إضغط على النشرة التي تريد الاستماع إليها
مقدمة النشرة
امس كان يوماً دموياً في مخيم عين الحلوة بتوقيت مشبوه كما قال رئيس الحكومة.
اليوم ، جلسة في السراي الكبير لمتابعة البحث في مشروع قانون موازنة العام الحالي مع وضع مشروع قانون لاقراض مصرف لبنان الحكومة مبلغ ٢٠٠ مليون دولار شهرياً لمدة اربعة اشهر تغطّي المصاريف التشغيلية للدولة بما فيها رواتب القطاع العام ودعم الادوية والتدخل في السوق وذلك انفاذاً لوعد ميقاتي لنواب الحاكم الذين اشترطوا صدور مثل هذا القانون عن مجلس النواب.
ومنتصف هذه الليلة ، يفارق حاكم مصرف لبنان منصبه برائحة غير طيبة وينتقل من الحمرا الى الصفرا بعد خسائر مالية بحوالى مئة مليار دولار، وسرقة موصوفة لودائع الناس كائناً من يكون المسؤول، مصرف لبنان او المصارف الخاصة او الدولة او مجهول وكل من يظهره التحقيق.
وكان سلامة قد أنهى منذ وقت غير قصير نقل أمتعته ومستنداته ومقتنياته الشخصية من مصرف لبنان الى الفيلا خاصته في منطقة الصفرا مستعيناً بشركة حماية خاصة للسهر على أمنه. end
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
امس كان يوماً دموياً في مخيم عين الحلوة بتوقيت مشبوه كما قال رئيس الحكومة.
اليوم ، جلسة في السراي الكبير لمتابعة البحث في مشروع قانون موازنة العام الحالي مع وضع مشروع قانون لاقراض مصرف لبنان الحكومة مبلغ ٢٠٠ مليون دولار شهرياً لمدة اربعة اشهر تغطّي المصاريف التشغيلية للدولة بما فيها رواتب القطاع العام ودعم الادوية والتدخل في السوق وذلك انفاذاً لوعد ميقاتي لنواب الحاكم الذين اشترطوا صدور مثل هذا القانون عن مجلس النواب.
ومنتصف هذه الليلة ، يفارق حاكم مصرف لبنان منصبه برائحة غير طيبة وينتقل من الحمرا الى الصفرا بعد خسائر مالية بحوالى مئة مليار دولار، وسرقة موصوفة لودائع الناس كائناً من يكون المسؤول، مصرف لبنان او المصارف الخاصة او الدولة او مجهول وكل من يظهره التحقيق.
وكان سلامة قد أنهى منذ وقت غير قصير نقل أمتعته ومستنداته ومقتنياته الشخصية من مصرف لبنان الى الفيلا خاصته في منطقة الصفرا مستعيناً بشركة حماية خاصة للسهر على أمنه.
النشرة كاملة
امس كان يوماً دموياً في مخيم عين الحلوة بتوقيتٍ مشبوه كما قال رئيسُ الحكومة. اليوم، جلسةٌ في السراي الكبير لمتابعة البحث في مشروعِ قانون موازنةِ العام الحالي مع وضعِ مشروعِ قانونٍ لاقراض مصرف لبنان الحكومة مبلغ ٢٠٠ مليون دولار شهرياً لمدة اربعة اشهر تغطّي المصاريفَ التشغيلية للدولة بما فيها رواتبُ القطاع العام ودعمُ الادوية والتدخل في السوق وذلك انفاذاً لوعد ميقاتي لنوابِ لحاكم الذين اشترطوا صدورَ مثل هذا القانون عن مجلسِ النواب. ومنتصف هذه الليلة ، يفارقُ حاكم مصرف لبنان منصبَه برائحةٍ غير طيبة وينتقل من الحمرا الى الصفرا بعد خسائرَ مالية بحوالى مئة مليار دولار، وسرقة موصوفة لودائعِ الناس كائناً من يكونُ المسؤول، مصرف لبنان او المصارفُ الخاصة او الدولة او مجهول وكلُّ من يظهرُه التحقيق وكان سلامة قد أنهى منذ وقتٍ غيرِ قصير نقلَ أمتعتِه ومستنداتِه ومقتنياته الشخصية من مصرف لبنان الى الفيلا خاصتِه في منطقة الصفرا مستعيناً بشركة حماية خاصة للسهر على أمنِه.
