الدولار الجمركي وتقديرات بربطه بمنصة صيرفة…

يبدو أن الدولار الجمركي الذي كثرت الأصوات المعارضة لزيادته بإعتبار انه سيؤدي إلى التضخم ورفع الأسعار لم تطو صفحته بعد وقد تكون من منطلق زيادة الإيرادات ورواتب القطاع العام أو مطالب صندوق النقد فهل تعود من بوابة منصة صيرفة ؟

الخبيرة في الاقتصاد النقدي والمالي الدكتورة ليال منصور تناولت الأمر عبر صوت لبنان معتبرةً أن السلطة السياسية إعترفت بأن سعر صرف الدولار أصبح متفلتاً ولا قدرة للسيطرة عليه

السجال حول تسعير الدولار الجمركي لم ينته بعد فما انعكاسات الأمر على الاقتصاد؟

بحسب منصور، فإن أي سياسة إقتصادية يجب أن تنفذ في التوقيت الصحيح كي لا تؤدي الى تضخم مشددة على ضرورة تأمين البنية التحتية اللازمة للإقتصاد قبل رفع أي ضريبة.

إلى حلبة الكباش السياسي دخل السعر الذي سيعتمد لتحديد رسوم الاستيراد او ما يعرف بالدولار الجمركي.