدى حزب الله.
الثاني ضرب مستودعات اسلحة حزب الله في الحنوب والبقاع.
الثالث ضرب بنى تحتية مدنية تشكل أساساً لوجستياً لحزب الله بينها مرافق بحرية وجوية وجسور ومحطات توليد الطاقة
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
السباق محموم بين الاحتواء، ليس بدرجة صفر بالمئة، لكن بمنسوب مقبول من الردّ الاعتباري، وبين الانفلات الذي يهدد بحرب اقليمية على رقعة المنطقة.
وما يحدد الاتجاه معيار أساسي هو تجاوب حزب الله مع التدابير الامنية التي تسمح باعادة سكان شمال اسرائيل الى منازلهم، ما يعني القبول بالانسحاب الثقيل من شمال الليطاني.
ومن ضمن التسوية التي يعمل عليها امتناع حزب الله عن الردّ على العملية الاسرائيلية رداً على ضحايا الجولان.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
السباق محموم بين الاحتواء، ليس بدرجة صفر بالمئة، لكن بمنسوب مقبول من الردّ الاعتباري، وبين الانفلات الذي يهدد بحرب اقليمية على رقعة المنطقة.
وما يحدد الاتجاه معيار أساسي هو تجاوب حزب الله مع التدابير الامنية التي تسمح باعادة سكان شمال اسرائيل الى منازلهم، ما يعني القبول بالانسحاب الثقيل من شمال الليطاني.
ومن ضمن التسوية التي يعمل عليها امتناع حزب الله عن الردّ على العملية الاسرائيلية رداً على ضحايا الجولان.
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
حالة الترقب والانتظار الثقيل تحبس الانفاس من ضربة اسرائيلية باتت شبه مؤكدة انما غير محددة في زمانها ومكانها ، وتسابق هذا الواقع اتصالات ومشاورات على اكثر من خط لمنع توسع الحرب ، وفي محاولة لضبط ردود الفعل .
وفيما اشار مسؤول سياسي إسرائيلي الى ان قرار الرد على هجوم مجدل شمس لا يزال قائما اكد ان الضغوط الأميركية مستمرة لتقييد الرد على حزب الله
النشرة كاملة