مقدمة النشرة
غداً يومٌ آخر، الحكومة على وعد تحقيق مطالب نائب حاكمِ المركزي وسيم منصوري، في التغطيةِ القانونية لأي صرفٍ من الاحتياطي.
مجلسُ النواب على وعد ان يُقِرَ مشروعُ القانون الذي سترسلُه الحكومة، في تشريعِ الضرورة، الذي تعارضُه كتلُ المعارضة لأن المجلس هيئةٌ ناخبة، فيما التيارُ العوني لم يَحسُم موقفَه، لا سلباً ولا ايجاباً.
واذا ما احتُسِبت كلُّ هذه الوعود، ستكونُ المرحلةُ المقبلة أي في الاربعة الى الاشهرِ الستة والمعتبرة انتقالية، بمثابة ادارةٍ للازمة، فيما يتوغلُ الانهيار.
غداً ليس يوماً آخر في الرئاسة، وحوارات آب تدور بين مناوراتِ المقايضة على طاولةِ التيار حزب الله، وليست الا تصغيراً لموقع ِالرئاسة وإغراقِه في الحصص، فيما تُعِّد قوى المعارضة ردَّها على لودريان.
أما الوضعُ الامني في مخيم عين الحلوة فمتفجِّر، خطورتُه في إتساعِ المعارك، امام اقتصارِ المساعي على جهود محلية ضيّقة من دونِ أفق، وسلطة متفرجة، لا تقوى حتى على الصراخ
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
خرج رياض سلامة بالطبل والزمر، لكن موعده غداً مع القاضي شربل ابو سمرا سيكون الاول من دون صفة الحاكم، لاستكمال التحقيق في ادعاء النيابة العامة ضده بجرائم الاختلاس وتبييض الاموال والتهرب الضريبي
ويقلع النائب الاول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري بادوات العمل ذاتها، واضعاً المرحلة الانتقالية المقبلة امام محك، تحقيق لائحة بنود، مطلوبة اساساً من الحكومة ومجلس النواب.
الاولى تدرس موازنة 2023 وهي ضمن البنود، والثاني يواجه معضلة القوانين الاصلاحية العالقة، حيث العين على تشريع الضرورة، الذي يتنافى مع عمل المجلس النيابي، كهيئة ناخبة، فضلاً عن ان هذه القوانين عرضة دائمة للتجاذب السياسي.
هكذا على متن الشغور، وتهاوي المؤسسات، يحّل العلاج “بالانابة” الى ان يحين وقت تعيين الاصيل، وتُطرح المقايضات في الرئاسة وغيرها، بهدف تمرير الوقت، وتفرّخ التوترات الامنية، على غرار ما يحصل في مخيم عين الحلوة، مع فشل مساعي احتوائها، بما يهدّد الاستقرار والامن
النشرة كاملة
مقدمة النشرة
خرج رياض سلامة بالطبل والزمر، لكن موعده غداً مع القاضي شربل ابو سمرا سيكون الاول من دون صفة الحاكم، لاستكمال التحقيق في ادعاء النيابة العامة ضده بجرائم الاختلاس وتبييض الاموال والتهرب الضريبي
ويقلع النائب الاول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري بادوات العمل ذاتها، واضعاً المرحلة الانتقالية المقبلة امام محك، تحقيق لائحة بنود، مطلوبة اساساً من الحكومة ومجلس النواب.
الاولى تدرس موازنة 2023 وهي ضمن البنود، والثاني يواجه معضلة القوانين الاصلاحية العالقة، حيث العين على تشريع الضرورة، الذي يتنافى مع عمل المجلس النيابي، كهيئة ناخبة، فضلاً عن ان هذه القوانين عرضة دائمة للتجاذب السياسي.
هكذا على متن الشغور، وتهاوي المؤسسات، يحّل العلاج “بالانابة” الى ان يحين وقت تعيين الاصيل، وتُطرح المقايضات في الرئاسة وغيرها، بهدف تمرير الوقت، وتفرّخ التوترات الامنية، على غرار ما يحصل في مخيم عين الحلوة، مع فشل مساعي احتوائها، بما يهدّد الاستقرار والامن
نشرة الأخبار