ووفقا للتقارير، فقد بلغ عدد الوفيات المؤكد حتى الآن 215 حالة وفاة، ما يجعل العاصفة ثالث أعنف عاصفة في القرن الحادي والعشرين، بعد إعصار كاترينا في عام 2005 (1392 حالة وفاة) وإعصار ماريا في عام 2017 (2975 حالة وفاة على الأقل).

 

وجلب “الإعصار هيلين” الموت والدمار إلى 6 ولايات في جنوب شرقي الولايات المتحدة، بعد أن وصل إلى اليابسة في وقت متأخر من يوم 26 سبتمبر كعاصفة من الفئة الرابعة بعد أن اشتدت بسرعة، مما أدى إلى فيضانات عاصفة غير مسبوقة في تامبا.