الخميس ٥ أيلول ٢٠٢٤ - 15:44

المدارس الرسمية تحت المجهر فهل ستفتح ابوابها؟

تواجه المدارس الرسمية مشاكل جمة، قد تعيق انطلاق العام الدراسي الجديد ويتطلع الطلاب بحذر الى بداية عام مفعم بالتحديات التي تعرقل سير العملية التعليمية. فهناك نقص في المعلمين وامور ادارية ومالية واكتظاظ طلابي نتيجة الحرب الدائرة في الجنوب وتضرر للمدارس. رئيس رابطة التعليم الاساسي حسين جواد، يؤكد ان الكتب المدرسية، يجب ان تتوافر ونحن حريصون على المدرسة الرسمية . وابرز ما يواجه العام الدراسي في المدارس الرسمية هو المساهمة المالية التي حدد قيمتها وزير التربية.

وقال جواد ايضا ان هذه المساهمة هي بقيمة 4500 الف ليرة وهي تسهم الى حد ما في مساعدة المدرسة الرسمية.

يقول المعنيون ان تأخر فتح المدارس الرسمية سيزيد من الضغوط على الطلاب والاساتذة معا.

 

 

`